استشهادي مرابط
15 Nov 2010, 01:58 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)
بيان جماهيري صادر عن حركة المرابطين في فلسطين
بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك " عيد التضحية والفداء "
الحمد لله الذي جعلنا من نبات هذه الأرض المباركة ، وجعل ساكنيها في رباط إلى يوم القيامة ، وأتاح لنا أن نبلغ ذروة سنام الإسلام بمقاومة الصهاينة والمحتلين ، ومجاهدة المنافقين المنحلين هذان الفريقان اللذان تآخان في العداء للدين وتعاهدوا على القضاء على المجاهدين ( لن يضروكم الا أذى وان يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون )
ثم الصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه ومن سار على دربهم الى يوم الدين اما بعد :
شعبنا المرابط لقد انطلقت حركة المرابطين في فلسطين في 20/11/2003م من رحم الشعب الفلسطيني المرابط لتذود عن حياض الأمة من الاعتداءات الصهيونية ومن عبث العابثين ، وهي حركة أصيلة لا تتبع لدولة او اتجاه او فصيل ،وتتلقى دعمها فقط من أبنائها من هذا الشعب المبارك فهي حركة أصيلة وغير مرتهنة لأحد ، وهي حركة تعلن ولائها لله عز وجل ولرسوله والمؤمنين والمجاهدين ، وتعادي من يعادي الله عز وجل والمجاهدين وتنصر كل المجاهدين والمستضعفين في الأرض ، ولن نسكت عن قول الحق ما حيينا وسنتمسك بخيار الجهاد والمقاومة حتى ياذن الله عز وجل بأمره اما النصر او الشهادة في سبيل الله ، فإذا كان الأنبياء والأخيار يقيمون الحجة على العباد بالحجة والمعجزات فان الشهداء يقيمونها باليقين وان هذا الدين أغلى عندهم من أرواحهم وما يملكون ، وان أعدائنا ليتربصون بنا الا إحدى الحسنيين وقد بعنا أنفسنا وأموالنا بان لنا الجنة نقاتل في سبيل الله فنقتل او نقتل ، ونرجو من الله ان نكون من الصادقين الذين عاهدوا الله قال تعالى " فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا " وأننا في هذا البيان نؤكد على مجموعة من النقاط الهامة لشعبنا المرابط :
1- إننا في حركة المرابطين نعلنها مدوية وعالية انه لا صوت يعلو فوق صوت إسلامنا العظيم وانه لا عزة لنا ولا رفعة بغيره ، وان ابتغينا العزة لغيره أذلنا الله ، انه لا خيار في هذه الأرض الا الجهاد والمقاومة في سبيل الله ضد اليهود والنصارى وأعوانهم ، وأننا نبرا من الله من أي عمل يقوم به أي شخص او فصيل من شعبنا يغضب الله وسنقول الحق ولو كان على أنفسنا .
2- نجدد العهد والبيعة الوفاء للحكومة الفلسطينية الشرعية برئاسة الأستاذ : إسماعيل هنية " ابو العبد" وهنا نثمن دور الحكومة الشرعية في دعم المقاومة وملاحقة العملاء ، واننا هنا نطالب الحكومة بعدم التهاون بهذا الملف وتنفيذ أحكام الإعدام بحق المدانين كما ونثمن دورها في محاربة ومكافحة المخدرات حيث ان المخدرات هي الوجه الآخر للعمالة والهدف منها تدمير اهم فئة في المجتمع الا وهي الشباب والحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم يقول " نصرت بالشباب " وكما نذكر إخواننا في الحكومة بمحاربة السحرة والدجالين لما يشكلونه من خطر حقيقي على هذا المجتمع الأصيل .
شعبنا الأبي المقاوم /
3- إننا في حركة المرابطين في فلسطين نرفض وبشدة كل ما تقوم به أجهزة امن عباس في الضفة الغربية من التنسيق الأمني مع المحتل وقتل وملاحقة المجاهدين بتسليمهم وكان آخرها استهداف منفذي العمليات البطولية في الخليل ورام الله وهنا نترحم على شهداء المقاومة الأبرار والتي كان آخرهم الشهيدين الكرمي والنتشة وليعلم القاصي والداني لا عزة لنا الا بالجهاد والمقاومة وان حلول السلام المزعون لن تقدم لشعبنا الا المزيد من الذل والهوان ، ولذا فإننا نحذر هذه الأجهزة من التمادي في التنسيق ، وندعو الشرفاء من فتح ان ينتفضوا ضد قيادتهم وان تعود الى رشدهم والى نهج المقاومة وان تترك يد المجاهدين لمقاومة المحتل وردع المغتصبين .
وهنا نذكر ان قطع الأرزاق من قطع الأعناق وندعو حكومتنا الشرعية في غزة من متابعة هذا الملف ومحاسبة من يقوم بالتواصل مع حكومة رام الله وإبلاغهم بالمعلومات .
4- إننا في حركة المرابطين و نحيي كل الأيادي الضاغطة على الزناد والمتربصة للمحتل وعلى رأسهم كتائب القسام وسرايا القدس وألوية الناصر صلاح الدين وكتائب المقاومة الشعبية وكتائب شهداء الأقصى وكتائب الشهيد اسماعيل قمصان وكتائب الشهيد جهاد جبريل وحركة الأحرار وكل التنظيمات الشريفة في مجتمعنا الفلسطيني ، كما ندعو فصائلنا المقاومة الى الوحدة والتنسيق الميداني بين الجميع في حال حدوث خلاف لا قدر الله يجب التعالي على الجراح في سبيل المصلحة العليا لشعبنا المجاهد فمسيرة التحرير لم تنتهي بعد وقال تعالى
( اذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم ليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مرة وليتبروا ما علو تتبيرا )
وهنا نطالب الفصائل المقاومة الى الإعداد والتجهيز والمزيد من خطف الجنود وذلك من اجل الإفراج عن أسرانا العظام والذين يعانون من ظلم الجلاد في معتقلات المحتل الظالم .
جماهير شعبنا المرابط /
5- كلكم سيسال امام الله ماذا قدم ،ماذا فعل لهذه الأمة ، قال المصطفى صلى الله عليه وسلم " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته " كل في المكان الذي أمنه الله عليه ، فرب الأسرة مطالب بتربية أبنائه وبناته التربية الإسلامية الصحيحة ومراقبتهم وتوجيههم التوجيه الصحيح ، وخصوصا ان أبناءنا مستهدفين من قبل المحتل ، حي انه مطلوب منا معرفة أصدقائهم ويقول الحبيب المصطفى " المرء على دين خليله فالينظر أحدكم من يخالل" وكذلك مراقبة جوالاتهم وخصوصا ما يتم نقله عبر الجولات أفلام وصور خليعة تسقط شبابنا في وحل الرزيلة وكذلك متابعة أجهزة الكمبيوتر ومواقع الانترنت وكذلك ما يرتدون من هذه الملابس التي لا تليق بمجتمعنا وقيمنا وأخلاقنا ومن هنا نطالب الحكومة الرشيدة بسن القوانين المناسبة ومتابعة تطبيق هذه القوانين للحفاظ على أبنائنا من هذه الأخطار المحيطة .
إخواننا التجار /
6- نتمنى على إخواننا التجار ان يخففوا عن ابناء شعبنا في ظل هذا الحصار ونحذرهم من الجشع والطمع ونذكرهم بالحديث الشريف " ان التجار هم الفجار ،قالوا يا رسول الله : اليس قد احل الله البيع ، قال : بلا ولكنهم يحلفون فياتمون فيحدثون فيكذبون " .
7- وفي الختام نترحم على رموز الجهاد والمقاومة الذين ضحوا بانفسهم ابتغاء لمرضاة الله تعالى كالياسين والشقاقي وأبو عمار وأبو علي مصطفى والرنتيسي وأبو عطايا وجهاد جبرين ويوسف القوقا وأمجد فضل ابو ريان والشيخ عبد الله عزام وعبد اللقادر الحسيني ووسام محارب ونضال سلامة وهادي نصر الله وخطاب الأسلام وعماد مغنية ومحمد الشيخ خليل وياسر ابو العيش ، كما أننا لا ننسى إخواننا الأسرى كيحيى السنوار ومروان البرغوتي واحمد سعدات وحسن سلامة وخالد الجعيدي ووائل فنونة وماهر البرغوثي وفؤاد الرازم ونائل البرغوثي وكريم يونس وإسماعيل بخيت وناصر الفاضي والجميع كل باسمه ولقبه وندعوا الله الفرج القريب لهم وكما اننا لا ننسى إخواننا المجاهدين في العراق وأفغانستان والشيشان وفي كل مكان وندعو الله لهم الثبات حتى تحرير كامل التراب المغتصب .
ابناء شعبنا العظيم /
لقد جاء هذا البيان لنهنئ الشعب الفلسطيني خاصة والأمة الإسلامية عامة بحلول عيد الأضحى المبارك ، ولندق ناقوس الخطر ونحذر من العواقب لبعض السلوكيات ولنضعكم جميعا أمام مسؤولياتكم والوقوف أمام العابثين ومثيري الفتن والشائعات فالمشوار طويل والتحديات جسيمة ليس لنا الا الله عز وجل فالنشمر عن سواعدنا ونتحلى بالإيمان ونلتزم بالصلوات ومزيد من التواضع والخشية حتى ياذن الله بأمره " فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله ان كنتم مؤمنين " .
والخزي والعار للخونة والعملاء
وانه لجهاد نصر او استشهاد
حركة المرابطين في فلسطين
المكتب الإعلامي الجهادي
9 ذي الحجة 1431هـ
15نوفمبر 2010م
(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)
بيان جماهيري صادر عن حركة المرابطين في فلسطين
بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك " عيد التضحية والفداء "
الحمد لله الذي جعلنا من نبات هذه الأرض المباركة ، وجعل ساكنيها في رباط إلى يوم القيامة ، وأتاح لنا أن نبلغ ذروة سنام الإسلام بمقاومة الصهاينة والمحتلين ، ومجاهدة المنافقين المنحلين هذان الفريقان اللذان تآخان في العداء للدين وتعاهدوا على القضاء على المجاهدين ( لن يضروكم الا أذى وان يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون )
ثم الصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه ومن سار على دربهم الى يوم الدين اما بعد :
شعبنا المرابط لقد انطلقت حركة المرابطين في فلسطين في 20/11/2003م من رحم الشعب الفلسطيني المرابط لتذود عن حياض الأمة من الاعتداءات الصهيونية ومن عبث العابثين ، وهي حركة أصيلة لا تتبع لدولة او اتجاه او فصيل ،وتتلقى دعمها فقط من أبنائها من هذا الشعب المبارك فهي حركة أصيلة وغير مرتهنة لأحد ، وهي حركة تعلن ولائها لله عز وجل ولرسوله والمؤمنين والمجاهدين ، وتعادي من يعادي الله عز وجل والمجاهدين وتنصر كل المجاهدين والمستضعفين في الأرض ، ولن نسكت عن قول الحق ما حيينا وسنتمسك بخيار الجهاد والمقاومة حتى ياذن الله عز وجل بأمره اما النصر او الشهادة في سبيل الله ، فإذا كان الأنبياء والأخيار يقيمون الحجة على العباد بالحجة والمعجزات فان الشهداء يقيمونها باليقين وان هذا الدين أغلى عندهم من أرواحهم وما يملكون ، وان أعدائنا ليتربصون بنا الا إحدى الحسنيين وقد بعنا أنفسنا وأموالنا بان لنا الجنة نقاتل في سبيل الله فنقتل او نقتل ، ونرجو من الله ان نكون من الصادقين الذين عاهدوا الله قال تعالى " فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا " وأننا في هذا البيان نؤكد على مجموعة من النقاط الهامة لشعبنا المرابط :
1- إننا في حركة المرابطين نعلنها مدوية وعالية انه لا صوت يعلو فوق صوت إسلامنا العظيم وانه لا عزة لنا ولا رفعة بغيره ، وان ابتغينا العزة لغيره أذلنا الله ، انه لا خيار في هذه الأرض الا الجهاد والمقاومة في سبيل الله ضد اليهود والنصارى وأعوانهم ، وأننا نبرا من الله من أي عمل يقوم به أي شخص او فصيل من شعبنا يغضب الله وسنقول الحق ولو كان على أنفسنا .
2- نجدد العهد والبيعة الوفاء للحكومة الفلسطينية الشرعية برئاسة الأستاذ : إسماعيل هنية " ابو العبد" وهنا نثمن دور الحكومة الشرعية في دعم المقاومة وملاحقة العملاء ، واننا هنا نطالب الحكومة بعدم التهاون بهذا الملف وتنفيذ أحكام الإعدام بحق المدانين كما ونثمن دورها في محاربة ومكافحة المخدرات حيث ان المخدرات هي الوجه الآخر للعمالة والهدف منها تدمير اهم فئة في المجتمع الا وهي الشباب والحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم يقول " نصرت بالشباب " وكما نذكر إخواننا في الحكومة بمحاربة السحرة والدجالين لما يشكلونه من خطر حقيقي على هذا المجتمع الأصيل .
شعبنا الأبي المقاوم /
3- إننا في حركة المرابطين في فلسطين نرفض وبشدة كل ما تقوم به أجهزة امن عباس في الضفة الغربية من التنسيق الأمني مع المحتل وقتل وملاحقة المجاهدين بتسليمهم وكان آخرها استهداف منفذي العمليات البطولية في الخليل ورام الله وهنا نترحم على شهداء المقاومة الأبرار والتي كان آخرهم الشهيدين الكرمي والنتشة وليعلم القاصي والداني لا عزة لنا الا بالجهاد والمقاومة وان حلول السلام المزعون لن تقدم لشعبنا الا المزيد من الذل والهوان ، ولذا فإننا نحذر هذه الأجهزة من التمادي في التنسيق ، وندعو الشرفاء من فتح ان ينتفضوا ضد قيادتهم وان تعود الى رشدهم والى نهج المقاومة وان تترك يد المجاهدين لمقاومة المحتل وردع المغتصبين .
وهنا نذكر ان قطع الأرزاق من قطع الأعناق وندعو حكومتنا الشرعية في غزة من متابعة هذا الملف ومحاسبة من يقوم بالتواصل مع حكومة رام الله وإبلاغهم بالمعلومات .
4- إننا في حركة المرابطين و نحيي كل الأيادي الضاغطة على الزناد والمتربصة للمحتل وعلى رأسهم كتائب القسام وسرايا القدس وألوية الناصر صلاح الدين وكتائب المقاومة الشعبية وكتائب شهداء الأقصى وكتائب الشهيد اسماعيل قمصان وكتائب الشهيد جهاد جبريل وحركة الأحرار وكل التنظيمات الشريفة في مجتمعنا الفلسطيني ، كما ندعو فصائلنا المقاومة الى الوحدة والتنسيق الميداني بين الجميع في حال حدوث خلاف لا قدر الله يجب التعالي على الجراح في سبيل المصلحة العليا لشعبنا المجاهد فمسيرة التحرير لم تنتهي بعد وقال تعالى
( اذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم ليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مرة وليتبروا ما علو تتبيرا )
وهنا نطالب الفصائل المقاومة الى الإعداد والتجهيز والمزيد من خطف الجنود وذلك من اجل الإفراج عن أسرانا العظام والذين يعانون من ظلم الجلاد في معتقلات المحتل الظالم .
جماهير شعبنا المرابط /
5- كلكم سيسال امام الله ماذا قدم ،ماذا فعل لهذه الأمة ، قال المصطفى صلى الله عليه وسلم " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته " كل في المكان الذي أمنه الله عليه ، فرب الأسرة مطالب بتربية أبنائه وبناته التربية الإسلامية الصحيحة ومراقبتهم وتوجيههم التوجيه الصحيح ، وخصوصا ان أبناءنا مستهدفين من قبل المحتل ، حي انه مطلوب منا معرفة أصدقائهم ويقول الحبيب المصطفى " المرء على دين خليله فالينظر أحدكم من يخالل" وكذلك مراقبة جوالاتهم وخصوصا ما يتم نقله عبر الجولات أفلام وصور خليعة تسقط شبابنا في وحل الرزيلة وكذلك متابعة أجهزة الكمبيوتر ومواقع الانترنت وكذلك ما يرتدون من هذه الملابس التي لا تليق بمجتمعنا وقيمنا وأخلاقنا ومن هنا نطالب الحكومة الرشيدة بسن القوانين المناسبة ومتابعة تطبيق هذه القوانين للحفاظ على أبنائنا من هذه الأخطار المحيطة .
إخواننا التجار /
6- نتمنى على إخواننا التجار ان يخففوا عن ابناء شعبنا في ظل هذا الحصار ونحذرهم من الجشع والطمع ونذكرهم بالحديث الشريف " ان التجار هم الفجار ،قالوا يا رسول الله : اليس قد احل الله البيع ، قال : بلا ولكنهم يحلفون فياتمون فيحدثون فيكذبون " .
7- وفي الختام نترحم على رموز الجهاد والمقاومة الذين ضحوا بانفسهم ابتغاء لمرضاة الله تعالى كالياسين والشقاقي وأبو عمار وأبو علي مصطفى والرنتيسي وأبو عطايا وجهاد جبرين ويوسف القوقا وأمجد فضل ابو ريان والشيخ عبد الله عزام وعبد اللقادر الحسيني ووسام محارب ونضال سلامة وهادي نصر الله وخطاب الأسلام وعماد مغنية ومحمد الشيخ خليل وياسر ابو العيش ، كما أننا لا ننسى إخواننا الأسرى كيحيى السنوار ومروان البرغوتي واحمد سعدات وحسن سلامة وخالد الجعيدي ووائل فنونة وماهر البرغوثي وفؤاد الرازم ونائل البرغوثي وكريم يونس وإسماعيل بخيت وناصر الفاضي والجميع كل باسمه ولقبه وندعوا الله الفرج القريب لهم وكما اننا لا ننسى إخواننا المجاهدين في العراق وأفغانستان والشيشان وفي كل مكان وندعو الله لهم الثبات حتى تحرير كامل التراب المغتصب .
ابناء شعبنا العظيم /
لقد جاء هذا البيان لنهنئ الشعب الفلسطيني خاصة والأمة الإسلامية عامة بحلول عيد الأضحى المبارك ، ولندق ناقوس الخطر ونحذر من العواقب لبعض السلوكيات ولنضعكم جميعا أمام مسؤولياتكم والوقوف أمام العابثين ومثيري الفتن والشائعات فالمشوار طويل والتحديات جسيمة ليس لنا الا الله عز وجل فالنشمر عن سواعدنا ونتحلى بالإيمان ونلتزم بالصلوات ومزيد من التواضع والخشية حتى ياذن الله بأمره " فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله ان كنتم مؤمنين " .
والخزي والعار للخونة والعملاء
وانه لجهاد نصر او استشهاد
حركة المرابطين في فلسطين
المكتب الإعلامي الجهادي
9 ذي الحجة 1431هـ
15نوفمبر 2010م