مغترب2
24 Dec 2003, 03:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
**********احذري من الكميرات الخفية ********
اختي الفاضلة : يكثر من النساء ممن يترددن على المشاغل النسائية والاماكن الخاصة للنساء فقط بشكل خاص لاتعي معنى مايودار ويحنك لها من قبل بعض ضعاف النفوس من اصحاب المشاغل النسائية بالتنسيق مع منسوبات المشغل باخذ الصورة متحركة وملونة ( صوت وصورة ) تكون مثبته بالسقف او على جدار الحائط مخفية بشكل يصعب التعرف عليها حيث انه انتشر بالاواني الاخيرة كميرات مراقبة صغيرة الحجم تبث الصوت والصورة بوضوح تام وبالألوان .
واخطر ماجاء في ذلك ومن ضمن ماذكر وهي قصة من ضمن الالف القصص التي تحصل في مجتمعاتنا المسلمة المحافظة على وجه الخصوص ناهيك عن مايحدث في الدول الغربية والتي اساساً لن ولايلتفت لها اصلاً لكون المجتمع منحل ومتفكك من الاساس .
حدثة هذه القصة في القاهرة على لسان فتاة المهندسين في تحقيق النيابة في قضية تعرضها لمحاولة اغتصاب في دورة مياة ملحقة باحد المطاعم الشهيرة حيث انها لاحظت وجود ثقب باعلى حائط دورة المياه رجحت انه عين سحرية مثبة خصيصا لتصوير النساء اللواتي يرتدن هذا المكان وانها تخشى ان يكون تم تصويرها من خلال كميرات مراقبة خفية اثناء وجودها داخل دورة المياه .
والقصة الاخرى التي سمعناها من احد من من الله علية بالهداية حيث ذكر انه ممن يتفق ويتعاقد مع من باعت دينها وخلقا من مديرات ومسئولات المشاغل النسائية حيث انه يتفق معها مقابل مبلغ من المال حيث تقوم باجبار من تراها جميلة بان تاخذ بروفه ثوبها داخل الحجرة المعدة لتبديل الملابس داخل المشغل والتي احاطة بها كميرات مخفية في كل مكان وبدخولها داخل الغرفة يتم البدء بالتصوير الملون بالصوت والصورة ومن ثم يتم تسليم الشريط مقابل المبلغ وهكذا يتم العمل والشخص يقوم بدعوة زملائه لمشاهدة الشريط والمتابعة على شغف حتى وصل به الحال الى يوم اتى له صديق له بشريط قال انه احضره من احد المشاغل ودعاه للمشاهدة ودعاء جميع رفقاء السوء الذين اعتادو مشاهدة النساء بهذه الطريقة ....
وكانة المفاجاءة له عالصاعقة عندما شاهد من بداخل شريط الفيديو انها نعم انها زوجته نعم زوجته التي حذرها مرارا من عدم الذهاب الى المشاغل ولكنها استغفلته يوما وذهبة الى مشغل بعيد عن البيت حتى لايراها زوجها وكانت المفاجاة له ..
اختي الفاضلة :
في بداية الامر كانت هذه الكميرات تستخدم من قبل اجهزة الامن ... بهدف الحراسة والامن للمنشآت ذات الحساسية الخاصة ... تطور الامر قليلا فاصبحت تستخدم للحراس العاديين في الاماكن الراقية ولكنها كانت مكلفة ولهذا لم يستخدمة الا الطبقات الراقية الغنية فقط ... الان التكنلوجيا المتطورة وقلة تكلفتها ادى الى موضة خطيرة انتشرت كنوع من الوجاهة وبذلك خرجت من الاطار التي كانت تستخدم من اجله وهو الحراسة والامن - الى نوع من انواع التفاخر ووصل الامر الى التلصص على النساء وحرياتهن.
هذا النوع من الكميرات كميرات المراقبة قد لايخطر على بال احد انها موجودة ومثبته في اماكن غير متوقعة والهدف من تركيبها قد لايكون واضحا في كثير من الاحيان مثلا المنشاة الحكومية المهمة والوزارات والهيئات التي تستخدم فيها لغرض الامن وحراسة المنشآت . وايضا في بعض الفنادق لمراقبة سلوك رواده سواء من دخول بعض الساقطات لغرف بعض النزلاء وبهدف اخر وهو حماية الشخصيات المهمة ويشاركها ايضا البنوك لحماية منشآتها من السرقة والسطو وكذلك المنشآت الاثرية كالمتاحف التي تحتوى على كثير من الاثار وفي الشركات والمؤسسات والمستشفيات .
، كل هذا قد يكون امرا عاديا وطبيعيا جدا بل قد يكون مطلوبا اساسيا في كثير من الاحيان .
لكن هناك اماكن قد يكون حولها العديد من علامات الاستفهام تثار حولها وبشده تركيب كميرات المراقبة هذه ( كميرات المراقبة الخفية ) مثل محلات بيع الملابس خاصة محل الغرف المخصصة للبروفات ، وحمامات السونا والجاكوزا والتي يتعرض روادها لانتهاك حرياتهم الشخصية وايضا عدد من محلات تصفيف الشعر ومراكز التجميل وغيرها كثير . ولا نغفل ايضا كميرات المثبته على اجهزة الهواتف المتنقلة ( الجوال // المبايل ) حيث شاع الان استخدامه بين اواسط الفتيات والشباب واصبحت ترى في المناسبات والاعراس واصبحت الصور تتناقل بين الشباب والشابات عبر الانتر نت بعد نقلها من جهاز الجوال ، وتكتمل المصيبة ايضا بعد مايتم السماح لها بحلول عام 2004 في اسواق المملكة حيث انه من المحتمل الكبير السماح للوكالات والشركات استيراده وبيعها في الاسواق السعودية بعد ما عصفت وزارة التجارة بشكوى كثير من الوكالات ( نوكيا//موترولا // سمنس // كاتيل // سمسنج// ال جي // اركسون )) ان الاجهزة الجديده حاليا تحمل الكميرا واصبح سوق الوكالات متوقف نهائيا عن البيع لعدم وجود اجهزة بديلة للكميرا .
لذا كوني اختي الفاضلة حذره تماما من مثل هذه الاماكن المشبوهة واللأصلح لكي اختي الفاضلة ان تتورعي في ورود مثل هذه الاماكن المشبوهة وان كان ولا بد فحذري من التعري والتكشف او الدخول لغرف البروفات وتغيير الملابس فمهما كانت سمعة هذا المشغل الا ان العاملين به ربما سعو لكسب زائد من قبل بعض الذئاب البشرية فاحذري وفقكي الله ونتبهي حتى لا تخدعي .......
اخوكي المحب
:( :( :(
**********احذري من الكميرات الخفية ********
اختي الفاضلة : يكثر من النساء ممن يترددن على المشاغل النسائية والاماكن الخاصة للنساء فقط بشكل خاص لاتعي معنى مايودار ويحنك لها من قبل بعض ضعاف النفوس من اصحاب المشاغل النسائية بالتنسيق مع منسوبات المشغل باخذ الصورة متحركة وملونة ( صوت وصورة ) تكون مثبته بالسقف او على جدار الحائط مخفية بشكل يصعب التعرف عليها حيث انه انتشر بالاواني الاخيرة كميرات مراقبة صغيرة الحجم تبث الصوت والصورة بوضوح تام وبالألوان .
واخطر ماجاء في ذلك ومن ضمن ماذكر وهي قصة من ضمن الالف القصص التي تحصل في مجتمعاتنا المسلمة المحافظة على وجه الخصوص ناهيك عن مايحدث في الدول الغربية والتي اساساً لن ولايلتفت لها اصلاً لكون المجتمع منحل ومتفكك من الاساس .
حدثة هذه القصة في القاهرة على لسان فتاة المهندسين في تحقيق النيابة في قضية تعرضها لمحاولة اغتصاب في دورة مياة ملحقة باحد المطاعم الشهيرة حيث انها لاحظت وجود ثقب باعلى حائط دورة المياه رجحت انه عين سحرية مثبة خصيصا لتصوير النساء اللواتي يرتدن هذا المكان وانها تخشى ان يكون تم تصويرها من خلال كميرات مراقبة خفية اثناء وجودها داخل دورة المياه .
والقصة الاخرى التي سمعناها من احد من من الله علية بالهداية حيث ذكر انه ممن يتفق ويتعاقد مع من باعت دينها وخلقا من مديرات ومسئولات المشاغل النسائية حيث انه يتفق معها مقابل مبلغ من المال حيث تقوم باجبار من تراها جميلة بان تاخذ بروفه ثوبها داخل الحجرة المعدة لتبديل الملابس داخل المشغل والتي احاطة بها كميرات مخفية في كل مكان وبدخولها داخل الغرفة يتم البدء بالتصوير الملون بالصوت والصورة ومن ثم يتم تسليم الشريط مقابل المبلغ وهكذا يتم العمل والشخص يقوم بدعوة زملائه لمشاهدة الشريط والمتابعة على شغف حتى وصل به الحال الى يوم اتى له صديق له بشريط قال انه احضره من احد المشاغل ودعاه للمشاهدة ودعاء جميع رفقاء السوء الذين اعتادو مشاهدة النساء بهذه الطريقة ....
وكانة المفاجاءة له عالصاعقة عندما شاهد من بداخل شريط الفيديو انها نعم انها زوجته نعم زوجته التي حذرها مرارا من عدم الذهاب الى المشاغل ولكنها استغفلته يوما وذهبة الى مشغل بعيد عن البيت حتى لايراها زوجها وكانت المفاجاة له ..
اختي الفاضلة :
في بداية الامر كانت هذه الكميرات تستخدم من قبل اجهزة الامن ... بهدف الحراسة والامن للمنشآت ذات الحساسية الخاصة ... تطور الامر قليلا فاصبحت تستخدم للحراس العاديين في الاماكن الراقية ولكنها كانت مكلفة ولهذا لم يستخدمة الا الطبقات الراقية الغنية فقط ... الان التكنلوجيا المتطورة وقلة تكلفتها ادى الى موضة خطيرة انتشرت كنوع من الوجاهة وبذلك خرجت من الاطار التي كانت تستخدم من اجله وهو الحراسة والامن - الى نوع من انواع التفاخر ووصل الامر الى التلصص على النساء وحرياتهن.
هذا النوع من الكميرات كميرات المراقبة قد لايخطر على بال احد انها موجودة ومثبته في اماكن غير متوقعة والهدف من تركيبها قد لايكون واضحا في كثير من الاحيان مثلا المنشاة الحكومية المهمة والوزارات والهيئات التي تستخدم فيها لغرض الامن وحراسة المنشآت . وايضا في بعض الفنادق لمراقبة سلوك رواده سواء من دخول بعض الساقطات لغرف بعض النزلاء وبهدف اخر وهو حماية الشخصيات المهمة ويشاركها ايضا البنوك لحماية منشآتها من السرقة والسطو وكذلك المنشآت الاثرية كالمتاحف التي تحتوى على كثير من الاثار وفي الشركات والمؤسسات والمستشفيات .
، كل هذا قد يكون امرا عاديا وطبيعيا جدا بل قد يكون مطلوبا اساسيا في كثير من الاحيان .
لكن هناك اماكن قد يكون حولها العديد من علامات الاستفهام تثار حولها وبشده تركيب كميرات المراقبة هذه ( كميرات المراقبة الخفية ) مثل محلات بيع الملابس خاصة محل الغرف المخصصة للبروفات ، وحمامات السونا والجاكوزا والتي يتعرض روادها لانتهاك حرياتهم الشخصية وايضا عدد من محلات تصفيف الشعر ومراكز التجميل وغيرها كثير . ولا نغفل ايضا كميرات المثبته على اجهزة الهواتف المتنقلة ( الجوال // المبايل ) حيث شاع الان استخدامه بين اواسط الفتيات والشباب واصبحت ترى في المناسبات والاعراس واصبحت الصور تتناقل بين الشباب والشابات عبر الانتر نت بعد نقلها من جهاز الجوال ، وتكتمل المصيبة ايضا بعد مايتم السماح لها بحلول عام 2004 في اسواق المملكة حيث انه من المحتمل الكبير السماح للوكالات والشركات استيراده وبيعها في الاسواق السعودية بعد ما عصفت وزارة التجارة بشكوى كثير من الوكالات ( نوكيا//موترولا // سمنس // كاتيل // سمسنج// ال جي // اركسون )) ان الاجهزة الجديده حاليا تحمل الكميرا واصبح سوق الوكالات متوقف نهائيا عن البيع لعدم وجود اجهزة بديلة للكميرا .
لذا كوني اختي الفاضلة حذره تماما من مثل هذه الاماكن المشبوهة واللأصلح لكي اختي الفاضلة ان تتورعي في ورود مثل هذه الاماكن المشبوهة وان كان ولا بد فحذري من التعري والتكشف او الدخول لغرف البروفات وتغيير الملابس فمهما كانت سمعة هذا المشغل الا ان العاملين به ربما سعو لكسب زائد من قبل بعض الذئاب البشرية فاحذري وفقكي الله ونتبهي حتى لا تخدعي .......
اخوكي المحب
:( :( :(