قائد_الكتائب
18 Dec 2010, 01:54 AM
هذة صفعات وجهت من اخواننا المجاهدين في حركة طالبان حفظها الله ومكَّنَ لها في ارضه ، الى قناة العمالة والنفاق والفجور " العربية" العبرية ولبرنامجها الساقط صناعة الموت
الصفعة الاولى للعبرية و برنامجها صناعة الموت
قالت طالبان على لسان المتحدث الرسمى بأسمها ان هذا الامر عارى من الصحة تماما و لا مجال للتفاوض مع المحتلين الا بطردهم من أفغانستان و قالت ان وكيل متوكل تم نزع الثقة عنه مسبقا و لم يعد منذ فترة طويله له صفة رسمية بالامارة و اى كلام يصدر عنه يخصه وحده و لا يخص طالبان من قريب او بعيد
الصفعة الثانية
قال متحدثا باسم الملا عمر زعيم حركة طالبان قال في تصريح لقسم البشتون في هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) إن وكيل متوكل «لا يمثل إرادة طالبان»
الصفعة الثالثة
اقتباس من بيان طالبان السابق
بعض مسؤولي الإمارة الإسلامية السابقين الذين يعدون باصابيع اليد الموجدون تحت اقامة جبرية في كابل ، أو المستسلمين ، هؤلاء الآن لا يمثلون الإمارة الإسلامية
الصفعة الرابعة
القائد والمسؤول العسكري من طالبان الملا منصور داد الله رحمه الله
يمتدح غزوة 11 سبتمبر وأصحابها ويتحدث عن نتائجها وتأثيرها بالكفار
الصفعة الخامسة
طالبان: لا علاقه.......... لهجمات سبتمبر.................. بغزو افغانستان
<B>
هل تعتقدون أن أسامة بن لادن سبب مباشر في إحضار الأميركيين إلى الأراضي الأفغانية؟
- نعتقد أن قرار أميركا بغزو أفغانستان سابق بسنوات عن عمليات سبتمبر (أيلول) 2001. وأن نفط آسيا الوسطى والاستحواذ عليه وإخراجه عن طريق خارج روسيا أو إيران كان هو العامل الأسبق من بين الجميع. ثم جاء عامل الأفيون بعدما منعت الإمارة زراعته بشكل كامل. وكان الغزو سيحدث على أي حال حتى ولو لم تقع أحداث سبتمبر
قاري محمد يوسف أحمدي الناطق الرسمي باسم "الإمارة الأفغانية"
يقول الملا عمر
"ويقول الملا عمر في بيانه إن الولايات المتحدة كانت تنوي مهاجمة أفغانستان حتى قبل هجمات الحادي عشر من أيلول سبتمبر على نيويورك وواشنطن. "
هل الضغوطات هذه من اجل اسامه بن لادن ؟
ج1 : لا هذه إنما لأن دولة طالبان قامت بتطبيق الشريعة والجهاد والكفر ملة واحدة فقاموا بالضغوط علينا .
ـ والي كابل ـ
لماذا كل هذه الضغوطات من جميع دول الكفر العالمي ؟
ذلك لآجل محاربة الإسلام هنا لا لأجل تسليم أسامة بن لادن فهو رجل واحد من العرب الذين جاهدوا معنا وأنما أرادوا محاربة الإسلام في أفغانستان .
ـ والي قندهار ـ
إن حرب أمريكا ليس لأجل أسامة بن لادن إنما هو لأجل حرب الإسلام في أفغانستان وحمايتنا لأسامة والعرب لأجل الإسلام لا لأجل أشياء أخرى ولم يعطنا أسامة لا مال ولا غير ذلك .
ـ رئيس محاكم قندهار ـ
ومما ينقله بعض القريبين من دوائر حركة طالبان والقاعدة أن الملا محمد عمر كان على علم بهجمات 11 سبتمبر/ أيلول، وأنه وافق عليها قناعة منه بأن الحرب على دولته وصولا إلى إسقاطها كانت واقعة لا محالة تبعا لرفضها التبعية للخيارات الأميركية."و لمن يتسائل و يقول ان هناك نفى ان الملا عمر كان يعرف بهجمات سبتمبر قبل وقوعها فان صح ما نقله المقربون فان(الحرب خدعه )كما قال ابا بكر رضى الله عنه هاد يهدنى الطريق كما ان التورية على العدو مباح كما قال ابراهيم عليه السلام بل فعله كبيرهم و كما قال للملك عن زوجته انها اخته
</B>
الصفعة الاولى للعبرية و برنامجها صناعة الموت
قالت طالبان على لسان المتحدث الرسمى بأسمها ان هذا الامر عارى من الصحة تماما و لا مجال للتفاوض مع المحتلين الا بطردهم من أفغانستان و قالت ان وكيل متوكل تم نزع الثقة عنه مسبقا و لم يعد منذ فترة طويله له صفة رسمية بالامارة و اى كلام يصدر عنه يخصه وحده و لا يخص طالبان من قريب او بعيد
الصفعة الثانية
قال متحدثا باسم الملا عمر زعيم حركة طالبان قال في تصريح لقسم البشتون في هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) إن وكيل متوكل «لا يمثل إرادة طالبان»
الصفعة الثالثة
اقتباس من بيان طالبان السابق
بعض مسؤولي الإمارة الإسلامية السابقين الذين يعدون باصابيع اليد الموجدون تحت اقامة جبرية في كابل ، أو المستسلمين ، هؤلاء الآن لا يمثلون الإمارة الإسلامية
الصفعة الرابعة
القائد والمسؤول العسكري من طالبان الملا منصور داد الله رحمه الله
يمتدح غزوة 11 سبتمبر وأصحابها ويتحدث عن نتائجها وتأثيرها بالكفار
الصفعة الخامسة
طالبان: لا علاقه.......... لهجمات سبتمبر.................. بغزو افغانستان
<B>
هل تعتقدون أن أسامة بن لادن سبب مباشر في إحضار الأميركيين إلى الأراضي الأفغانية؟
- نعتقد أن قرار أميركا بغزو أفغانستان سابق بسنوات عن عمليات سبتمبر (أيلول) 2001. وأن نفط آسيا الوسطى والاستحواذ عليه وإخراجه عن طريق خارج روسيا أو إيران كان هو العامل الأسبق من بين الجميع. ثم جاء عامل الأفيون بعدما منعت الإمارة زراعته بشكل كامل. وكان الغزو سيحدث على أي حال حتى ولو لم تقع أحداث سبتمبر
قاري محمد يوسف أحمدي الناطق الرسمي باسم "الإمارة الأفغانية"
يقول الملا عمر
"ويقول الملا عمر في بيانه إن الولايات المتحدة كانت تنوي مهاجمة أفغانستان حتى قبل هجمات الحادي عشر من أيلول سبتمبر على نيويورك وواشنطن. "
هل الضغوطات هذه من اجل اسامه بن لادن ؟
ج1 : لا هذه إنما لأن دولة طالبان قامت بتطبيق الشريعة والجهاد والكفر ملة واحدة فقاموا بالضغوط علينا .
ـ والي كابل ـ
لماذا كل هذه الضغوطات من جميع دول الكفر العالمي ؟
ذلك لآجل محاربة الإسلام هنا لا لأجل تسليم أسامة بن لادن فهو رجل واحد من العرب الذين جاهدوا معنا وأنما أرادوا محاربة الإسلام في أفغانستان .
ـ والي قندهار ـ
إن حرب أمريكا ليس لأجل أسامة بن لادن إنما هو لأجل حرب الإسلام في أفغانستان وحمايتنا لأسامة والعرب لأجل الإسلام لا لأجل أشياء أخرى ولم يعطنا أسامة لا مال ولا غير ذلك .
ـ رئيس محاكم قندهار ـ
ومما ينقله بعض القريبين من دوائر حركة طالبان والقاعدة أن الملا محمد عمر كان على علم بهجمات 11 سبتمبر/ أيلول، وأنه وافق عليها قناعة منه بأن الحرب على دولته وصولا إلى إسقاطها كانت واقعة لا محالة تبعا لرفضها التبعية للخيارات الأميركية."و لمن يتسائل و يقول ان هناك نفى ان الملا عمر كان يعرف بهجمات سبتمبر قبل وقوعها فان صح ما نقله المقربون فان(الحرب خدعه )كما قال ابا بكر رضى الله عنه هاد يهدنى الطريق كما ان التورية على العدو مباح كما قال ابراهيم عليه السلام بل فعله كبيرهم و كما قال للملك عن زوجته انها اخته
</B>