ام حفصه
09 Jan 2011, 11:29 PM
يااخواتي حبيت انبهكن ياسيدات وياحوامل عن تحليل RH الذي بعضنا جهله اونسينااااه مما يسبب الاجهااااض وموت الجنين ونغفل عنه وقليل من الدكاتره من يذكرنا عنه اول الحمل بعمل هذاالتحليل اي معرفة دم الحامل هل مووجب ام سالب ؟؟؟؟؟؟ والله مهم[/][/size
أي ..............................
اختلاف الفصائل بين الزوجين ..يؤثر على حالة الجنين في حال وجود فصيلة الأم السالبة والأب الموجب، إذ تؤدي إلى تكسر دم الجنين مما يؤدي في حالاته المتقدمة إلى استسقاء الجنين وهبوط الدورة الدموية وربما الوفاة، وعادة تبدأ هذه المشاكل في الظهور بعد الحمل الأول إذا لم يتم أخذ الإبرة المعادلة للأجسام المضادة بعد الولادة أو بعد الإجهاض.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هو وضع الريسوس عندي؟ عندما تخضعين للفحص الأول بعد الحمل، سيطلب منك الطبيب إجراء عدة تحاليل دم روتينية، بينها تحليل لمعرفة فصيلة دمك (A, B, AB, O)، وآخر لمعرفة وضع الريسوس (إيجابي أم سلبي). ويكون لدى الأشخاص من زمرة دم الريسوس الإيجابي بروتين يعرف بمولّد المضاد "دي" (D antigen) على سطح خلايا الدم الحمراء، ويقال بأنهم من فئة آر.إتش.دي – إيجابي (RhD-positive) أي من فئة الريسوس "دي"-إيجابي. أما الأشخاص الذين ليس لديهم هذا البروتين، فيقال بأنهم من فئة آر.إتش.دي – سلبي (RhD-negative) أي من فئة الريسوس "دي"-إيجابي. ينتمي غالبية الناس إلى فئة آر.إتش.دي – إيجابي، ولكن يختلف ذلك باختلاف العرق، إذ إن 85% من القوقاز، و94% من الأفريقيين وحوالي 90% من الآسيويين ينتمون إلى هذه الفئة.
لا يهمّ وضع الريسوس إلا إذا كانت الأم من فئة آر.إتش.دي – سلبي وتحمل طفلاً ينتمي إلى فئة آر.إتش.دي – إيجابي (يرث الطفل هذا من أب ينتمي إلى فئة آر.إتش.دي – إيجابي). فلو تسرّب دم طفلك إلى مجرى دمك، قد يستجيب جهاز المناعة لديك إلى مولّد المضاد "دي" الموجود في دم طفلك باعتباره "جسماً دخيلاًً" وبالتالي ينتج أجساماً مضادة للقضاء عليه وفق ما يعرف بـ "التحسّس". ومع أنه لا يكون مؤذياً عادة خلال الحمل الأول، إلا أنه قد يؤثر عندما تحملين للمرة الثانية. لو كان طفلك الجديد ينتمي إلى فئة آر.إتش.دي – إيجابي، قد تتمكّن الأجسام المضادة في جهاز المناعة لديك من عبور المشيمة ومهاجمة خلايا دم طفلك، مسببة له فقر الدم، أو اليرقان ، أو حتى قصوراً في القلب أو في الكبد. وتسمى هذه الحالة مرض تحلّل (تكسّر) الكريات الحمراء عند المواليد الجدد.
كيف يتسرّب دم طفلي إلى دمي؟
من المحتمل أن يمتزج بعض من دم طفلك بدمك إذا حدث الحمل خارج الرحم ، أو إذا حدث نزيف مهبلي، أو إجهاض بعد مرور 12 أسبوعاً على الحمل، أو خلال أخذ عينات من المشيمة للفحص التشخيصي، وبزْل السّلى chorionic villus sampling CVS وتعديل وضع رأس الجنين من الخارج، أو بعد تلقي ضربة قوية على بطنك. ولا شك أن دمك سيمتزج ودم طفلك عند الولادة، ولاسيما إذا تعرضت للجروح أثناء الوضع أو بعد ولادة طبيعية، أو إذا خضعت لجراحة قيصريّة أو أزيلت المشيمة بشكل يدوي.
هل يمكن تجنّب إنتاج الأجسام المضادة للريسوس؟ عندما يتمّ إنتاج الأجسام المضادة، تبقى في دمك إلى الأبد. لذا من الهام في الدرجة الأولى، تجنّب إنتاج الأجسام المضادة. لحسن الحظ أن هذه العملية يمكن أن تتمّ بسهولة بفضل مادة تسمى كريين مناعي مضاد لمولّد المضاد "دي"، تعطى من خلال حقنة في العضل وبالذات في الفخذ. يعمل المضاد لمولّد المضاد "دي" على القضاء فوراً على كل خلايا دم الطفل التي تتسرّب إلى مجرى دمك، قبل أن يتمكّن جسمك من إنتاج أية أجسام مضادة. ما يعني عدم تواجد أجسام مضادة في جهازك المناعي تسبّب مرض تحلّل أو تكسّر الكريات الحمراء عند المواليد الجدد في الحمل الحالي أو في الحمل التالي. لقد تمّ استعمال مضاد لمولّد المضاد "دي" على مدى عدة سنوات، ويمكن إعطاؤه بعد أية حادثة تحسّس محتملة. أما إذا تواجدت في جهازك المناعي أصلاً أجسام مضادة، فلن يتمّ إعطاؤك مضاداً لمولّد المضاد "دي"، لأنه يعمل فقط على منع عملية إنتاج الأجسام المضادة، ولا يستطيع القضاء على تلك الموجودة في الأساس.
إذا كنت من فئة الريسوس السلبي، قد يعطيك طبيبك حقنة المضاد "دي" Anti-D في الأسبوعين 28 و34 للوقاية من تطور الأجسام المضادة.
كيف أعرف إن كان في دمي أجسام مضادة؟
سيتحقق طبيبك من مسألة وجود الأجسام المضادة في دمك، عندما تجرين تحاليل الدم الروتينية في بداية فترة الحمل، كذلك بعد مرور 28 أسبوعاً على الحمل. في حال تبيّن وجود أجسام مضادة في دمك، سيقوم الطبيب بمراقبة حملك بحثاً عن أية مؤشرات لاحتمال إصابة طفلك بفقر الدم.
ماذا يحصل بعد ولادة الطفل؟
عندما يولد طفلك، تؤخذ عيّنة من دمه لتحديد فصيلة الدم ووضع الريسوس عنده. وتؤخذ هذه العيّنة من الحبل السرّي.
إذا كان طفلك من فئة آر.إتش.دي – إيجابي، سيتم إعطاؤك حقنة إضافية من مضاد لمولّد المضاد "دي". من الضروري أن تعطى هذه الحقنة خلال 72 ساعة من الولادة قبل استثارة جهازك المناعي. كما تؤخذ عينة دم من وريد يدك خلال الولادة، بحثاً عن أجسام مضادة. إذا تبيّن وجود كمية كبيرة منها، قد تحتاجين إلى جرعة أكبر من مضاد لمولّد المضاد "دي". أما إذا كان طفلك من فئة آر.إتش.دي – سلبي مثلك، فعندئذ لن تحتاجي إلى حقنة من مضاد لمولّد المضاد "دي".
أي ..............................
اختلاف الفصائل بين الزوجين ..يؤثر على حالة الجنين في حال وجود فصيلة الأم السالبة والأب الموجب، إذ تؤدي إلى تكسر دم الجنين مما يؤدي في حالاته المتقدمة إلى استسقاء الجنين وهبوط الدورة الدموية وربما الوفاة، وعادة تبدأ هذه المشاكل في الظهور بعد الحمل الأول إذا لم يتم أخذ الإبرة المعادلة للأجسام المضادة بعد الولادة أو بعد الإجهاض.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هو وضع الريسوس عندي؟ عندما تخضعين للفحص الأول بعد الحمل، سيطلب منك الطبيب إجراء عدة تحاليل دم روتينية، بينها تحليل لمعرفة فصيلة دمك (A, B, AB, O)، وآخر لمعرفة وضع الريسوس (إيجابي أم سلبي). ويكون لدى الأشخاص من زمرة دم الريسوس الإيجابي بروتين يعرف بمولّد المضاد "دي" (D antigen) على سطح خلايا الدم الحمراء، ويقال بأنهم من فئة آر.إتش.دي – إيجابي (RhD-positive) أي من فئة الريسوس "دي"-إيجابي. أما الأشخاص الذين ليس لديهم هذا البروتين، فيقال بأنهم من فئة آر.إتش.دي – سلبي (RhD-negative) أي من فئة الريسوس "دي"-إيجابي. ينتمي غالبية الناس إلى فئة آر.إتش.دي – إيجابي، ولكن يختلف ذلك باختلاف العرق، إذ إن 85% من القوقاز، و94% من الأفريقيين وحوالي 90% من الآسيويين ينتمون إلى هذه الفئة.
لا يهمّ وضع الريسوس إلا إذا كانت الأم من فئة آر.إتش.دي – سلبي وتحمل طفلاً ينتمي إلى فئة آر.إتش.دي – إيجابي (يرث الطفل هذا من أب ينتمي إلى فئة آر.إتش.دي – إيجابي). فلو تسرّب دم طفلك إلى مجرى دمك، قد يستجيب جهاز المناعة لديك إلى مولّد المضاد "دي" الموجود في دم طفلك باعتباره "جسماً دخيلاًً" وبالتالي ينتج أجساماً مضادة للقضاء عليه وفق ما يعرف بـ "التحسّس". ومع أنه لا يكون مؤذياً عادة خلال الحمل الأول، إلا أنه قد يؤثر عندما تحملين للمرة الثانية. لو كان طفلك الجديد ينتمي إلى فئة آر.إتش.دي – إيجابي، قد تتمكّن الأجسام المضادة في جهاز المناعة لديك من عبور المشيمة ومهاجمة خلايا دم طفلك، مسببة له فقر الدم، أو اليرقان ، أو حتى قصوراً في القلب أو في الكبد. وتسمى هذه الحالة مرض تحلّل (تكسّر) الكريات الحمراء عند المواليد الجدد.
كيف يتسرّب دم طفلي إلى دمي؟
من المحتمل أن يمتزج بعض من دم طفلك بدمك إذا حدث الحمل خارج الرحم ، أو إذا حدث نزيف مهبلي، أو إجهاض بعد مرور 12 أسبوعاً على الحمل، أو خلال أخذ عينات من المشيمة للفحص التشخيصي، وبزْل السّلى chorionic villus sampling CVS وتعديل وضع رأس الجنين من الخارج، أو بعد تلقي ضربة قوية على بطنك. ولا شك أن دمك سيمتزج ودم طفلك عند الولادة، ولاسيما إذا تعرضت للجروح أثناء الوضع أو بعد ولادة طبيعية، أو إذا خضعت لجراحة قيصريّة أو أزيلت المشيمة بشكل يدوي.
هل يمكن تجنّب إنتاج الأجسام المضادة للريسوس؟ عندما يتمّ إنتاج الأجسام المضادة، تبقى في دمك إلى الأبد. لذا من الهام في الدرجة الأولى، تجنّب إنتاج الأجسام المضادة. لحسن الحظ أن هذه العملية يمكن أن تتمّ بسهولة بفضل مادة تسمى كريين مناعي مضاد لمولّد المضاد "دي"، تعطى من خلال حقنة في العضل وبالذات في الفخذ. يعمل المضاد لمولّد المضاد "دي" على القضاء فوراً على كل خلايا دم الطفل التي تتسرّب إلى مجرى دمك، قبل أن يتمكّن جسمك من إنتاج أية أجسام مضادة. ما يعني عدم تواجد أجسام مضادة في جهازك المناعي تسبّب مرض تحلّل أو تكسّر الكريات الحمراء عند المواليد الجدد في الحمل الحالي أو في الحمل التالي. لقد تمّ استعمال مضاد لمولّد المضاد "دي" على مدى عدة سنوات، ويمكن إعطاؤه بعد أية حادثة تحسّس محتملة. أما إذا تواجدت في جهازك المناعي أصلاً أجسام مضادة، فلن يتمّ إعطاؤك مضاداً لمولّد المضاد "دي"، لأنه يعمل فقط على منع عملية إنتاج الأجسام المضادة، ولا يستطيع القضاء على تلك الموجودة في الأساس.
إذا كنت من فئة الريسوس السلبي، قد يعطيك طبيبك حقنة المضاد "دي" Anti-D في الأسبوعين 28 و34 للوقاية من تطور الأجسام المضادة.
كيف أعرف إن كان في دمي أجسام مضادة؟
سيتحقق طبيبك من مسألة وجود الأجسام المضادة في دمك، عندما تجرين تحاليل الدم الروتينية في بداية فترة الحمل، كذلك بعد مرور 28 أسبوعاً على الحمل. في حال تبيّن وجود أجسام مضادة في دمك، سيقوم الطبيب بمراقبة حملك بحثاً عن أية مؤشرات لاحتمال إصابة طفلك بفقر الدم.
ماذا يحصل بعد ولادة الطفل؟
عندما يولد طفلك، تؤخذ عيّنة من دمه لتحديد فصيلة الدم ووضع الريسوس عنده. وتؤخذ هذه العيّنة من الحبل السرّي.
إذا كان طفلك من فئة آر.إتش.دي – إيجابي، سيتم إعطاؤك حقنة إضافية من مضاد لمولّد المضاد "دي". من الضروري أن تعطى هذه الحقنة خلال 72 ساعة من الولادة قبل استثارة جهازك المناعي. كما تؤخذ عينة دم من وريد يدك خلال الولادة، بحثاً عن أجسام مضادة. إذا تبيّن وجود كمية كبيرة منها، قد تحتاجين إلى جرعة أكبر من مضاد لمولّد المضاد "دي". أما إذا كان طفلك من فئة آر.إتش.دي – سلبي مثلك، فعندئذ لن تحتاجي إلى حقنة من مضاد لمولّد المضاد "دي".