ام حفصه
11 Jun 2011, 12:46 AM
...الحكمه من قول "الحمدلله" بعد العطسة لأن القلب يتوقف عن النبض خلال العطاس
والعطسه سرعتها 100كلم في الساعه
وإذا عطست بشده من الممكن أن تكسر ضلع من أضلاعك
وإذا حاولت إيقاف عطسة مفاجئة من الخروج ، فإنه يؤدي إلى إرتداد الدم في الرقبه أو الرأس ومن ثم إلى الوفاة
وإذا تركت عيناك مفتوحتان أثناء العطاس ، من المحتمل أن تخرج من محجريها ..
وللعلم . اثناء العطسه تتوقف جميع أجهزة الجسم التنفسي والهظمي والبولي وبما فيها القلب رغم ان وقت العطسه ( ثانيه او الجزء من الثانيه) وبعدها تعمل إن أراد الله لها أن تعمل و كأنه لم يحصل شيء .
لذلك كان حمد الله تعالى هو شكر لله على هذه النجاة !!!
فسبحــــــــان الله العظيـــــــــم
قال صلى الله عليه وسلم(إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب فإذا عطس أحدكم فحمد الله كان حقاً على كل مسلم سمعه أن يقول له: يرحمك الله وأما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع.....)البخاري.
من نعم الله علينا العطاس الذي تحصل به نعمة ومنفعة عظيمة وذلك بخروج الأبخرة المحتقنة في الدماغ التي لو بقيت فيه أحدثت له أدواءً عسرة
ينبغي ويستحب للعاطس أن يخفض صوته بالعطاس لحديث أبي هريرة رضي الله عنه(أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا عطس غطى وجهه بيده أو بثوبه وغض بها صوته )وبذلك تحصل ثلاث فوائد:
أ-فيه سنة واقتداءبالنبي صلى الله عليه وسلم.
ب-تحصل بوضع اليد أوالثوب على الفم أو الوجه انخفاض صوت العاطس .
ج-أن العاطس لا يأمن – غالباً- من خروج شئ من فمه فاستحب له أن يضع يده على فيه .
أن يقول العاطس :الحمدلله أوالحمدلله على كل حال .
فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يشمت الذي عطس ولم يحمد الله ولم يذكره وهذا تعزير له وحرمان لبركة الدعاء لما حرم نفسه بركة الحمدفنسي الله فصرف قلوب المؤمنين وألسنتهم عن تشميته والدعاء لله ولو كان تذكيره سنة لكان النبي وصلى الله عليه وسلم أولى بفعلها وتعليمها، والإعانة عليها .
السنة أن يرد العاطس على المشمت بقوله : يهديكم الله ويصلح بالكم أو يرحمنا الله وإياكم ويغفر لنا ولكم .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.
والعطسه سرعتها 100كلم في الساعه
وإذا عطست بشده من الممكن أن تكسر ضلع من أضلاعك
وإذا حاولت إيقاف عطسة مفاجئة من الخروج ، فإنه يؤدي إلى إرتداد الدم في الرقبه أو الرأس ومن ثم إلى الوفاة
وإذا تركت عيناك مفتوحتان أثناء العطاس ، من المحتمل أن تخرج من محجريها ..
وللعلم . اثناء العطسه تتوقف جميع أجهزة الجسم التنفسي والهظمي والبولي وبما فيها القلب رغم ان وقت العطسه ( ثانيه او الجزء من الثانيه) وبعدها تعمل إن أراد الله لها أن تعمل و كأنه لم يحصل شيء .
لذلك كان حمد الله تعالى هو شكر لله على هذه النجاة !!!
فسبحــــــــان الله العظيـــــــــم
قال صلى الله عليه وسلم(إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب فإذا عطس أحدكم فحمد الله كان حقاً على كل مسلم سمعه أن يقول له: يرحمك الله وأما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع.....)البخاري.
من نعم الله علينا العطاس الذي تحصل به نعمة ومنفعة عظيمة وذلك بخروج الأبخرة المحتقنة في الدماغ التي لو بقيت فيه أحدثت له أدواءً عسرة
ينبغي ويستحب للعاطس أن يخفض صوته بالعطاس لحديث أبي هريرة رضي الله عنه(أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا عطس غطى وجهه بيده أو بثوبه وغض بها صوته )وبذلك تحصل ثلاث فوائد:
أ-فيه سنة واقتداءبالنبي صلى الله عليه وسلم.
ب-تحصل بوضع اليد أوالثوب على الفم أو الوجه انخفاض صوت العاطس .
ج-أن العاطس لا يأمن – غالباً- من خروج شئ من فمه فاستحب له أن يضع يده على فيه .
أن يقول العاطس :الحمدلله أوالحمدلله على كل حال .
فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يشمت الذي عطس ولم يحمد الله ولم يذكره وهذا تعزير له وحرمان لبركة الدعاء لما حرم نفسه بركة الحمدفنسي الله فصرف قلوب المؤمنين وألسنتهم عن تشميته والدعاء لله ولو كان تذكيره سنة لكان النبي وصلى الله عليه وسلم أولى بفعلها وتعليمها، والإعانة عليها .
السنة أن يرد العاطس على المشمت بقوله : يهديكم الله ويصلح بالكم أو يرحمنا الله وإياكم ويغفر لنا ولكم .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.