( موسم الإختبارات ) وغياب الرقابة الأسرية ....(دعوة للنقاش )

[خزااامى]

ما أن يحل علينا موسم الإختبارات حتى تطالعنا الصحف وبشكل يومي

بأخبار تدمي الفؤاد ويندى لها الجبين ...والحق أن زيارة واحدة لمراكز هيئة الأمر

والمعروف والنهي عن المنكر أومراكز الشرطة كفيلة بايضاح الصورة

لك وجعلك تؤمن أن مايحدث هو ظاهرة

متفشية وجديرة بالدراسة ووضع الضوابط ...

( تسكع الطلاب والطالبات ) بعد الإختبارات ... ظاهرة ملاحظة وبشكل كبير

فنجد أن الطلبة بعد انتهاء الإختبار اليومي ونتيجة للضغوط النفسية بعد المذاكرة وآداء

الإختبار يتجهون لتفريغ هذه الشحنات عن طريق ممارسات خاطئة

أضرارها تلحق بهم شخصيا وبالمجتمع عموما ...

فالتجمهر والتفحيط داخل الإحياء السكنية أمر ارتبط بموسم الإختبارات

ولا يخفى على عاقل ما قد يحدث جراء هذه الظاهرة ....حيث أنها غالبا ماتكون

مساحة رحبة لأصحاب السموم للترويج لسمومهم ...

وإن أردنا معرفة بعض الممارسات الشائعة فلنأخذ على سبيل المثال التحرش..السرقة
المعاكسات ....

طبعا هذا فيما يخص الطلبة والحق أن حال الطالبات ليس ببعيد

فالتسكع الجماعي في الأسواق بعد انتهاء الإختبار أمر انتشر وبكثرة ولا يخفى ما يحدث هناك

من معاكسات وخلوة ومخالفات شرعية وأخلاقية ...

أيضا التجمع في المقاهي و(الكوفي شوب ) وحدث ولا حرج فيما يحدث هناك ...

حقيقة أتسائل هنا أين دور أولياء الأمور ؟؟؟؟ معروف أن الإختبار سينتهي الساعة العاشرة أو قل في أقصى حد

عند الساعة الحادية عشر والطالب أو الطالبة لا يعود إلا في وقت الظهيرة ترى أين كان يتواجد ؟؟؟؟ ومع من ؟؟؟؟؟

هل نسوا أو تناسوا (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته )


وأين دور رجال الشرطة والهيئة في الحد من هذه التجمعات والممارسات ؟؟؟؟

وأين دور الإعلام في تسليط الضوء على مثل هذه القضايا ؟؟؟

حقيقة تساؤلات كثيرة ... أترك لكم المساحة للتعليق ومناقشة الأسباب
والحلول .....
.....شاكرة ومقدرة .........

[رونق الامل]

صحيح أختي الكريمة
الموضوع الذي تطرقتي اليه جدا مهم

يجب وضع قوانين صارمة للطلبة والطالبات
من ناحية المدرسة و أولياء الأمور
لمنع حدوث التخريب و التسكع و الشغب و المعاكسات ..................الخ
لأن هذا ليس مؤذي لهم فقط بل يؤذي الأفراد من حوله
ويؤذي البيئة أيضا
عندما نرى أوراق المذاكرة و الكتب الممزقه في الشوارع
بل يؤذي عمال النظافه الذين بنظفون الشوارع

حتى أرى انا بنفسي عند آخر يوم دراسة
أرى الطالبات يخربن مظهر المدرسة ويتعبثن بممتلكاتها
واذا سألتهم لماذا
يقلن دعينا (نبرد قلبنا من الحره عليها) و على أساس آخر يوم
و الماء حتى الماء يلعبون به و يرشون به الطلبات
ما هذا؟؟؟


ان هذه الأفعال لاترضي الله عز وجل

هداهم الله

[بدوور]

اللوم كله يرجع إلى أولياء الأمور ( البيت )...

إذا البيت لم يعلم لا أتوقع أحدا آخر يستطيع أن يعلم ...
وخاصه للفتيات... فاللهم أهدي شباب وبنات المسلمين,,,,,
تقبلوا مروري ,,, وبارك الله فيكم على طرح هذا الموضوع الهام جدا ,,

[صمت الدموع]

الله المستعان .. نرى كثيراً مثل هؤلاء
وانا اللوم الأب والأم هم المسؤولين ..
هم المسؤول الأول والأخير ..
الله يهدي ابناء وبنات المسلمين واهاليهم ..

تقبلي مروري ..

[ام حفصه]

اجزل الله لك العطاء اخيتي الفاضله موضوع يستحق التوقف عنده ومناقشته للوصول الى حل ----اخيتي ان ما تفضلتي به انما هو مشكله يتحملها الجميع من البيت الى المدرسه الى كل غيور على مجتمعه من امن وهيئه ----ماذا نربي في منازلنا وهل الطفره الماديه التي يعيشها المجتمع تبيح ان تتهاون الاسره بركنيها من الاب والام فنتنازل عن رعايتنا لاسرتنا بمقابل تامين الاجواء الماديه والماديه فقط دون اشباع جوانب اخرى كالخوف عليهم من المجهول وتنبيههم منذ الصغر على الحلال والحرام وما هو مسموح وما هو بغير ذلك وتحديد ضوابط لن اقول بقوانين اما المدرسه نعم هناك اخوة واخوات تخاف الله في الامانه ولكن هم قله ضمن سعار مادي بحت وانا اسفه لاستخدام هذه العباره ما كان رساله واقتداء بمعلم الانسانيه اصبح عمل لاجل العمل وما يصدق المدرس ان يرن الجرس الا وكلمة اف افتكينا لم يعد التعليم ذلك الامر الجميل بنقل الثقافه الجميله للطفل او الشاب وان يكون الوعاء الاكبر له ليغرف منه الخير وكل الخير فيكون القدوه من بعد قدوة المنزل وصولا الى الهيئه والتي اعتز بتواجدها كصمام امان وكم سمعنا عن اعمالهم الطيبه والمباركه في الذود عن خلق الله في مشاكل لا تخفى عن كثير ولكن وبكل اسف هناك فئه بينهم لا تمت لهم بصله يشوهون عملهم وتنفر الجيل منهم وبدل ان يكونوا الحمات يتحولون بنظر فئه عمريه صغيره الى عدو الرفق الرفق الرفق ما كان في شيء الا زانه ولا خلى من شيء الا شانه ترفقي ايتها الام والاب والمدرس وشباب الهيئه وكهولها باعمار تحتاج اليكم تعاونا مع بعض ورصوا الصفوف في وجه فتن تفتك بالكبار والصغار اعيدوا الميزان المقلوب اعدلوا وحاسبوا وتداركوا التقصير لم يفت الوقت ولكن نحتاج لوقفه مع الذات ونحتاج الى من يحفز ويوعي اين انتي ايتها الام عن عيون ابنتك حين تحتاجك واين انت ايها الاب عن روجلة ولدك التي بداءت تنمو لا تتركها للشيطان فيضيع ولاينفع الندم اين انت ايها المدرس بل المعلم والمعلمه وكذلك الهيئه لتتشابك الايدي معا فلنعيد لابنائنا عنصر الامن الذي افتقدوه فعاثوا فسادا بمظاهر مستجده على مجتمعنا لا يكون باب انفراط العقد من عندك وسد دوصوب لتعلوا الاصوات التي تنادي بكلمة لا للغفلة عن ابنائنا لا للغفله عن امانه في اعناق الجميع في خاطري الكثير ولكن اكتفي بهذا القدر بارك الله فيك اخيتي ديموند ----

[ام حفصه]

موضوع اعجبني شعرت انه ينفع كمداخله وذلك من بعد اذنك اخيتي ديموند-----


إلى كل معلم ومعلمة : (( تفنن ))
أ. محمد اللحيدان


:: إهداء ::

إليك ..
يا مربي الأجيال ..
يا صانع العباقرة..
يا معلم الخير ..
يا شمعة الأمل ..
يا قنديل الضياء ..

(( تــَـــفـَـــنـّـنْ ))

أ. محمد اللحيدان


(( تفنن ))




دخل صاحبنا الفصل وبدأ بكتابة درسه ..
وكان أول ماكتب :

بسم الله الرحمن الرحيم ..
يقول: وقد حاولت أن أتفنن في الكتابة والخط حتى لو أتعبني ذلك أو أخرني أو أحرجني ..
وبينما هو يكتب إذ بأحد الطلاب يقول :
يا أستاذ لا تتفنن .. فكله سيمسح بعد قليل ..!!
فوقعت موقعها في نفسه ..
فماذا لو أنه قال :
أحسنت .. ومادام أنه سيمسح فلما التعب ..
ومادام أن الشرح سيقرأ فلم الكتابة أصلا ..
ولم رفع الصوت وخفضه ومده وقصره !!
إلا أنه قبل أن يرد على تلميذه أو يتفوه بكلمة .. أخذ يفكر ..
ويتأمل في كلامه .. دون أن يشعر أحد ..
ثم أكمل كتابة الدرس ..
ولما انتهى من كتابته وتوجه بوجهه إلى طلابه وأراد البداية في الدرس .. قال:
قد قلت يافلان : لاتتفنن !! فسوف يمسح كله !!
عزيزي وياقرة عيني وفلذة كبدي وثمرة فؤادي :
طالما أن بمقدورك أن تتفنن فتفنن ..
وطالما أن بمقدورك الإبداع فأبدع ..
وطالما أن تستطيع البذل والعطاء فابذل وأعطِ ..
وطالما أن بقدرتك أن تستخرج الدر والياقوت .. فاستخرجها ..
لأنك كاتب كاتب لا محالة فلمَ تكتب الشين وأنت تقدر على الزين !!
تفنن ولا ترض بالدون ..
ألا ترى لاعب الكرة يجد المرمى فارغا .. ولا يرسل الكرة إليه . . !!
بل يروح ويجيء .. ويسحب بهذا .. ويجر ذاك ..
حتى إذا مااستعرض مالديه واستفرغ وسعه وطاقته .. أرسلها هدفا ..
و ودَّ لو أنه أطال في تفننه واستعراضه أكثر وأكثر ..
فتجد الفرحة تغمره وتعلوه وتلفه من كل جهة حتى يكاد يطير ..
والشاعر العربي يقول :
ولم أر في عيوب الناس عيبا **** كنقص القادرين على التمام
وينتقل الكلام الآن من التلميذ إلى معلم التلميذ وأستاذه ومربيه ..
أنت يا صاحب الخلق والأدب .. قدوتنا .. ومعلمنا ..
قد رأينا منك ما ساءنا وأقلقنا .. ولاندري أنصدق أنفسنا أم نصدقك ..
لكن لك الأمر بعد قراءة هذا الكلام أن تحكم أنت علينا وعلى نفسك ..
أي واحد منا قصر في حق الآخر ..

نرى بعض المعلمين يأتي وكأنه مغصوبٌ على عمله ..!!
فربما بحث عن عمل ولم يجد فجاء هنا بلا رغبة ولا دافع وكأنه يحس بأنه راحل عنا لا محالة ..
ويشعر بأن وجوده مؤقت فلا داعي للتعب والإرهاق ...
فلا شرحَ واف ٍ ولا أقلامَ ولا حتى ابتسامة معنا ولا توددَ إلينا ..
حتى مصلحة طلابه لاتهمه .. ودرجاتهم لا تعنيه ..
أهم ما يهمه متى ينزل الراتب ..
وأقلق ما يقلقه حضور طابور .. أو تحضير درس ... أو إبداع في شرح .. أو حتى تعدد الألوان للتوضيح ..
وأزعج ما يزعجه قولك له قد قصرت أو ليتك فعلت كذا وقمت بكذا ..
لأنه كما عرفنا يعتبر نفسه في قطار سيصل بعد قليل !!
أو تحت ظل شجرة ستغرب عنها الشمس ..
ولو فكر قليلا .. وتذكر التعب والنصب والإعياء والإرهاق الذي يلحقه عقب كل درس ونهاية كل يوم لعلم أنه خاسر فيما مضى !!
مغبون في عمله .. !! قد ضاع تعبه سدى !! وذهب جهده هوى .. !!
فاستحضر النية جعلت فداك وتذكر أنه كما تدين تدان :
فكما تبذل لأبناء المسلمين فسيأتي من يبذل لأبنائك ..
وكما تحمل همهم فسيأتي من يحمل هم أبنائك ..
وكما مددت يدك البيضاء إليهم رحمة وشفقة وحنانا وحرصا وحبا وتضحية فثق تمام الثقة أن أياد ٍ بيضاء ستمدد وفاءً وشكرا ً إلى أبنائك وليست يدا ً واحدة ..
والله لايضيع أجر المحسنين ..
فكن منهم وأنت بإذن الله منهم..
ثم تذكر لأجل من تعمل ؟ ولرضى من تبذل ؟

لحظة :
التدريس مهنة ُ شرف ٍ ولكنها شاقة ٌ جدا ويعرف ذلك من جربها ..
فلنحتسب هذا التعب عند الله .. ولنجدد النية .. ولنعقد العزم على (( التفنن )) والكمال في كل شيء . . .

(( أسابيع محدودة ...
وأيام معدودة ))

أسابيع محدودة .. وأيام معدودة !!
وتأتي بعدها الإجازة ..
(( أكثر من ثلاثة أشهر ))
كلها فراق ..
فزارع ُ خير ٍ سيبقى في ذاكرتهم ..
فيرددون من غير شعور:
(( حبك يسري فينا مسرى الماء في الأغصان )) اللهم احفظه ووفقه وسدده ...
وزارع ُ شر ٍ و باذر ُ شوك ٍ سيجني الدعاء َ عليه لا له !!
فيرددون وهم يشعرون :
(( اللهم باعد بيننا وبينه كما باعدت بين المشرق والمغرب )) (( كرهك يشتـعل في عروقنا اشتعال النار في الأعواد ..!! ))

أيها الأحباب الكرام:
هلا عقدنا العزم وحملنا الهم ..
وشحذنا الهمة لنبلغ القمة .
فليس من المنطق ولا العقل ولا الطبع ولا النظر الصحيح أن يمر بنا عام ٌ كامل ولا نتغير ولا نغير في طلابنا شيئا.
نريد عملا وجهدا وتضحية ..
نريد بذلا وإخلاصا وتزكية ..
نريد رحمة ً وشفقة ً وصلة ..
((نريد نشاطا وبرامجا وأفكارا وتكاتفا وتعاونا )) لا تقل ليس بوسعي !
ولست مكلفا ً بكل هذا !
ولست مسؤولا عنهم !
بل بوسعك هذا وأكثر ..
ونحن قوم تعودنا على :
الدعة والسكون ..
والراحة والخمول ..
والكسل والجمود ..
واتخذنا من قولهم : (( سكن تسلم )) : منهاجا ًوشرعة ً وسلوكا ً ..
فبئس الصنيع !!

أمانة بين أيدينا أهملناها وضيعناها وبخلنا في نصحها وتناسينا حقها !!
فليضع كل واحد منا نفسه مكان هذا الطالب وليقلل من عمره وليصغر عقله شييئا يسيرا ثم لينظر ماذا يتمنى؟ وما الذي يحتاجه ؟ ويفكر فيه ؟ وماذا يحب ؟ وكيف يمكن احتواؤه ؟ عندها سيسهل كل شيء ..

المعلم ليس آلة ً تشرح الدرس وتذهب ..!!
وليس جمادا ً بلا مشاعر ولا أحاسيس ..
بل هو قدوة وأسوة ..
هو أخ وأب وصديق ..

لسان حالهم يقول :
أستاذنا لا نريد منك شرحا ً ودرسا ً بقدر ما نريد ضحكة ً منك ودعابة ً وقصة ...
ثم تذكر أن التوفيق بيد الله فما عليك إلا تبذل وتعمل واسأل الله الإعانة والبركة ..
وتذكر أيضا أن راتبك رزق من الله أولا ثم سببه هؤلاء المساكين ..
فخطط من الآن ورتب عملك ووقتك وفكر جيدا واكتب ما يخطر ببالك ودوّن ما يدور في خلدك ..
وتوكل على الله .. وأبشر بخير ..

وفقك الله وسدد خطاك .. وأيدك ورعاك .. وحفظك وحماك ..
وجعل الجنة مثوانا ومثواك ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وكتبه : أ. محمد اللحيدان .


[[ الابتسامة أقل كلفة من الكهرباء وأكثر إشراقا منها ]] .. بوركتم ..

[أبوسعود المكي]

بارك الله فيكم ,, اختيار موفق.

[خزااامى]

الأخوة الأفاضل ... بدور ... أبو سعود

جزاكم الله خير على المرور ...

أخواتي الغاليات ... سمية .... صمت ...

شكرا على التواجد .... سعدت جدا بمروركم

أختي أم حفصة ....

جزاك الله خيرا على الإضافة ....

[Opto.Hamza]

خيرا ً كثيرا ً نثرت ِ ... أختناا الفاضلة // Miss Diamond ،،


وموضوع غاية ً في الأهمية قد بدأت ِ ... (( دور الأهل والهيئة في الحدّ من خطيئات الأولاد )) ...


قيل في ذلك ... ~ درهم وقاية خيرٌ من قنطار علاج ~ ...


فإجراءات الوقاية التي يتّخذها أولياء الأمور ...


من رقابة دائمة ... وصحبة قوية مع أولادهم ... ومتابعة حثيثة لنشاطاتهم وإهتماماتهم ...


ستحد بإذن الله تعالى بشكل كبير من هذه الخطيئات ... العائدة على المجتمع بالويلات ،،


وكذلك دور هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ... له دور إيجابي كبير ...


في الحد من هذه التصرفات ... وكذلك العقاب الرادع لمن يتمادى فيها ...


جزيتم الفردوس الأعلى ،،

[الدكتور]

هو ثالوث التربية الذي أهملناه بقوة :

1- البيت 2- المدرسة 3- المجتمع (سواءا المسجد أو الشارع)

فبيتٌ يربى على هدر المال العام ومدرسةٌ أهملت هذا الجانب ومسجدٌ أعرض عن التوعية ومجتمعٌ كلٌ في حاله لا يراعي هذا ولا ذاك

جميعها أدت إلى ظهور جيل لا يراعي حق المال العام وتجد أحدهم يرفض أن يأكل ريالا حراما ولكن تفاجأ أنه بإمكانه أن يفسد مشاريع بملايين الريالات لمجرد فقط أنها مالٌ عام - عياذا بالله من هذا النكوس في الفهم.

فكل مالٍ ليس له صاحب غير اللقطة والكنز هو مالٌ عام تجب المحافظة عليه والتنزه عن إلحاق الضرر به.

كذلك التربية الأخلاقية تربية تتعجب منها خصوصا في بلادنا - ولست أعمم هنا - فالبنت تنشا وتتربى على ان الحجاب عادة وليس عبادة وإن لم يحدث ذلك لفظا نجده سلوكا حيث تلاحظ الفتاة أمها وقد كشفت على البائع وتقهقه معه وتأخذ وتعطي بكل أريحية بينما تتحشم وتغطي وجهها أمام عم الفتاة - الحمو - فعجبا لتلك التربية وذلك الميزان !!!!

وتجد الأب حريصا على أداء الحقوق لكن لا مانع من أن يستخدم سيارة العمل لقضاء الخاصِ من حاجياته أو لا مانع من إتلاف التشجير أو الإنارة بحجة التنزه والتسلية.

الموضوع يطول تفصيلا فبارك الله فيكم أختنا مس دايموند ونفع بكم ... فطرحكم في وقته

[خزااامى]

أبوعماد الفلسطيني .... الدكتور

شكرا جزيلا على التعليق والإضافة

وفعلا كما قلتم أن المسؤولية العظمى تقع على عاتق أولياء الأمور ... ومن ثم المدرسة

والمجتمع عامة ...

بارك الله فيكم وفي ارائكم ...

[لحظة سـرور]

الراقية مس دايموند ,..

طرح راقي يلامس ما تؤل إليه احداثيات اللحظات الآن ,الاختبارات

وانعكاسها ع الطلاب والطالبات ..!!!

.,

غاليتي

هناك سؤال تبادر إلى ذهني ...؟؟

هل كل الطالبات والطلاب ع وتيرة واحدة ؟

هذا ديدنهم في أزمة الاختبارات ؟؟

بالتأكيد لا فهم فئة ولكن شرهم عم و جنح وتطاير شظااه ...!!

كما ذكر الأخ الفاضل الدكتور .

(البيت , المدرسة , المجتمع )

المثلث التربوي للفرد ,

كل ضلع منه يؤدي دوره المنوط به في ذلك , ويقف تأثر هذا الدور
ع مدى قابلية هذا الفرد وتلقفه لهذا الأنسكاب,

هل سفتح جوانحه له مطبقاً ؟
أم سيلفضه بكل شراسة؟

وهو بالتأكيد ذو وجهان أما حسن
وأما سيئ بالتأكيد ..!!
.,

ولكن دعيني غاليتي
أقف مستندة ع الضلع الذي أرى أنه الأهم بينهم

والحلقة التي أن تواجدت بكثافة لن نرى تلك النفسيات المختلطة ,

وهي البيت , المنزل .. الخ ,

من هنا تبدأ المعضلة يا عزيزتي من وجهة نظري المتواضعة

الأب والأم , الوالدين , الأبوين ,
دورهما التربوي التأصيلي التعليمي .

هما بطبيعة الحال المدرسة الأولى والمجتمع الأول لهذا الفرد ...!!

ماذا عملا, أنجزا , بذرا ...............!!

لو أن كل واحداً منهما بدأ في غرس أصول الدين و

الفضائل والقيم

و كل المبادئ الخيرة ..!!

وحصنا أبنائهما من شياطين الاعلام والمجتمع والمدرسة ,..

وكانا كالصديقين لا متسلطين , يكفلونهما ويشملونهما بالعطف والحنان

ويغوصان بهم في بحر الحب والتحنان , ويقبعون بهم في سراديب الآمان

لن ولن تبرح كل القيم عقولهم , ولن يبحثوا عن متنفس لهم

.,

خصوصا أن التربية تبدأ من من المراحل العمرية الأولى للطفل اي

في سن الثانية إلى الثالثة حيث أنه في هذه الفترة تتشكل الرؤية لدى الطفل

عن المحيطه االأولي ليحتفظ بها في ذاكرته ثم بعد ذلك بعد أن يبدأ في

رسم مساره الصحيح ليبدأ رويدا رويداً في التبلور عليها ..!!

الأمر جُد خطير ....؟؟
.,

غاليتي الحديث يطول ويطول

متصفح تشع منه نورالحقيقة

وضياء التميز , متهوج حد الشمس ,...

سعيدة كوني هنا : )

تقبلي ثرثرتي ^ـ^
جزآك الله خير ونفع بك ...!!

//

خالص احترامي وتقديري

لحظة سـرور

[خزااامى]

غاليتي لحظة سرور ... كعادتك تواجد رائع ومميز ...


دائما تخجليني ...فكلمات الثناء لا تجرء على معانقة إبداعك ....

إضافة رائعة .... سلمت أناملك ....

[خزااامى]

اللهم وفق الطلاب والطالبات واحفظهم من كل شر ....