راجيه رضا الرحمن
21 Jun 2011, 12:52 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اقرئها ببطىءلا تقرأ الفاتحة بسرعة ... انظر لماذا
تأمل قرائتها بهذه المقاطع التي تفسر نفسها بنفسها
كأن كل آية منهج حياة
أو لؤلؤة وضاءة ،من اي جهة فحصتها علمت انها أصيلة ولكن لا يقدر اللآلئ الا الجواهرجي.
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمدلله رب العالمين
(نحمده تعالى انه بعظمته رب العباد مؤمنهم و كافرهم ، خيره اليهم نازل لا يعد و لايحصى رغم معاصيهم له و رغم تفاوتهم من أعلى درجات الايمان الى ادنى درجات الكفران- سبحانه)
رب العالمين الرحمن الرحيم
(رغم قدرته الكاملة عليهم لأنه خالقهم أصلا ، الا انه لا يتجبر عليهم بل يرحمهم بفضله ومنته - سبحانه)
الرحمن الرحيم مالك يوم الدين
(هنا ترقص القلوب وتستبشر ان رب العزة يوم القيامة تسبق رحمته غضبه فلا ييأسوا من رحمته مهما كانت جرائمهم ، علاوة على ان العباد سيكونون أكثر عجزا في يوم الدين عما هم عليه اليوم الا انه سيكون بهم رحمن رحيم - سبحانه)
مالك يوم الدين اياك نعبد و اياك نستعين
(ان كان هو مالك الدنيا والأخرة فلابد للرقاب ان تنكسر على عتبة عبادته وتتبرأ ممن سواه و لا تجرؤ على طلب الاستعانه الا منه ، فهو صاحب القدرة المطلقة في الدنيا و الأخرة يوم يهلك كل شئ الا وجهه تعالى - سبحانه)
اياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم
( اعظم النعم التي من أجلها نطلب الاستعانه ، هي الهداية و الاستقامة)
الصراط المستقيم: صراط الذين انعمت عليهم
(خير طرق الاستقامة ، هو هدي اهل الصلاح الذين حظوا على الهداية بنعمة الله وليس بفضل اجتهادهم او ذكائهم الشخصي)
الذين انعمت عليهم: غير المغضوب عليهم و لا الضالين
(أهل الصلاح الحقيقيين : هم الذين يعملون العمل الصالح على هدي خير البشر وهم الأنبياء و على نية و علم صحيح بالتوحيد الخالص لوجه الله،
و ليس أولئك الذين يفسدون رغم علمهم بالحق و اوضح مثال أحبار اليهود الذين لم يؤمنوا برسول الله رغم معرفته كما يعرفون أبنائهم ،
و ليس أولئك الذين يجتهدون في عبادة باطلة على جهل – أوضح مثال رهبان النصاري الذين لم يؤمنوا برسول الله رغم انه منصوص عليه في كتبهم باسمه و صفته ،
والتفصيل في اثبات حقيقة أهل الصلاح و فضح من عداهم ليس لمجرد التكرار و لكن حتى لا يتوه أهل الحق عن طريق الايمان الى طرق النفاق و الكفران و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا وهذا من أعلى وأوضح النصح من رب العالمين لعباده فلا يكون لهم حجة ان عاقبهم على النفاق و الكفران ، فقد أعذر من أنذر )
للامانة منقول
اقرئها ببطىءلا تقرأ الفاتحة بسرعة ... انظر لماذا
تأمل قرائتها بهذه المقاطع التي تفسر نفسها بنفسها
كأن كل آية منهج حياة
أو لؤلؤة وضاءة ،من اي جهة فحصتها علمت انها أصيلة ولكن لا يقدر اللآلئ الا الجواهرجي.
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمدلله رب العالمين
(نحمده تعالى انه بعظمته رب العباد مؤمنهم و كافرهم ، خيره اليهم نازل لا يعد و لايحصى رغم معاصيهم له و رغم تفاوتهم من أعلى درجات الايمان الى ادنى درجات الكفران- سبحانه)
رب العالمين الرحمن الرحيم
(رغم قدرته الكاملة عليهم لأنه خالقهم أصلا ، الا انه لا يتجبر عليهم بل يرحمهم بفضله ومنته - سبحانه)
الرحمن الرحيم مالك يوم الدين
(هنا ترقص القلوب وتستبشر ان رب العزة يوم القيامة تسبق رحمته غضبه فلا ييأسوا من رحمته مهما كانت جرائمهم ، علاوة على ان العباد سيكونون أكثر عجزا في يوم الدين عما هم عليه اليوم الا انه سيكون بهم رحمن رحيم - سبحانه)
مالك يوم الدين اياك نعبد و اياك نستعين
(ان كان هو مالك الدنيا والأخرة فلابد للرقاب ان تنكسر على عتبة عبادته وتتبرأ ممن سواه و لا تجرؤ على طلب الاستعانه الا منه ، فهو صاحب القدرة المطلقة في الدنيا و الأخرة يوم يهلك كل شئ الا وجهه تعالى - سبحانه)
اياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم
( اعظم النعم التي من أجلها نطلب الاستعانه ، هي الهداية و الاستقامة)
الصراط المستقيم: صراط الذين انعمت عليهم
(خير طرق الاستقامة ، هو هدي اهل الصلاح الذين حظوا على الهداية بنعمة الله وليس بفضل اجتهادهم او ذكائهم الشخصي)
الذين انعمت عليهم: غير المغضوب عليهم و لا الضالين
(أهل الصلاح الحقيقيين : هم الذين يعملون العمل الصالح على هدي خير البشر وهم الأنبياء و على نية و علم صحيح بالتوحيد الخالص لوجه الله،
و ليس أولئك الذين يفسدون رغم علمهم بالحق و اوضح مثال أحبار اليهود الذين لم يؤمنوا برسول الله رغم معرفته كما يعرفون أبنائهم ،
و ليس أولئك الذين يجتهدون في عبادة باطلة على جهل – أوضح مثال رهبان النصاري الذين لم يؤمنوا برسول الله رغم انه منصوص عليه في كتبهم باسمه و صفته ،
والتفصيل في اثبات حقيقة أهل الصلاح و فضح من عداهم ليس لمجرد التكرار و لكن حتى لا يتوه أهل الحق عن طريق الايمان الى طرق النفاق و الكفران و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا وهذا من أعلى وأوضح النصح من رب العالمين لعباده فلا يكون لهم حجة ان عاقبهم على النفاق و الكفران ، فقد أعذر من أنذر )
للامانة منقول