ابن الخطاب
21 Nov 2004, 11:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لا نغلب، لانهزم، لا نضل، لا نضيع، لا نيأس، لا نقنط، لأن الله معنا، النصر حليفنا، الفرج رفيقنا، الفتح صاحبنا، الفوز غايتنا، الفلاح نهايتنا، لأن الله معنا...
من أقوى منا قلبا، من أهدى منا نهجا، من أجل منا مبدأ من أحسن منا سيرة، من أرفع منا قدرا؟؟! لأن الله معنا...
ما أضعف عدونا، ما أذل خصمنا، ما أحقر من حا ربنا، ما أجبن من قاتلنا، لأن الله معنا...
لن نقصد بشرا، لن نلتجئ إلى عبد، لن ندعو إنسانا، لن نخاف مخلوقا، لأن الله معنا...
نحن أقوى عدة و أمضى سلاحا، و أثبت جنانا وأقوم نهجا، لأن الله معنا...
نحن الأكثرون الأكرمون الأعلون الأعزون المنصورون، لأن الله معنا...
يا أبا بكر اهجر همك، و أزح غمك، واطرد حزنك، و أزل يأسك، لأن الله معنا...
يا أبا بكر ارفع رأسك، وهدئ من روعك، و أرح قلبك، لأن الله معنا...
يا أبا بكر أبشر بالفوز، وانتظر النصر، و ترقب الفتح، لأن الله معنا...
غدا سوف تعلو رسالتنا و تظهر دعوتنا و تسمع كلمتنا،لأن الله معنا...
غدا سوف نسمع أهل الأرض روعة الأذان و كلام الرحمن و نغمة القرآن، لأن الله معنا...
غدا سوف نخرج الإنسانية ونحرر البشرية من عبودية الوثنية،لأن الله معنا...
(محمد -صلى الله عليه وسلم- كأنك تراه، د. عائض القرني)
لا نغلب، لانهزم، لا نضل، لا نضيع، لا نيأس، لا نقنط، لأن الله معنا، النصر حليفنا، الفرج رفيقنا، الفتح صاحبنا، الفوز غايتنا، الفلاح نهايتنا، لأن الله معنا...
من أقوى منا قلبا، من أهدى منا نهجا، من أجل منا مبدأ من أحسن منا سيرة، من أرفع منا قدرا؟؟! لأن الله معنا...
ما أضعف عدونا، ما أذل خصمنا، ما أحقر من حا ربنا، ما أجبن من قاتلنا، لأن الله معنا...
لن نقصد بشرا، لن نلتجئ إلى عبد، لن ندعو إنسانا، لن نخاف مخلوقا، لأن الله معنا...
نحن أقوى عدة و أمضى سلاحا، و أثبت جنانا وأقوم نهجا، لأن الله معنا...
نحن الأكثرون الأكرمون الأعلون الأعزون المنصورون، لأن الله معنا...
يا أبا بكر اهجر همك، و أزح غمك، واطرد حزنك، و أزل يأسك، لأن الله معنا...
يا أبا بكر ارفع رأسك، وهدئ من روعك، و أرح قلبك، لأن الله معنا...
يا أبا بكر أبشر بالفوز، وانتظر النصر، و ترقب الفتح، لأن الله معنا...
غدا سوف تعلو رسالتنا و تظهر دعوتنا و تسمع كلمتنا،لأن الله معنا...
غدا سوف نسمع أهل الأرض روعة الأذان و كلام الرحمن و نغمة القرآن، لأن الله معنا...
غدا سوف نخرج الإنسانية ونحرر البشرية من عبودية الوثنية،لأن الله معنا...
(محمد -صلى الله عليه وسلم- كأنك تراه، د. عائض القرني)