فله المميزة
23 Oct 2011, 04:06 PM
من المؤسف أن نكون نحن معاشر النساء مستغفلات من قبل الأزواج..إلى متى؟؟؟؟؟
يجب أن تكون المرأة أكثر نباهه وذكاء
عندما تعزمين على تفتيش زوجك لابد أن تكوني شديدة الحذرانتهزي الفرص التي يكون فيها نائماأو اطلبي منه أن يعطيك جواله بحجة أنك تريدين الإتصال بأحد قريباتك
ثم اذهبي واغلقي الباب بإحكام وأمسكي بالجوال ثم.....
اسألي نفسك سؤال هل أنت ممن يقرأ القرآن؟؟؟
ماعلاقة القرآن؟؟!
هذه فرصة يجب أن تستغل لمعرفة ما يخفيه ذلك الزوج المستغفل!!
هذا السؤال مهم في هذه اللحظة بالذات لأن القرآن يقول:
(يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون)الأنفال
ويقول: (ولا تجسسوا)الحجرات
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : (لا تحسسوا ولا تجسسوا)
هذا الفعل من خياتة الأمانة وهل هذا المخلوق الضعيف يستحق أن أخون أمانتي مع الله عز وجل من أجله؟؟
هل علمي بحقائقه وخفاياه يغير شيئا من الواقع؟؟
هل يزيد المودة؟
القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء لعلك بهذه الخيانه يسلب الله من قلبه مودتك بشؤم هذه المعصية..
ولعلك بإعراضك عن ملاحقته وتتبع عوراته يسخره الله لك ويملأ قلبه بمودتك..
ثم لو أنك جلست مع هؤلاء النسوة الاتي يعملن عمل المحقق(كونن) مع أزواجهن لوجدتيهن من أتعس النساء فإن الشك عذاب ولعله من وجه العقوبه..
ربما تقول إحدانا أنا لاأنوي فعل أي شئ سوى المعرفة فقط لاغير!
نقول نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن التجسس(وهو تتبع الغير بغية الشر)ونهى عن التحسس(وهو تتبع الأخبار للمعرفة فقط)
ينبغي للعبد أن يشتغل بما ينفعه وكل ماهو كائن مكتوب في اللوح المحفوظ(ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها )الحديد
فلماذا أشغل نفسي بما هو مفروغ منه.؟؟!!
وتأكدي أن حسن الظن واحترام خصوصية الغيروالثقة بهم تحملهم على احترام ذاتك وينقلب نتائج ذلك عليك بالدرجة الأولى
منقول للفائده
يجب أن تكون المرأة أكثر نباهه وذكاء
عندما تعزمين على تفتيش زوجك لابد أن تكوني شديدة الحذرانتهزي الفرص التي يكون فيها نائماأو اطلبي منه أن يعطيك جواله بحجة أنك تريدين الإتصال بأحد قريباتك
ثم اذهبي واغلقي الباب بإحكام وأمسكي بالجوال ثم.....
اسألي نفسك سؤال هل أنت ممن يقرأ القرآن؟؟؟
ماعلاقة القرآن؟؟!
هذه فرصة يجب أن تستغل لمعرفة ما يخفيه ذلك الزوج المستغفل!!
هذا السؤال مهم في هذه اللحظة بالذات لأن القرآن يقول:
(يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون)الأنفال
ويقول: (ولا تجسسوا)الحجرات
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : (لا تحسسوا ولا تجسسوا)
هذا الفعل من خياتة الأمانة وهل هذا المخلوق الضعيف يستحق أن أخون أمانتي مع الله عز وجل من أجله؟؟
هل علمي بحقائقه وخفاياه يغير شيئا من الواقع؟؟
هل يزيد المودة؟
القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء لعلك بهذه الخيانه يسلب الله من قلبه مودتك بشؤم هذه المعصية..
ولعلك بإعراضك عن ملاحقته وتتبع عوراته يسخره الله لك ويملأ قلبه بمودتك..
ثم لو أنك جلست مع هؤلاء النسوة الاتي يعملن عمل المحقق(كونن) مع أزواجهن لوجدتيهن من أتعس النساء فإن الشك عذاب ولعله من وجه العقوبه..
ربما تقول إحدانا أنا لاأنوي فعل أي شئ سوى المعرفة فقط لاغير!
نقول نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن التجسس(وهو تتبع الغير بغية الشر)ونهى عن التحسس(وهو تتبع الأخبار للمعرفة فقط)
ينبغي للعبد أن يشتغل بما ينفعه وكل ماهو كائن مكتوب في اللوح المحفوظ(ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها )الحديد
فلماذا أشغل نفسي بما هو مفروغ منه.؟؟!!
وتأكدي أن حسن الظن واحترام خصوصية الغيروالثقة بهم تحملهم على احترام ذاتك وينقلب نتائج ذلك عليك بالدرجة الأولى
منقول للفائده