فله المميزة
13 Dec 2011, 07:21 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صباحكم ،، مسائكم ،’ ورد جــــــــــــــــــــــــــــــوري ~
لطالما دخلتُ هنا ، وقرأتُ العديد من المشاكل والهموم ، ومنكدات الحياة ، بشتى أحوالها ، والأعمار ...
شابة كنت ،’ أم زوجة .. ،
وحاولت مراراً أن أُجيب ولو على ضرٍ تكدس بالفؤاد وأرهقه ، أو مل من كبد الإستمرار ...
ولكنني أجد نفسي مختنقة بعبراتي ، وأرجع أدراجي للوراء ، وأكتفي بالمشاهدة
ولكنني اليوم جأتُ اشارككم ، بصفتي إنسانة ذاقت مرارة التجربة ، وصاعقة الأنتظار ،وسواد الألم ...
لينتصر الصبر والإيمان بكل ثقة ،،
أنني إنسان وأصلح للتغيير ، فكَوني إمرأة ، ولي عقل ، فلي تدبير ...
شابة تحكي عن تأخر زواجها ، أو ظلم أهلها ، أو قساوة خطيبها ، أو مرارة حياتهاا أو ... ،
زوجة تحكي هجران زوجها ، لفائف العقارب .. ، إهمالها ، سُحقُ كرامتها ، ضياع شبابهاآ ~
أبي ، أمي ، زوجي ، أخي ، حماي ، حماتي ، جاري ، صديقي ، حاكمي ، طفلي ، وضعي ، ...وووو
لغة محييرة تلامس ثنايا الحياة لتعكر صفوها
ولكِـ ،، أقول لك ياأختااه : ((أنت السبب ))، لأنك اختزنت طاقتك وفكرك ، وقدرتك ، .. ولم تستعمليها لتحقيق السعادة أو الإستقرار ، وانت قادرة على ذلك ~
وبكل قوة ، وعزم وصراامهــ ...
أحكي لك قصة صغيرة ضريفة ، لعلكي تقتطفين منها ثمار مجهودك المخزن داخلك ))
إمرأة كرهت الحياة مع زوجها ،وملت جحوده وتواطأه ، وظلمه ، وبعده ، ووو
لم تعد قادرة على العيش معه ، لكنها لم تفكر في الطلاق ، لأنه ليس سبيلا لحلها ، ولا ملجأ لها من بعده ..
حاولت بشتى الطرق أن تجذبه إليها ،، تصنع منه إنسان يحبها ويحترمها ،، كل المحاولات باءت بالفشل ...!!
[ويؤسفني أن أقول أنها استعملت مفتاح لكل الأبواب ، وقد غفلت على أن لكل باب مفتاح خاص]
المهم : لعب الشيطان بحالها ، فقررت أن تذهب لطلب العون من المشعودين ونسيت أن القلوب بيد [ خالقها ]
فاقتربت منه وقالت : ياسيدي ، زوجي كذى وكذى (... ) هلا جعلته خاتماً في إصبعي ~
قال : أمرك سيدتي ولك ماأردتي ، ولكن بشرط ، أن تحظري لي شعرة من جلد أسد ))
قالت حسنٌ ،، ~
ذهبت المرأة للغابة كي تحضر المطلوب ، وعند الطريق نسيت ماقاله لها المشعوذ ، ومن أي مكان تحضر له الشعرة !!
فكرت قليلا ... ثم عملت على أن تحضر اللحم في كل يوم للأسد في الغابة ، حتى اعتاد عليها الأسد وألفت بينهم محبة ، ...
وفي اليوم التالي أحضرت المرأة الأسد كما هو للمشعود ... ففزع وقال ماهذا يامرأة ؟؟ !!
قالت : طلبت مني شعرة ، فلم أدري من أيي جهة ، فقلت أحضر لك الأسد كله ، وأنت تختار ] ~
فاستغرب المشعود منها ، ثم قال لها : روضتِ أسداً بأكمله ، ولم تستطيعي أن تروضي رجل !!
هذه رسالة وليست بواقع ، دونتها هنا كي نستخلص منها الكثيييير ، والعبر
على أن المرأة إذا أرادت شيء فلا بد أن تصل إليه ، وإن عزمت على شيء فلابد أن تجده
ولا يعيق أمرها إن أسَّرت ، وبدأت ...
لربما تفشل ، ولكنها لن تيأس إن حاولت ، ففي كل محاولة لها نجاح محقق ، ونتائج مختلفة ،’
تستطيع المرأة أن تقرأ كل شيء ، وبدون عناء إن صَّوبت سهما للأمر المراد
بقليل من التفكير ، تكسبين الكثير من الجهد والعناء ، لأمر كان لك علامة إستفهام
قفي أمام أي مشكلة تواجهينها ، وقولي أمامها بكل فخر ، وبكل قوة ، (( أنا لهــا )) (( أنا أقدر ))
كيف لمشكلة بسيطة ، أن ترهقني كل هذا القدر ..، [ إستصغري الأمر ،وإن كان كبيراً ]
صدقيني ، لو قلتها من قلب عازم صارم ، بالتأكيد سوف تكون لك نتائج جد رااائعه ، وسوف تعجبك المغامرة ، وتكون لك مشوقة ~
إكتشفي أنوتثك ، وما خبأته طول السنين من نجاحاات ~
استخسرتها في نفسك ، كي تبرهني أنك الأقوى ، والأقدر على حل كــــــــل أزمة تمر بك
ثقتك بنفسك أنك ضعيفة ، فسوف تبقين كذلك وعلى أثر الدموع التي تحرقك ، ولا تمدك بحل غير الضعف والخذلان ..
ثقتك أنك قادرة ، كلمة تبني منك إنسانة تجدد حياتك في كل وقت وحين ، وترهق أعدائك في صمتٍ لايحسد عليه ||
لاتقولي أنا لاٌدر ..
لاتقولي حالت ولم أفلح ...
لاتقولي ، قليلة الحيلة ...
لاتقولي ، تعبت ،’ ...
لاتقولي حاولت ...
لاتقولي ....
فأنت الحل ، والمشكلة ..، !!
ولالالا تقولي لـــــي أني أقول هذا الكلام ، مجرد ثرثرة ، ولا أحس به
فقد وصل أمري إلى النخاع ~
يداا بيد ...، لنحلق في سمـــااآء المستحيـــل ~
منقوووووووول
صباحكم ،، مسائكم ،’ ورد جــــــــــــــــــــــــــــــوري ~
لطالما دخلتُ هنا ، وقرأتُ العديد من المشاكل والهموم ، ومنكدات الحياة ، بشتى أحوالها ، والأعمار ...
شابة كنت ،’ أم زوجة .. ،
وحاولت مراراً أن أُجيب ولو على ضرٍ تكدس بالفؤاد وأرهقه ، أو مل من كبد الإستمرار ...
ولكنني أجد نفسي مختنقة بعبراتي ، وأرجع أدراجي للوراء ، وأكتفي بالمشاهدة
ولكنني اليوم جأتُ اشارككم ، بصفتي إنسانة ذاقت مرارة التجربة ، وصاعقة الأنتظار ،وسواد الألم ...
لينتصر الصبر والإيمان بكل ثقة ،،
أنني إنسان وأصلح للتغيير ، فكَوني إمرأة ، ولي عقل ، فلي تدبير ...
شابة تحكي عن تأخر زواجها ، أو ظلم أهلها ، أو قساوة خطيبها ، أو مرارة حياتهاا أو ... ،
زوجة تحكي هجران زوجها ، لفائف العقارب .. ، إهمالها ، سُحقُ كرامتها ، ضياع شبابهاآ ~
أبي ، أمي ، زوجي ، أخي ، حماي ، حماتي ، جاري ، صديقي ، حاكمي ، طفلي ، وضعي ، ...وووو
لغة محييرة تلامس ثنايا الحياة لتعكر صفوها
ولكِـ ،، أقول لك ياأختااه : ((أنت السبب ))، لأنك اختزنت طاقتك وفكرك ، وقدرتك ، .. ولم تستعمليها لتحقيق السعادة أو الإستقرار ، وانت قادرة على ذلك ~
وبكل قوة ، وعزم وصراامهــ ...
أحكي لك قصة صغيرة ضريفة ، لعلكي تقتطفين منها ثمار مجهودك المخزن داخلك ))
إمرأة كرهت الحياة مع زوجها ،وملت جحوده وتواطأه ، وظلمه ، وبعده ، ووو
لم تعد قادرة على العيش معه ، لكنها لم تفكر في الطلاق ، لأنه ليس سبيلا لحلها ، ولا ملجأ لها من بعده ..
حاولت بشتى الطرق أن تجذبه إليها ،، تصنع منه إنسان يحبها ويحترمها ،، كل المحاولات باءت بالفشل ...!!
[ويؤسفني أن أقول أنها استعملت مفتاح لكل الأبواب ، وقد غفلت على أن لكل باب مفتاح خاص]
المهم : لعب الشيطان بحالها ، فقررت أن تذهب لطلب العون من المشعودين ونسيت أن القلوب بيد [ خالقها ]
فاقتربت منه وقالت : ياسيدي ، زوجي كذى وكذى (... ) هلا جعلته خاتماً في إصبعي ~
قال : أمرك سيدتي ولك ماأردتي ، ولكن بشرط ، أن تحظري لي شعرة من جلد أسد ))
قالت حسنٌ ،، ~
ذهبت المرأة للغابة كي تحضر المطلوب ، وعند الطريق نسيت ماقاله لها المشعوذ ، ومن أي مكان تحضر له الشعرة !!
فكرت قليلا ... ثم عملت على أن تحضر اللحم في كل يوم للأسد في الغابة ، حتى اعتاد عليها الأسد وألفت بينهم محبة ، ...
وفي اليوم التالي أحضرت المرأة الأسد كما هو للمشعود ... ففزع وقال ماهذا يامرأة ؟؟ !!
قالت : طلبت مني شعرة ، فلم أدري من أيي جهة ، فقلت أحضر لك الأسد كله ، وأنت تختار ] ~
فاستغرب المشعود منها ، ثم قال لها : روضتِ أسداً بأكمله ، ولم تستطيعي أن تروضي رجل !!
هذه رسالة وليست بواقع ، دونتها هنا كي نستخلص منها الكثيييير ، والعبر
على أن المرأة إذا أرادت شيء فلا بد أن تصل إليه ، وإن عزمت على شيء فلابد أن تجده
ولا يعيق أمرها إن أسَّرت ، وبدأت ...
لربما تفشل ، ولكنها لن تيأس إن حاولت ، ففي كل محاولة لها نجاح محقق ، ونتائج مختلفة ،’
تستطيع المرأة أن تقرأ كل شيء ، وبدون عناء إن صَّوبت سهما للأمر المراد
بقليل من التفكير ، تكسبين الكثير من الجهد والعناء ، لأمر كان لك علامة إستفهام
قفي أمام أي مشكلة تواجهينها ، وقولي أمامها بكل فخر ، وبكل قوة ، (( أنا لهــا )) (( أنا أقدر ))
كيف لمشكلة بسيطة ، أن ترهقني كل هذا القدر ..، [ إستصغري الأمر ،وإن كان كبيراً ]
صدقيني ، لو قلتها من قلب عازم صارم ، بالتأكيد سوف تكون لك نتائج جد رااائعه ، وسوف تعجبك المغامرة ، وتكون لك مشوقة ~
إكتشفي أنوتثك ، وما خبأته طول السنين من نجاحاات ~
استخسرتها في نفسك ، كي تبرهني أنك الأقوى ، والأقدر على حل كــــــــل أزمة تمر بك
ثقتك بنفسك أنك ضعيفة ، فسوف تبقين كذلك وعلى أثر الدموع التي تحرقك ، ولا تمدك بحل غير الضعف والخذلان ..
ثقتك أنك قادرة ، كلمة تبني منك إنسانة تجدد حياتك في كل وقت وحين ، وترهق أعدائك في صمتٍ لايحسد عليه ||
لاتقولي أنا لاٌدر ..
لاتقولي حالت ولم أفلح ...
لاتقولي ، قليلة الحيلة ...
لاتقولي ، تعبت ،’ ...
لاتقولي حاولت ...
لاتقولي ....
فأنت الحل ، والمشكلة ..، !!
ولالالا تقولي لـــــي أني أقول هذا الكلام ، مجرد ثرثرة ، ولا أحس به
فقد وصل أمري إلى النخاع ~
يداا بيد ...، لنحلق في سمـــااآء المستحيـــل ~
منقوووووووول