فله المميزة
02 Apr 2012, 07:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ليس كُل البيوت تُبنى على الحب, ويكون أساسها الود..,
فكيف تكون المعامله عندئذ إذا لم يكن حب ولا ود ؟!
ربنا عزوجل يأمر بإحسان العشره وطيب القَــول معهن قال الله تعالى
{وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى ان تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً}..
وكما تحب منها لين القول والخلق الحسن فافعل أنت معها ذلك (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف)
وإذا صدر من المرأة سوء خلق وتصرف مشين مع الزوج فينبغي التحمل والصبر,
فلعل الله أن يرزقه منها أولاد صالحين وفيهم الخير والبركه,
ويقول الرسول الكريم{صلى الله عليه وسلم} (خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي)..
وكان من أخلاقه عليه الصلاة والسلام أنه جميل العشره دائم البشر, يداعب أهله ويتلطف بهم ويضاحك نساءه.
ويقول عليه الصلاة والسلام: لايفرك مؤمن مؤمنه إن كره منها خلقُاً رضي منها آخر
أي لا يبغضها بغضاً كلياً يحمله على فراقها, بل عليه أن يغفر سيئها لحسنتها
ويتغاضى عما يكره لما يحب, وعلى الزوج أن يتنازل عن أنانيته من أجل مستقبل أبنائه وأسرته
طالما أن الزوجه تقوم بحقوقه , يقول عمر (رضي الله عنه):...
ينبغي للرجل أن يكون في أهله مثل الصبي..! فإذا التمسوا ماعنده وجد رجلاً..!
* يقول أحد الأدباء: إذا تزوجت امرأة فكن لها أباً وأماً وأخاً ,لأن التي تترك
أباها وأمها وإخوتها وتتبعك, فــمـن الحق أن ترى فيــك رأفة الأب وحنان الأم ورفق الأخ..!
* تزوج أحد الصالحين امرأة سيئة الخلق عكرت عليه صفو حياته,
فقال له أحد أصدقائه: طلقها..؟ فقال: أخشى أن أطلقها فيبتلي بها غيري فتؤذيه
ومعاذ الله أن أكون سبباً في إيذاء مسلم..! فقيل له: ماتصنع إذن؟
فقال: أصبر على أذاها امتثالاً لأمر رسول الله(صلى الله عليه وسلم)
{أيما رجل صبر على سوء خلق زوجته أعطاه الله مثلما أعطى أيوب على بلائه,
وأيما امرأة صبرت على سوء خلق زوجها أعطاها الله مثلما أعطى آسيه امرأة فرعون..!}
منقوووووووووووووول
ليس كُل البيوت تُبنى على الحب, ويكون أساسها الود..,
فكيف تكون المعامله عندئذ إذا لم يكن حب ولا ود ؟!
ربنا عزوجل يأمر بإحسان العشره وطيب القَــول معهن قال الله تعالى
{وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى ان تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً}..
وكما تحب منها لين القول والخلق الحسن فافعل أنت معها ذلك (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف)
وإذا صدر من المرأة سوء خلق وتصرف مشين مع الزوج فينبغي التحمل والصبر,
فلعل الله أن يرزقه منها أولاد صالحين وفيهم الخير والبركه,
ويقول الرسول الكريم{صلى الله عليه وسلم} (خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي)..
وكان من أخلاقه عليه الصلاة والسلام أنه جميل العشره دائم البشر, يداعب أهله ويتلطف بهم ويضاحك نساءه.
ويقول عليه الصلاة والسلام: لايفرك مؤمن مؤمنه إن كره منها خلقُاً رضي منها آخر
أي لا يبغضها بغضاً كلياً يحمله على فراقها, بل عليه أن يغفر سيئها لحسنتها
ويتغاضى عما يكره لما يحب, وعلى الزوج أن يتنازل عن أنانيته من أجل مستقبل أبنائه وأسرته
طالما أن الزوجه تقوم بحقوقه , يقول عمر (رضي الله عنه):...
ينبغي للرجل أن يكون في أهله مثل الصبي..! فإذا التمسوا ماعنده وجد رجلاً..!
* يقول أحد الأدباء: إذا تزوجت امرأة فكن لها أباً وأماً وأخاً ,لأن التي تترك
أباها وأمها وإخوتها وتتبعك, فــمـن الحق أن ترى فيــك رأفة الأب وحنان الأم ورفق الأخ..!
* تزوج أحد الصالحين امرأة سيئة الخلق عكرت عليه صفو حياته,
فقال له أحد أصدقائه: طلقها..؟ فقال: أخشى أن أطلقها فيبتلي بها غيري فتؤذيه
ومعاذ الله أن أكون سبباً في إيذاء مسلم..! فقيل له: ماتصنع إذن؟
فقال: أصبر على أذاها امتثالاً لأمر رسول الله(صلى الله عليه وسلم)
{أيما رجل صبر على سوء خلق زوجته أعطاه الله مثلما أعطى أيوب على بلائه,
وأيما امرأة صبرت على سوء خلق زوجها أعطاها الله مثلما أعطى آسيه امرأة فرعون..!}
منقوووووووووووووول