شامخه بديني
15 Jun 2012, 09:54 PM
ادبني الحرمــان لكنه زادني ايمان ..
سبحانك يارب تادب العباد بالحرمان
فان انقطعت الاسباب واغلقت الابواب..
لجئ العبد الى رب العباد انطرح عند عتباته يناجيه وانكسر بين يديه ليرضيه وساله من الخير الذي يتمناه والامل الذي ينتظرة
فما اجملة من حرمااان اذاقنا حلاوة الايمان وعلمنا مناجاة الرحمن سيرنا لنرضي الديان وعودنا على الذكر والاستغفار وزهدنا من جمال الدنيا الفان وشمرنا لنصل اعلى الجنان..
فكم من مهموم وكم من محروم ذاق طعم الايمان عندما ’
حرم او ابتلي فياسبحان الله كيف ؟جهلنا تلك الحاجة التي حرمنا منها والتي نسعى لتحقيقها كيف جعلتنا نتقرب الى الله نذكرة ليلا ونهار وندعوه سرا" وجهارا"
فكم هي من نعمه عنوانهاالحرمــان ومحتواه الايمااان وظاهرها الاحزآن واخرها غفران وجنان ورضى الواحد الديان
فلو تقضى حاجة العبد ولكنه يحرم من تلك النعمه لكان حاجه العبد قائمة لم تقضى خيرا"
وافضل له ....لانة قريب من الله ولاجئ الى الله ويدعوا الله
في كل وقته لانه نال رضى الله واما لوتقضى حاجته
ولايزال قريب من الله وساعي لمرضاته فهو على خير واعطي خير
فكم من محروم
حينما اعطاه الله سؤله نسى بل تناسى لذة الايمان ولم يسعى لمرضات الله
وكم من مريض
عندما عافاه الله نسى منجاة الرحمن واسرع بالعصيان
وكم من مهموم
حينما فرج الله عنه نسى ذكر ربه واسرف على نفسه وكم من فقير حينما اغناه ربه تمنع عن الزكاة والقرآن خير دليل حينما قال ربنا
(واذا مس الانسان الضر دعانا لجنبه او قاعدا" او قآئما" فلما كشفنا عنه ضره مر كان لم يدعنآ الى ضر مسه كذالك ’زين للمسرفين ماكانوا يعملون )
واخيرا"
احبتي لاتنسووووني من خالص دعائكم ودمتم سالمين ولمرضات الله ساعين
.
.
.
.
.م/ن
سبحانك يارب تادب العباد بالحرمان
فان انقطعت الاسباب واغلقت الابواب..
لجئ العبد الى رب العباد انطرح عند عتباته يناجيه وانكسر بين يديه ليرضيه وساله من الخير الذي يتمناه والامل الذي ينتظرة
فما اجملة من حرمااان اذاقنا حلاوة الايمان وعلمنا مناجاة الرحمن سيرنا لنرضي الديان وعودنا على الذكر والاستغفار وزهدنا من جمال الدنيا الفان وشمرنا لنصل اعلى الجنان..
فكم من مهموم وكم من محروم ذاق طعم الايمان عندما ’
حرم او ابتلي فياسبحان الله كيف ؟جهلنا تلك الحاجة التي حرمنا منها والتي نسعى لتحقيقها كيف جعلتنا نتقرب الى الله نذكرة ليلا ونهار وندعوه سرا" وجهارا"
فكم هي من نعمه عنوانهاالحرمــان ومحتواه الايمااان وظاهرها الاحزآن واخرها غفران وجنان ورضى الواحد الديان
فلو تقضى حاجة العبد ولكنه يحرم من تلك النعمه لكان حاجه العبد قائمة لم تقضى خيرا"
وافضل له ....لانة قريب من الله ولاجئ الى الله ويدعوا الله
في كل وقته لانه نال رضى الله واما لوتقضى حاجته
ولايزال قريب من الله وساعي لمرضاته فهو على خير واعطي خير
فكم من محروم
حينما اعطاه الله سؤله نسى بل تناسى لذة الايمان ولم يسعى لمرضات الله
وكم من مريض
عندما عافاه الله نسى منجاة الرحمن واسرع بالعصيان
وكم من مهموم
حينما فرج الله عنه نسى ذكر ربه واسرف على نفسه وكم من فقير حينما اغناه ربه تمنع عن الزكاة والقرآن خير دليل حينما قال ربنا
(واذا مس الانسان الضر دعانا لجنبه او قاعدا" او قآئما" فلما كشفنا عنه ضره مر كان لم يدعنآ الى ضر مسه كذالك ’زين للمسرفين ماكانوا يعملون )
واخيرا"
احبتي لاتنسووووني من خالص دعائكم ودمتم سالمين ولمرضات الله ساعين
.
.
.
.
.م/ن