رونق الامل
05 Nov 2012, 03:13 PM
فريق جوال ديننا
رسائل جوال ديننا - 17 - باقة المنوعات
- الأخلاق النبوية : عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً ، وكان يقول : ( إن من خياركم أحسنكم أخلاقاً ). متفق عليه .
- الاعتصام بالله : في زمن الفتن والمتغيرات لا ينجو إلا من حقق الاعتصام بالله تعالى , قال تعالى: ( ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم ) . ومضة : عند المصائب افزع إلى السجود . همسة : مع الله كن كالطفل الذي يبكي لطلب حاجته .
- من عواقب الذنوب : أنها توجب القطيعة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى وإذا وقعت القطيعة انقطعت عنه أسباب الخير واتصلت به أسباب الشر فأي فلاح وأي رجاء وأي عيش لمن انقطعت عنه أسباب الخير وقطع ما بينه وبين وليه ومولاه الذي لا غني له عنه طرفة عين . ومضة : السرور الحقيقي تجده مع الله .
- مع الرسول صلى الله عليه وسلم : عن عائشة رضي الله عنها قالت : ما ضرب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيئاً قط بيده ، ولا امرأة ولا خادماً إلا أن يجاهد في سبيل الله ، وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه ، إلا أن ينتهك شيء من محارم الله تعالى ، فينتقم لله تعالى . رواه مسلم .
- وقود المشاعر : نعم , إظهار المشاعر والتعبير عنها من أهم ما يوقد الهمم , ويحرك الطاقات , فكن ذكيا في العناية بهذا الوقود . همسة : ساهم في بناء الشخصيات عبر كلمات .
- حديث لايصح : " لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد " قال العجلوني : رواه الدارقطني والحاكم والدارقطني عن علي مرفوعاً، وابن حبان في الضعفاء عن عائشة ، وأسانيدها ضعيفة . وقال الصغاني : موضوع . وقال ابن حزم : هذا الحديث ضعيف . انظر : كشف الخفاء 3073
- قال ابن القيم : ومحبطات الأعمال ومفسداتها أكثر من أن تحصر وليس الشأن في العمل إنما الشأن في حفظ العمل مما يفسده ويحبطه .
- لا شك أن للعقيقة حكما وفوائد كثيرة منها : - الشكر لله سبحانه وتعالى على نعمة الولد فإنها من أعظم النعم ، والأولاد من زينة الحياة الدنيا ، قال تعالى : (المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) . وفطر الله الإنسان على السرور والبهجة عند قدوم المولود فكان حريا بالإنسان أن يشكر الله الخالق الواهب ويذبح العقيقة.
- كيفية صلاة المريض : أجمع أهل العلم على أن من لا يستطيع القيام ، له أن يصلي جالسا ، فإن عجز عن الصلاة جالسا ، فإنه يصلي على جنبه مستقبل القبلة بوجهه ، والمستحب أن يكون على جنبه الأيمن ، فإن عجز عن الصلاة على جنبه صلى مستلقيا لقوله صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين : صل قائما ، فإن لم تستطع فقاعدا ، فإن لم تستطع فعلى جنب رواه البخاري وزاد النسائي : فإن لم تستطع فمستلقيا .
- من عيوبنا : عدم الاستعداد لمواجهة معوقات الطريق , ذلك أننا نجد بعض العاملين يبدءون السير في الطريق دون أن يقفوا على معوقاته ، من زوجة أو ولد ، أو إقبال دنيا ، أو امتحان ، أو ابتلاء ،أو نحو ذلك ، و بالتالي لا يأخذون أهبتهم ، ولا استعدادهم ،وقد يحدث أن يصدموا أثناء السير بهذه المعوقات ، أو ببعضها ، فإذا هم يعجزون عن مواجهتها ، فيفترون عن العمل إما بالكسل و التراخي ، وإما بالوقوف والانقطاع .
- طهارة المريض : إذا كان المريض ليس عنده من يوضئه ولا يستطيع أن يتوضأ بنفسه فإنه يتيمم لقوله سبحانه : { وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ) .
- فضائل الذكر : عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله قال : استكثروا من الباقيات الصالحات . قيل : وما هن يا رسول الله ؟ قال : التكبير والتهليل ، والتسبيح ، والحمد لله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله . رواه أحمد والحاكم وقال : صحيح الإسناد.
- للأزواج : يرتكب الأزواج الكثير من الأخطاء المقصودة والغير مقصودة في حياتهم الزوجية وبوما بعد يوم تتراكم هذه الأخطاء وتكون وقودا لإشعال الخلاف بينهم وبالتالي تبدأ السعادة الزوجية بالتلاشي . ومضة : أسرتك بحاجة لك .
- صلاة المريض : إذا كان يشق على المريض فعل كل صلاة في وقتها فله الجمع بين الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء ، جمع تقديم أو جمع تأخير حسبما تيسر له ، إن شاء قدم العصر مع الظهر وإن شاء أخر الظهر مع العصر ، وإن شاء قدم العشاء مع المغرب ، وإن شاء أخر المغرب مع العشاء . أما الفجر فلا تجمع لما قبلها ولا لما بعدها ؛ لأن وقتها منفصل عما قبلها وعما بعدها .
- حديث لايصح : " اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله تعالى " . ذكره ابن الجوزي في الموضوعات . تنزيه الشريعة (2/305)
- أيها المهموم : لاتيأس وتذكر هذا الحديث القدسي : ( أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعًا وإن تقرب إلي ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
- مسألة : العقيقة أفضل من التصدق بثمنها . لأن إحياء السنن مطلوب للمسلم . قال النووي :العقيقة أفضل من التصدق بثمنها عندنا وبه قال أحمد وابن المنذر . بل إن الإمام أحمد يرى أنه يستحب للمسلم إن كان معسرا أن يستقرض ويشتري عقيقة ويذبحها .
- من أسباب الثبات : دفن النفس في أحضان الجماعة ، وعدم اعتزالها أو الشذوذ عنها بحال من الأحوال ، وحسبنا قوله صلى الله عليه وسلم : إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية .
- وصية للمسلم الجديد : أن يحرص على إيصال هذا الخير لمن قرب منه من زوجته وأولاده وأقربائه وجيرانه ، بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة والمجادلة بالتي هي أحسن ، وبكمال الحرص وإظهار الشفقة ، وبيان محاسن الإسلام ، لعل الله أن يهديهم على يديه ، ولينتبه من أهل الجدل والمعاندين ، وأهل التشكيك ، من بني قومه ، فلا يذهب إليهم ولا يخلو بهم ، لأنهم سلاح الشيطان ، وجنود إبليس .
- للأزواج : غياب روح التسامح بين الزوجين و تلمس العثرات والأخطاء للأخر ومحاسبته عليها أمر خطير ومهدد مباشر للسعادة والراحة الزوجية بينما لو تمتع كلا الزوجين بالتسامح على الأخطاء المتبادلة بينهما لكان الوضع أفضل بكثير.
- مسألة : تسوية الصفوف تجب على الصحيح ، لحديث النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لتسون صفوفكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم .
- مع الرسول : كان صلى الله عليه وسلم يعود من مرض من أصحابه، وعاد غلاما كان يخدمه من أهل الكتاب ، وعاد عمه وهو مشرك ، وعرض عليهما الإسلام ، فأسلم اليهودي ، ولم يسلم عمه. وكان يدنو من المريض ، ويجلس عند رأسه، ويسأله عن حاله ، فيقول : كيف تجدك ؟ وذكر أنه كان يسأل المريض عما يشتهيه، فيقول: هل تشتهي شيئا ؟ فإن اشتهى شيئا وعلم أنه لا يضره، أمر له به. زاد المعاد 1 – 494
- همسة : جرب أن تتعود على التفكير في الأمر قبل الإقدام عليه , ثم وازن بين المصالح والمفاسد , ثم كن شجاعا في تنفيذ القرار .
- من السنن : النوم على وضوء: قـال النبي صلى الله عليه وسلم للبراء بن عازب رضي الله عنه : ( إذا أتيت مضجعك ، فتوضأ وضوءك للصلاة ، ثم اضطجع على شقك الأيمن .. ). متفق عليه.
المصدر : له من دين
رسائل جوال ديننا - 17 - باقة المنوعات
- الأخلاق النبوية : عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً ، وكان يقول : ( إن من خياركم أحسنكم أخلاقاً ). متفق عليه .
- الاعتصام بالله : في زمن الفتن والمتغيرات لا ينجو إلا من حقق الاعتصام بالله تعالى , قال تعالى: ( ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم ) . ومضة : عند المصائب افزع إلى السجود . همسة : مع الله كن كالطفل الذي يبكي لطلب حاجته .
- من عواقب الذنوب : أنها توجب القطيعة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى وإذا وقعت القطيعة انقطعت عنه أسباب الخير واتصلت به أسباب الشر فأي فلاح وأي رجاء وأي عيش لمن انقطعت عنه أسباب الخير وقطع ما بينه وبين وليه ومولاه الذي لا غني له عنه طرفة عين . ومضة : السرور الحقيقي تجده مع الله .
- مع الرسول صلى الله عليه وسلم : عن عائشة رضي الله عنها قالت : ما ضرب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيئاً قط بيده ، ولا امرأة ولا خادماً إلا أن يجاهد في سبيل الله ، وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه ، إلا أن ينتهك شيء من محارم الله تعالى ، فينتقم لله تعالى . رواه مسلم .
- وقود المشاعر : نعم , إظهار المشاعر والتعبير عنها من أهم ما يوقد الهمم , ويحرك الطاقات , فكن ذكيا في العناية بهذا الوقود . همسة : ساهم في بناء الشخصيات عبر كلمات .
- حديث لايصح : " لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد " قال العجلوني : رواه الدارقطني والحاكم والدارقطني عن علي مرفوعاً، وابن حبان في الضعفاء عن عائشة ، وأسانيدها ضعيفة . وقال الصغاني : موضوع . وقال ابن حزم : هذا الحديث ضعيف . انظر : كشف الخفاء 3073
- قال ابن القيم : ومحبطات الأعمال ومفسداتها أكثر من أن تحصر وليس الشأن في العمل إنما الشأن في حفظ العمل مما يفسده ويحبطه .
- لا شك أن للعقيقة حكما وفوائد كثيرة منها : - الشكر لله سبحانه وتعالى على نعمة الولد فإنها من أعظم النعم ، والأولاد من زينة الحياة الدنيا ، قال تعالى : (المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) . وفطر الله الإنسان على السرور والبهجة عند قدوم المولود فكان حريا بالإنسان أن يشكر الله الخالق الواهب ويذبح العقيقة.
- كيفية صلاة المريض : أجمع أهل العلم على أن من لا يستطيع القيام ، له أن يصلي جالسا ، فإن عجز عن الصلاة جالسا ، فإنه يصلي على جنبه مستقبل القبلة بوجهه ، والمستحب أن يكون على جنبه الأيمن ، فإن عجز عن الصلاة على جنبه صلى مستلقيا لقوله صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين : صل قائما ، فإن لم تستطع فقاعدا ، فإن لم تستطع فعلى جنب رواه البخاري وزاد النسائي : فإن لم تستطع فمستلقيا .
- من عيوبنا : عدم الاستعداد لمواجهة معوقات الطريق , ذلك أننا نجد بعض العاملين يبدءون السير في الطريق دون أن يقفوا على معوقاته ، من زوجة أو ولد ، أو إقبال دنيا ، أو امتحان ، أو ابتلاء ،أو نحو ذلك ، و بالتالي لا يأخذون أهبتهم ، ولا استعدادهم ،وقد يحدث أن يصدموا أثناء السير بهذه المعوقات ، أو ببعضها ، فإذا هم يعجزون عن مواجهتها ، فيفترون عن العمل إما بالكسل و التراخي ، وإما بالوقوف والانقطاع .
- طهارة المريض : إذا كان المريض ليس عنده من يوضئه ولا يستطيع أن يتوضأ بنفسه فإنه يتيمم لقوله سبحانه : { وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ) .
- فضائل الذكر : عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله قال : استكثروا من الباقيات الصالحات . قيل : وما هن يا رسول الله ؟ قال : التكبير والتهليل ، والتسبيح ، والحمد لله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله . رواه أحمد والحاكم وقال : صحيح الإسناد.
- للأزواج : يرتكب الأزواج الكثير من الأخطاء المقصودة والغير مقصودة في حياتهم الزوجية وبوما بعد يوم تتراكم هذه الأخطاء وتكون وقودا لإشعال الخلاف بينهم وبالتالي تبدأ السعادة الزوجية بالتلاشي . ومضة : أسرتك بحاجة لك .
- صلاة المريض : إذا كان يشق على المريض فعل كل صلاة في وقتها فله الجمع بين الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء ، جمع تقديم أو جمع تأخير حسبما تيسر له ، إن شاء قدم العصر مع الظهر وإن شاء أخر الظهر مع العصر ، وإن شاء قدم العشاء مع المغرب ، وإن شاء أخر المغرب مع العشاء . أما الفجر فلا تجمع لما قبلها ولا لما بعدها ؛ لأن وقتها منفصل عما قبلها وعما بعدها .
- حديث لايصح : " اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله تعالى " . ذكره ابن الجوزي في الموضوعات . تنزيه الشريعة (2/305)
- أيها المهموم : لاتيأس وتذكر هذا الحديث القدسي : ( أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعًا وإن تقرب إلي ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
- مسألة : العقيقة أفضل من التصدق بثمنها . لأن إحياء السنن مطلوب للمسلم . قال النووي :العقيقة أفضل من التصدق بثمنها عندنا وبه قال أحمد وابن المنذر . بل إن الإمام أحمد يرى أنه يستحب للمسلم إن كان معسرا أن يستقرض ويشتري عقيقة ويذبحها .
- من أسباب الثبات : دفن النفس في أحضان الجماعة ، وعدم اعتزالها أو الشذوذ عنها بحال من الأحوال ، وحسبنا قوله صلى الله عليه وسلم : إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية .
- وصية للمسلم الجديد : أن يحرص على إيصال هذا الخير لمن قرب منه من زوجته وأولاده وأقربائه وجيرانه ، بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة والمجادلة بالتي هي أحسن ، وبكمال الحرص وإظهار الشفقة ، وبيان محاسن الإسلام ، لعل الله أن يهديهم على يديه ، ولينتبه من أهل الجدل والمعاندين ، وأهل التشكيك ، من بني قومه ، فلا يذهب إليهم ولا يخلو بهم ، لأنهم سلاح الشيطان ، وجنود إبليس .
- للأزواج : غياب روح التسامح بين الزوجين و تلمس العثرات والأخطاء للأخر ومحاسبته عليها أمر خطير ومهدد مباشر للسعادة والراحة الزوجية بينما لو تمتع كلا الزوجين بالتسامح على الأخطاء المتبادلة بينهما لكان الوضع أفضل بكثير.
- مسألة : تسوية الصفوف تجب على الصحيح ، لحديث النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لتسون صفوفكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم .
- مع الرسول : كان صلى الله عليه وسلم يعود من مرض من أصحابه، وعاد غلاما كان يخدمه من أهل الكتاب ، وعاد عمه وهو مشرك ، وعرض عليهما الإسلام ، فأسلم اليهودي ، ولم يسلم عمه. وكان يدنو من المريض ، ويجلس عند رأسه، ويسأله عن حاله ، فيقول : كيف تجدك ؟ وذكر أنه كان يسأل المريض عما يشتهيه، فيقول: هل تشتهي شيئا ؟ فإن اشتهى شيئا وعلم أنه لا يضره، أمر له به. زاد المعاد 1 – 494
- همسة : جرب أن تتعود على التفكير في الأمر قبل الإقدام عليه , ثم وازن بين المصالح والمفاسد , ثم كن شجاعا في تنفيذ القرار .
- من السنن : النوم على وضوء: قـال النبي صلى الله عليه وسلم للبراء بن عازب رضي الله عنه : ( إذا أتيت مضجعك ، فتوضأ وضوءك للصلاة ، ثم اضطجع على شقك الأيمن .. ). متفق عليه.
المصدر : له من دين