شوقي الى الله ابكاني
12 Jan 2013, 08:16 PM
1- الْحُبُّ سَكِينَةُ الرُّوحِ, وَلَيْسَ ثَورَةَ الْجَسَدِ.
2- الْحُبُّ أَعْظَمُ الْمَشَاعِرِ وَالْمَعَانِي؛ وَلِهَذَا يَبْقَى فِي الْجَنَّةِ, وَيَزُولُ الْخَوفُ وَالرَّجَاءُ. 3
3- الْحُبُّ يَنْبُوعٌ يَتَفَجَّرُ كُلَّمَا زَادَ الْعَطَاءُ. 4- ثَقَافَةُ الاسْتِهْلَاكِ؛ تُكَرِّسُ ثُنَائِيَّةَ: الْحُبِّ وَالْجِنْسِ. 5
5-التَّعْبِيرُ الْقُرْآنِيُّ يُبْرِزُ التَّكَافُؤَ فِي الْعَلَاقَةِ الْجَسَدِيَّةِ وَالنَّفْسِيَّةِ بَيْنَ الزَّوْجَينِ { هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ } 6
6- تَنَاوَلَ الْقُرْآنُ الْجِنْسَ بِلُغَةٍ رَاقِيَةٍ نَمُوذَجِيَّةٍ؛ فَسَمَّاهُ: إِفْضَاءً, وَمُبَاشَرَةً, وَمَسّاً, وغِشْياناً, وَرَفَثًا..
7- الْحُبُّ غَيْرُ مُلْتَزِمٍ بِالْمَنْطِقِ.
8- كَثِيرُونَ مِنْ أَدْعِيَاءِ الْحُبِّ يَعِيشُونَ وَهْمَاً سَمَّوهُ: الْحُبَّ.
9- الْإِشْبَاعُ الْحَلَالُ عِصْمَةٌ.
10- أَصْلُ الطَّبِيعَةِ وَاحِدٌ ، لَكِن التَّفَاوتُ فِي تَوْظِيفِهَا.
11- الْحِرْمَانُ يَصْنَعُ لِلحُبِّ تَارِيخاً.
12- كَثِيراً مَا تُعَمَّمُ التَّجَارِبُ الْفَاشِلَةُ عَلَى الْآخَرِينَ.
13- مِنْ أَصْفَى أَنْوَاعِ الْحُبِّ، حُبٌّ تَحْتَضِنُهُ الْقُلُوبُ ، وَتُحْجِمُ عَنْهُ الْأَلْسُنُ.
14- مَادَةُ الْحُبِّ مَعْنَى وَاحِدٌ، بَيْدَ أَنَّهُ يتَنَوَّعُ بِحَسَبِ مُتَعَلّقِهِ.
15- مَنْ أَحَبَّ اللهَ تَلَذَّذَ بِحَدِيثِهِ.
سلمان العوده
2- الْحُبُّ أَعْظَمُ الْمَشَاعِرِ وَالْمَعَانِي؛ وَلِهَذَا يَبْقَى فِي الْجَنَّةِ, وَيَزُولُ الْخَوفُ وَالرَّجَاءُ. 3
3- الْحُبُّ يَنْبُوعٌ يَتَفَجَّرُ كُلَّمَا زَادَ الْعَطَاءُ. 4- ثَقَافَةُ الاسْتِهْلَاكِ؛ تُكَرِّسُ ثُنَائِيَّةَ: الْحُبِّ وَالْجِنْسِ. 5
5-التَّعْبِيرُ الْقُرْآنِيُّ يُبْرِزُ التَّكَافُؤَ فِي الْعَلَاقَةِ الْجَسَدِيَّةِ وَالنَّفْسِيَّةِ بَيْنَ الزَّوْجَينِ { هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ } 6
6- تَنَاوَلَ الْقُرْآنُ الْجِنْسَ بِلُغَةٍ رَاقِيَةٍ نَمُوذَجِيَّةٍ؛ فَسَمَّاهُ: إِفْضَاءً, وَمُبَاشَرَةً, وَمَسّاً, وغِشْياناً, وَرَفَثًا..
7- الْحُبُّ غَيْرُ مُلْتَزِمٍ بِالْمَنْطِقِ.
8- كَثِيرُونَ مِنْ أَدْعِيَاءِ الْحُبِّ يَعِيشُونَ وَهْمَاً سَمَّوهُ: الْحُبَّ.
9- الْإِشْبَاعُ الْحَلَالُ عِصْمَةٌ.
10- أَصْلُ الطَّبِيعَةِ وَاحِدٌ ، لَكِن التَّفَاوتُ فِي تَوْظِيفِهَا.
11- الْحِرْمَانُ يَصْنَعُ لِلحُبِّ تَارِيخاً.
12- كَثِيراً مَا تُعَمَّمُ التَّجَارِبُ الْفَاشِلَةُ عَلَى الْآخَرِينَ.
13- مِنْ أَصْفَى أَنْوَاعِ الْحُبِّ، حُبٌّ تَحْتَضِنُهُ الْقُلُوبُ ، وَتُحْجِمُ عَنْهُ الْأَلْسُنُ.
14- مَادَةُ الْحُبِّ مَعْنَى وَاحِدٌ، بَيْدَ أَنَّهُ يتَنَوَّعُ بِحَسَبِ مُتَعَلّقِهِ.
15- مَنْ أَحَبَّ اللهَ تَلَذَّذَ بِحَدِيثِهِ.
سلمان العوده