ام حفصه
21 Jan 2013, 11:36 AM
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQxZul8ukbzRaD2GjZ7H8OxZdvAAz3kC YnTshTYFILDI4__fqHFYQ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الأدلة كتبها د. كمال عبدالعال
* قال الله عز وجل في وصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم ( وإنك لعلى خلق عظيم )
وفي الصحيح أن هشام بن حكيم سأل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت ( كان خلقه القرآن ) فقال : لقد هممت أن أقوم ولا أسأل شيئاً
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم ( إن العبد ليبلغ بحسن خلقه درجة الصائم القائم )
وقال صلى الله عليه وسلم ( وأعظم ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق )
وقال صلى الله عليه وسلم ( حسن الخلق وحسن الجوار يعمران الديار ويزيدان في الأعمار )
وقال صلى الله عليه وسلم ( أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً ) .
وقال صلى الله عليه وسلم( إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة ، أحاسنكم أخلاقاً ) .
وقال صلى الله عليه وسلم ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) .
وقال صلى الله عليه وسلم ( أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً ، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحاً ، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه )
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم ( اللهم اغفر لي ذنوبي وخطاياي كلها ، اللهم أنعشني واجبرني ، اللهم اهدني لصالح الأعمال والأخلاق ، فإنه لا يهدي لصالحها ، ولا يصرف سيئها إلا أنت )
وقوله صلى الله عليه وسلم ( اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء والأدواء )
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ( لم يكن رسول الله فاحشاً ولا متفحشاً ، ولا صخاباً بالأسواق ولا يجزي بالسيئة ، ولكن يعفو ويصفح )
وقال صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم ، كمثل الجسد إذا اشتكي عضو منه تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر )
وقال صلى الله عليه وسلم ( خياركم أحاسنكم أخلاقاً ) .
وقال صلى الله عليه وسلم ( خياركم إسلاماً أحاسنكم أخلاقاً إذا فقهوا )
وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم في حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال ( لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً وكان يقول ( إن من خياركم أحسنكم أخلاقاً)
وقال صلى الله عليه وسلم ( أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقاً )
وقال صلى الله عليه وسلم ( أفضل المؤمنين أحسنهم خلقاً )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ فقال ( تقوى الله وحسن الخلق ) وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار ؟ فقال (الفم والفرج )
وقال صلى الله عليه وسلم ( ما من شيء في الميزان أثقل من حسن الخلق )
وقال صلى الله عليه وسلم ( إن المسلم المسدد ليدرك درجة الصوام القوام بآيات الله عز وجل لكرم ضريبته ، وحسن خلقه )
وقال صلى الله عليه وسلم ( يا أبا ذر ألا أدلك على خصلتين هما أخف على الظهر ، وأثقل في الميزان من غيرهما قال : بلى يا رسول الله ، قال ( عليك بحسن الخلق وطول الصمت فوالذي نفس محمد بيده ما عمل الخلائق بمثلهما )
وفي حديث الأشج العصري / أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن فيك لخصلتين يحبهما الله : الحلم والأناة ، قال يارسول الله قديماً كانا فيّ أو حديثاً ؟ قال ( قديماً ) قال : الحمد لله الذي جبلني على خلقين يحبهما )
وقال صلى الله عليه وسلم ( اتق الله حيث ما كنت ، وأتبع السيئة الحسنة تمحها ، وخالق الناس بخلق حسن )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الأدلة كتبها د. كمال عبدالعال
* قال الله عز وجل في وصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم ( وإنك لعلى خلق عظيم )
وفي الصحيح أن هشام بن حكيم سأل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت ( كان خلقه القرآن ) فقال : لقد هممت أن أقوم ولا أسأل شيئاً
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم ( إن العبد ليبلغ بحسن خلقه درجة الصائم القائم )
وقال صلى الله عليه وسلم ( وأعظم ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق )
وقال صلى الله عليه وسلم ( حسن الخلق وحسن الجوار يعمران الديار ويزيدان في الأعمار )
وقال صلى الله عليه وسلم ( أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً ) .
وقال صلى الله عليه وسلم( إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة ، أحاسنكم أخلاقاً ) .
وقال صلى الله عليه وسلم ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) .
وقال صلى الله عليه وسلم ( أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً ، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحاً ، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه )
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم ( اللهم اغفر لي ذنوبي وخطاياي كلها ، اللهم أنعشني واجبرني ، اللهم اهدني لصالح الأعمال والأخلاق ، فإنه لا يهدي لصالحها ، ولا يصرف سيئها إلا أنت )
وقوله صلى الله عليه وسلم ( اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء والأدواء )
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ( لم يكن رسول الله فاحشاً ولا متفحشاً ، ولا صخاباً بالأسواق ولا يجزي بالسيئة ، ولكن يعفو ويصفح )
وقال صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم ، كمثل الجسد إذا اشتكي عضو منه تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر )
وقال صلى الله عليه وسلم ( خياركم أحاسنكم أخلاقاً ) .
وقال صلى الله عليه وسلم ( خياركم إسلاماً أحاسنكم أخلاقاً إذا فقهوا )
وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم في حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال ( لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً وكان يقول ( إن من خياركم أحسنكم أخلاقاً)
وقال صلى الله عليه وسلم ( أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقاً )
وقال صلى الله عليه وسلم ( أفضل المؤمنين أحسنهم خلقاً )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ فقال ( تقوى الله وحسن الخلق ) وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار ؟ فقال (الفم والفرج )
وقال صلى الله عليه وسلم ( ما من شيء في الميزان أثقل من حسن الخلق )
وقال صلى الله عليه وسلم ( إن المسلم المسدد ليدرك درجة الصوام القوام بآيات الله عز وجل لكرم ضريبته ، وحسن خلقه )
وقال صلى الله عليه وسلم ( يا أبا ذر ألا أدلك على خصلتين هما أخف على الظهر ، وأثقل في الميزان من غيرهما قال : بلى يا رسول الله ، قال ( عليك بحسن الخلق وطول الصمت فوالذي نفس محمد بيده ما عمل الخلائق بمثلهما )
وفي حديث الأشج العصري / أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن فيك لخصلتين يحبهما الله : الحلم والأناة ، قال يارسول الله قديماً كانا فيّ أو حديثاً ؟ قال ( قديماً ) قال : الحمد لله الذي جبلني على خلقين يحبهما )
وقال صلى الله عليه وسلم ( اتق الله حيث ما كنت ، وأتبع السيئة الحسنة تمحها ، وخالق الناس بخلق حسن )