رونق الامل
25 Feb 2013, 12:42 AM
http://up.ala7ebah.com/img/LjE41962.jpg
علي الدخيل الله
كيف تعرف أن لديك إدمانا على الإنترنت.. أجب على الأسئلة التالية
يبدو الإنترنت اليوم وكأنه بوابة لعالم كامل، مثل أليس في بلاد العجائب، حيث لن تستطيع أن تعلم بالتحديد أين ستأخذك الرحلة، فالبوابات المختلفة تفتح دون انتظار لتقلّك إلى اتجاهات جديدة وأماكن عديدة كالبساط السحري، فيمكنك معرفة أي شيء، وكل شيء.
تبدأ المشكلة بالنسبة للبعض من نقطة الإدمان، عندما يستحوذ عالم الإنترنت عليهم للدرجة التي يطغى فيها على عالمهم الحقيقي، بعض الناس قد اختاروا بالفعل أن يكونوا على اتصال بالكومبيوتر، بدلاً من التواصل مع ذويهم وأصدقائهم في العالم الحقيقي. هؤلاء من وصل بهم إدمان الإنترنت للدرجة التي أثرت أو تؤثر الإنترنت فيها على علاقاتهم، سواء الأسرية أو الزوجية، أو نجاحهم في العمل.
مواصفات مدمني الإنترنت:
يبدو أن العالم الحالي يواجه مرضاً من نوع جديد، هو "إدمان الإنترنت" وقد تعودت بعض المجتمعات عليه بالفعل لدرجة أصبح فيها هذا المرض جزءًا من حياتهم.
والآن.. شارك معنا في هذا الاختبار وأجب على الأسئلة التالية:
هل يؤثر الإنترنت على حياتك وعالمك الحقيقي بالسلب؟
هل تقضي وقتاً أكثر من المفروض على الإنترنت، في حين يجب عليك أن تقوم بعمل شيء آخر؟
باختصار: هل الإنترنت بالنسبة إليك هواية أم عادة؟
وسيكون لديك إدمان على الإنترنت، إن كنت تعاني من إحدى المشكلات التالية:
- إنك ترفض المشاركة في الأنشطة الأسرية الهامة، أو الخاصة بالمجتمع المحيط، وكذا مسؤولياتك الوظيفية من أجل قضاء الوقت على الإنترنت.
- إنك دائماً ما تتطلع وتفكر بدخولك القادم على الإنترنت.
- لا يمكنك بأي حال من الأحوال تقليل عدد ساعات دخولك على الإنترنت.
- يشكو رئيسك في العمل، أو زوجتك، أو أسرتك، من أنك تقضي وقتا أكثر من اللازم، أو تصرف على الإنترنت أكثر مما يجب (اشتراك، فاتورة هاتف...).
- تقدر أنك ستقضي وقتا قليلا على الإنترنت، لتكتشف بعد ذلك أنك قضيت عدة ساعات دون أن تدري.
- تتأكد بين الحين والآخر أن هناك شيئا جديدا في تويتر أو الفيس بوك أو مواقع التواصل الاجتماعية التي تشترك بها.
- تقوم بمراجعة بريدك الإلكتروني بين الحين والآخر.
- تخلد للنوم والهاتف المحمول يظل مفتوحا، ليستقبل جميع الرسائل والتحديثات في المواقع التي تشترك بها طوال الليل.
- تصاب بحالة اكتئاب وملل عندما تكون بعيداً عن المحمول أو الكومبيوتر أو الهاتف الذكي، أو يكون الإنترنت بطيئاً جداً.
- تتغاضى عن مواعيد هامة أو واجبات، لأنك لا تستطيع الخروج من الإنترنت.
-تفضّل أن تتحدث مع الناس عن طريق الإنترنت، عن التحدث لهم مباشرة وجهاً لوجه.
- اعتدت النوم متأخراً ليلاً لأنك قضيت معظم الليل متصلاً بالإنترنت.
إن كنت تعاني من 3 فقط من هذه الحالات المذكورة سابقاً، فهذا يعني أنك تعاني من إدمان الإنترنت، وكلما كانت إجاباتك بنعم على الأسئلة السابقة، كلما أشار ذلك إلى حجم السيطرة التي يفرضها الإنترنت على حياتك ووقتك.
منقوول
علي الدخيل الله
كيف تعرف أن لديك إدمانا على الإنترنت.. أجب على الأسئلة التالية
يبدو الإنترنت اليوم وكأنه بوابة لعالم كامل، مثل أليس في بلاد العجائب، حيث لن تستطيع أن تعلم بالتحديد أين ستأخذك الرحلة، فالبوابات المختلفة تفتح دون انتظار لتقلّك إلى اتجاهات جديدة وأماكن عديدة كالبساط السحري، فيمكنك معرفة أي شيء، وكل شيء.
تبدأ المشكلة بالنسبة للبعض من نقطة الإدمان، عندما يستحوذ عالم الإنترنت عليهم للدرجة التي يطغى فيها على عالمهم الحقيقي، بعض الناس قد اختاروا بالفعل أن يكونوا على اتصال بالكومبيوتر، بدلاً من التواصل مع ذويهم وأصدقائهم في العالم الحقيقي. هؤلاء من وصل بهم إدمان الإنترنت للدرجة التي أثرت أو تؤثر الإنترنت فيها على علاقاتهم، سواء الأسرية أو الزوجية، أو نجاحهم في العمل.
مواصفات مدمني الإنترنت:
يبدو أن العالم الحالي يواجه مرضاً من نوع جديد، هو "إدمان الإنترنت" وقد تعودت بعض المجتمعات عليه بالفعل لدرجة أصبح فيها هذا المرض جزءًا من حياتهم.
والآن.. شارك معنا في هذا الاختبار وأجب على الأسئلة التالية:
هل يؤثر الإنترنت على حياتك وعالمك الحقيقي بالسلب؟
هل تقضي وقتاً أكثر من المفروض على الإنترنت، في حين يجب عليك أن تقوم بعمل شيء آخر؟
باختصار: هل الإنترنت بالنسبة إليك هواية أم عادة؟
وسيكون لديك إدمان على الإنترنت، إن كنت تعاني من إحدى المشكلات التالية:
- إنك ترفض المشاركة في الأنشطة الأسرية الهامة، أو الخاصة بالمجتمع المحيط، وكذا مسؤولياتك الوظيفية من أجل قضاء الوقت على الإنترنت.
- إنك دائماً ما تتطلع وتفكر بدخولك القادم على الإنترنت.
- لا يمكنك بأي حال من الأحوال تقليل عدد ساعات دخولك على الإنترنت.
- يشكو رئيسك في العمل، أو زوجتك، أو أسرتك، من أنك تقضي وقتا أكثر من اللازم، أو تصرف على الإنترنت أكثر مما يجب (اشتراك، فاتورة هاتف...).
- تقدر أنك ستقضي وقتا قليلا على الإنترنت، لتكتشف بعد ذلك أنك قضيت عدة ساعات دون أن تدري.
- تتأكد بين الحين والآخر أن هناك شيئا جديدا في تويتر أو الفيس بوك أو مواقع التواصل الاجتماعية التي تشترك بها.
- تقوم بمراجعة بريدك الإلكتروني بين الحين والآخر.
- تخلد للنوم والهاتف المحمول يظل مفتوحا، ليستقبل جميع الرسائل والتحديثات في المواقع التي تشترك بها طوال الليل.
- تصاب بحالة اكتئاب وملل عندما تكون بعيداً عن المحمول أو الكومبيوتر أو الهاتف الذكي، أو يكون الإنترنت بطيئاً جداً.
- تتغاضى عن مواعيد هامة أو واجبات، لأنك لا تستطيع الخروج من الإنترنت.
-تفضّل أن تتحدث مع الناس عن طريق الإنترنت، عن التحدث لهم مباشرة وجهاً لوجه.
- اعتدت النوم متأخراً ليلاً لأنك قضيت معظم الليل متصلاً بالإنترنت.
إن كنت تعاني من 3 فقط من هذه الحالات المذكورة سابقاً، فهذا يعني أنك تعاني من إدمان الإنترنت، وكلما كانت إجاباتك بنعم على الأسئلة السابقة، كلما أشار ذلك إلى حجم السيطرة التي يفرضها الإنترنت على حياتك ووقتك.
منقوول