ام حفصه
18 Mar 2013, 05:50 AM
http://up.ala7ebah.com/img/X5c99857.jpg
قال الشيخ عزالدين ابن عبد السلام : ما رأيت في كتب الإسلام مثل (( المحلى ))
و((المجلى)) لابن حزم , وكتاب (( المغني )) للشيخ موفق الدَّين في جودتهما, وتحقيق ما
فيهما , ونُقِلَ عنه أنَّه قال : لم تطب نفسي بالإفتاء حتى صارت عندي نسخة المغني,نقل ذلك ابن
مفلح , وحكى أيضاً في ترجمة الزريراني صاحب الوجيز , أنه طالع المغني ثلاثاً وعشرين مرَّة
, وعلق عليه حواشي ) انتهى
وقال الإمام الذهبي - رحمه الله تعالى - :
(( قال الشيخ عز الدين بن عبد السلام - وكان أحد المجتهدين -: ما رأيت في كتب الإسلام في
العلم : مثل المحلى لابن حزم , وكتاب المغني للشيخ موفق الدين . قلت: - القائل الذهبي-لقد
صَدَق الشيخ عز الدين , وثالثهما : السنن الكبير للبيهقي , ورابعها : التمهيد لإبن عبد البر ,
فمن حصَّل هذه الدواوين , وكان من أذكياء المفتين وأدمن المطالعة فيها , فهو العالم حقَّا )) انتهى
وقال العلامة الشيخ بكر أبو زيد إكمالاً لما سبق:
وخامسها , وسادسها : مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيمية , ومؤلفات ابن قيم الجوزية , وهما عندي
في الكتب بمنزلة السمع والبصر .
وصدق الشوكاني - رحمه الله - في قوله : لوأن رجلاً في الإسلام ليس عنده من الكتب إلا كتب
هذين الشيخين لكفتاه.
وسابعها كتاب (( فتح الباري لإبن حجر )) وعند كلٍ خير رحم الله علمآء ملة الإسلام.
منقول
قال الشيخ عزالدين ابن عبد السلام : ما رأيت في كتب الإسلام مثل (( المحلى ))
و((المجلى)) لابن حزم , وكتاب (( المغني )) للشيخ موفق الدَّين في جودتهما, وتحقيق ما
فيهما , ونُقِلَ عنه أنَّه قال : لم تطب نفسي بالإفتاء حتى صارت عندي نسخة المغني,نقل ذلك ابن
مفلح , وحكى أيضاً في ترجمة الزريراني صاحب الوجيز , أنه طالع المغني ثلاثاً وعشرين مرَّة
, وعلق عليه حواشي ) انتهى
وقال الإمام الذهبي - رحمه الله تعالى - :
(( قال الشيخ عز الدين بن عبد السلام - وكان أحد المجتهدين -: ما رأيت في كتب الإسلام في
العلم : مثل المحلى لابن حزم , وكتاب المغني للشيخ موفق الدين . قلت: - القائل الذهبي-لقد
صَدَق الشيخ عز الدين , وثالثهما : السنن الكبير للبيهقي , ورابعها : التمهيد لإبن عبد البر ,
فمن حصَّل هذه الدواوين , وكان من أذكياء المفتين وأدمن المطالعة فيها , فهو العالم حقَّا )) انتهى
وقال العلامة الشيخ بكر أبو زيد إكمالاً لما سبق:
وخامسها , وسادسها : مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيمية , ومؤلفات ابن قيم الجوزية , وهما عندي
في الكتب بمنزلة السمع والبصر .
وصدق الشوكاني - رحمه الله - في قوله : لوأن رجلاً في الإسلام ليس عنده من الكتب إلا كتب
هذين الشيخين لكفتاه.
وسابعها كتاب (( فتح الباري لإبن حجر )) وعند كلٍ خير رحم الله علمآء ملة الإسلام.
منقول