بنت الأنصار
16 Jan 2005, 11:37 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول سعيد بن المسيب – رحمه الله -: والله مرت عليّ عشرون سنة، ما قال المؤذن (حي على الصلاة) إلا وأنا في المسجد، وما رأيت قفا رجل في الصلاة قط..
وهذا أحد السلف الصالح يقول: أحب شيء إلي في دنياكم هذه، صلاة في جماعة، يرفع عني سهوها ويكتب لي فضلها.
ويقول حاتم الأصم: فاتتني صلاة في جماعة فعزاني أبو اسحق البخاري، ولو مات ابني لعزاني عشرة آلاف، لأن مصيبة الدين أهون عند الناس من مصيبة الدنيا!!
وهذا ميمون بن مهران – وقد بلغ عمره تسعين عاماً – يقول: منذ سنين طويلة ما صليت إلا بجماعة إلا مرتين فقط، وكأنني لم أصلهما!
وأحدهم فاتته صلاة الجماعة فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون.. والله لأداء هذه الصلاة في جماعة أحب إلي من ولاية العراق!!
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أنه قال: كانت دارنا نائية عن المسجد، فأردت أن أبيعها لأقترب من المسجد، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم: "مكانك يا جابر يكتب لك بكل خطوة درجة".
يقول سعيد بن المسيب – رحمه الله -: والله مرت عليّ عشرون سنة، ما قال المؤذن (حي على الصلاة) إلا وأنا في المسجد، وما رأيت قفا رجل في الصلاة قط..
وهذا أحد السلف الصالح يقول: أحب شيء إلي في دنياكم هذه، صلاة في جماعة، يرفع عني سهوها ويكتب لي فضلها.
ويقول حاتم الأصم: فاتتني صلاة في جماعة فعزاني أبو اسحق البخاري، ولو مات ابني لعزاني عشرة آلاف، لأن مصيبة الدين أهون عند الناس من مصيبة الدنيا!!
وهذا ميمون بن مهران – وقد بلغ عمره تسعين عاماً – يقول: منذ سنين طويلة ما صليت إلا بجماعة إلا مرتين فقط، وكأنني لم أصلهما!
وأحدهم فاتته صلاة الجماعة فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون.. والله لأداء هذه الصلاة في جماعة أحب إلي من ولاية العراق!!
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أنه قال: كانت دارنا نائية عن المسجد، فأردت أن أبيعها لأقترب من المسجد، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم: "مكانك يا جابر يكتب لك بكل خطوة درجة".