عندما يغبطنا النبيون والشهداء· أنوار قرآنية :
قال تعالي : " إنما المؤمنون اخوة " سورة الحجرات
· بشارات نبوية :
~ ما تحاب رجلان في الله إلا كان أفضلهما عند الله أشدهما حبا لصديقه (صحيح)
~ أوثق عري الإيمان الحب في الله والبغض في الله . ( صحيح )
· جواهر سلفية :
~ أبو الدرداء : إن العبد المسلم ليغفر له وهو نائم .. يقوم أخوه من الليل فيتهجد فيدعو الله فيستجيب له ويدعو لأخيه فيستجاب له .
~ سفيان بن عيينة : من أحب رجلا صالحا فإنما يحب الله .
~ عمر بن الخطاب : إذا رزقكم الله مودة مسلم فتشبثوا بها ، وكان يذكر الأخ من إخوانه بالليل فيقول : يا طولها من ليلة فإذا صلي المكتوبة غدا إليه فاعتنقه .
~ الحسن البصري : كنا نعد البخيل فينا الذي يقرض أخاه وكان يقول : إخواننا أحب إلينا من أهلينا فأهلونا يذكروننا بالدنيا ، و إخواننا يذكروننا بالآخرة .
· توصيات عملية:
~ تهادوا تحابوا .
~ زر أخا من إخوانك وان لم يطلب إليك ذلك .
· ومن فوائد الصحبة الصالحة :
أنهم في الله أحبوك
وإذا غبت عنهم افتقدوك
وإذا تاهت نفسك في الظلام هدوك
وإذا دعوا لأنفسهم أشركوك
وتحت عرش الرحمن يٍسألوا أن يلاقوك فأرجوا من الله جل وعلا أن نتلاقي جميعا في الآخرة وأشهد الله أني أحب جميع من في المنتدى في الله لما لمسته فيهم من الخير
- استعنت في هذا الموضوع بكتاب عندما تحيا القلوب "د/خالد أبو شادي"