{..
لا مفر !
هو الأحبة سيبقى كـ البيت ، الذي أينما ذهبت ستعود له ولو بعد حين !
20\1\2007
هذا التاريخ أنا لا ولم ولن أنساه
هو تاريخ انضمامي لصرح الأحبة الشامخ
كانت مغادرتي لهذا المكان رغماً عني ،،
لم أتغيب يوماً بإرادتي . .
هذا الصرح الشامخ
كان ولازال وسيبقى له الفضل بعد الله بوعيي الايماني وتفقهي في ديني
أسأل الله أن يجزيكم كل خير عني وعن الجميع
برقية شكر وامتنان للجميع الجميع من أعرفهم ويعرفونني وحتى لأولئك الذي لا أعرفهم ولا يعرفونني . .
ولعلي أوجه تحية من صميم القلب لأشخاص كان لهم الفضل الكبير على شخصي
سيد الأحبة "ماء زمزم"
وعمو الدكتور
والحبيبة الغالية الدمعة اليتيمة
والغالية زاد الرحيل
الحبيبة أنين الغربة
صمت الدموع
رضى الناس غاية لا تدرك
أنا لازلت "حاملة هم فلسطين" وأنا "عطر الأحبة" كما لقبوني
وتغييرلي لمعرفي ودخولي باسمي الحقيقي ليس إلا ايمانا بشخصيتي وبأن الأسماء المستعارة "لا تُسمن ولا تُغني من جوع"
عدنآ يآبيتي الثاني . .
هنآ #غزة
..}