نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
وجدي غنيم جارنا العزيز هو سابع جار في مدينة حمد مملكة البحرين بارك الله فيك وجزاك الله الف خير اعتبره مثل والدي وليس الشعب الذي تم طرد بترحيل الشيخ وجدي غنيم بلعكس الشعب معجبين بشخصية وجدي غنيم انما هو سياسات الحكوماااات بين البلدين البحريني و الكويتي
تعرض فضيلة الشيخ الجليل الاستاذ وجدي غنيم لحملة سلفيه شرسة تحاول التنكيل به وبرغم ان الرجل من العلماء الافاضل المشهود لهم بالتقوي والصلاح الا ان ذلك لم يكن رادعا لبعض علماء السلفيه ان يتقوا الله في الرجل ويبعدوا عنه سهامهم مما ترتب عليه صدور قرار بطرده من البحرين بناءا علي اكاذيب علماء سلفيه الكويت الذين اتهموه زورا باشياء ليست في طبع الرجل
فقد قالوا ان الشيخ سب اهل الكويت وقال عنهم انه لوطيون وشواذ وهو لم يحدث ونفاه الشبخ علي موقعه الشخصي
وبدلا من ان يسلطوا سهامهم لقلوب اعداء الله او مروجي العهر والدعارة وبيوت العفة ومنتجي الكليبات العارية وجههوا سهامهم كعادتهم لقلب داعية ورجل علم قدير
ونتوجه بالشكر للشيخ العوضي علي ما بدر منه ودفاعه عن الشيخ وجدي غنيم وتكذيبة للمغالطين والمتكالبين علي الرجل
رد فضيلة الشيخ وجدي غنيم علي من لم يتقوا الله فيه:
اقول للنواب الكويتيين الذين هاجموني وهم احمد باقر وعلي العمير ووليد الطبطبائي لقد فعلتم بي ما لم يفعله اليهود والنصارى وانا امضيت عمري على المنابر في الدعوة إلى الله وأوذيت كثيرا وكان هذا شرفا لي، لكنني لم اتخيل يوما ان تأتيني الاذية من مسلمين وملتحين يقولون انهم سلف... فهل هناك سلفي يفعل ما فعلوه بأخيه المسلم».وتابع الغنيم: «انا خائف على هؤلاء النواب الثلاثة من دعاء الناس واولهم زوجتي واولادي، انا لم اكفر وقلت انني اعتذر اذا كنت ارتكبت خطأ، لكن القرار صدر من دون تحقيق».واضاف: «اقول لباقر والعمير والطبطبائي حسابي معكم امام الله يوم تبلى السرائر ولن اسامحكم لا دنيا ولا آخرة».وعلمت «الراي» من مصادر وثيقة الصلة في المنامة ان ضباطا بحرينيين في مديرية الهجرة والجوازات ابلغوا إلى غنيم اثر استدعائه امس بان «يرتب اموره للسفر إلى بلد آخر في اقرب وقت ممكن ريثما يتم التحقق من موقفه من دولة الكويت حيث لاتريد السلطات العليا في المنامة وجود اي شخص يقع في دائرة شبهة مساس من اي نوع بالكويت».