لإضفاء الرومانسية على حياتك

<div align="center">يقال أن الوقوع في الحب يجعل العالم يدور من حولك ...


لكن الحب الرومانسي هو الذي يجعل دوران العالم جولة تستحق التجربة.


فالإنسان بحاجة إلى الحب لكنه يتوق إلى الرومانسية ,


لذلك نحاول من خلال هذه العجالة أن نسدي إليك بعض النصائح لزيادة الرومانسية في حياتك.


للنساء


* تخلصي من التكنولوجيا *


إذا أردت أن تستمتعي بمساء رومانسي مع زوجك فعليك أن تتخلصي من أي أمر قد يشتت تفكيرك وتفكيره،

العدو الأول للرومانسية هو التلفزيون وجميع وسائل الاتصال الحديثة


لذلك عليك أن تطفئي جهاز التلفزيون والهواتف النقالة حتى تستمتعي مع زوجك ببعض الوقت من دون أي إزعاج.


* الحرير صديق المرأة *

الحرير يضفي على المرأة سحرا خاصا ويجعلها جذابة جدا في عيون الرجل ...


الملابس الجذابة تلهب مشاعر الحب بين الزوجين لذلك احرصي على أن تبقي متجددة في عيون زوجك.


* انتقي تعابيرك *

حاولي أن تكوني مبدعة في انتقائك لكلماتك بحيث تبتعدين عن التكرار والملل...


قومي بتبادل الكروت معه وحاولي ألا تكون من الكروت الجاهزة،


قومي بكتابه كلمات لطيفة واحرصي على أن تكون الكلمات تعبر عن مشاعرك الصادقة وتجنبي التكرار.


* غازليه *

إن مغازله زوجك تعد جزءا وترجمة واقعية لمشاعر الحب التي تكنيها لزوجك. ..


احرصي دائما على مغازلته وجعله يشعر بحبك.


* مراعاة مشاعر الشريك *

إن وعدم اعتبار الحب تحصيل حاصل هو أمر يعبر عن صدق مشاعركما تجاه بعضكما...


لذلك لا تنسي أن تخبريه بمدى حبك له كل يوم. ..


هذا ومن جانب آخر، فإن الكثير من النساء يفضلن أن يكون أزواجهن يتمتعون بالرومانسية،


لكنهن لا يرغبن بأن يكون الرجل رومانسيا عند ممارسة الجنس فقط بل أن يكون كذلك في كل نواحي حياته.



يقترح خبراء العلاقات الزوجية أن الطريقة المؤكدة للفشل هي أن تقومي بإعطائه محاضرة حول الموضوع...


أما عن الطريقة الأفضل لجعله ينتبه إلى أن يكون اكثر رومانسية هو من خلال إعطائه أمثلة حية على الموضوع. ..


فمثلا


إذا أردت أن تجعليه يقوم بأي تصرف رومانسي فعليك أن تقومي بذلك بنفسك أول مرة...


كأن تقومي بتحضير عشاء على ضوء الشموع،


اجعليه يدرك أن هذه التصرفات واللفتات الصغيرة تعني لك الكثير.


ثم في اليوم التالي اخبريه عن مدى سعادتك بما قمتما به بالأمس،


بهذه الطريقة سيدرك هو من دون أي ضغط منك أن عليه أن يبذل مجهول اكبر ليجعلك اكثر سعادة.




هذا وينصح الكاتب الأمريكي جريجوري جوديك مؤلف كتاب ألف طريقة سهلة للرومانسية ويدعو الرجال ليصبحوا أكثر رومانسية ,


حيث يقول المؤلف إن الحياة أصبحت صعبة جدا بفضل التغييرات التكنولوجية السريعة حولنا،


وقبل أن تجف مشاعرنا نتيجة تعاملنا الدائم مع الآلات والأجهزة يجب أن نتذكر أننا بشر لنا مشاعر وعواطف،


ومن المهم أن تعود لنا الأفكار الرومانسية التي غالبا ما تضيع في زحام الحياة.. .



للرجال


يقدم المؤلف الأميركي عدة نصائح للأزواج هي :


* أرسل لزوجتك باقة من الزهور بدون مناسبة.. واختر النوع واللون المفضل لديها..


وإذا لم تعرف ماذا تختار اسأل بائع الزهور عن الأنواع المميزة والجميلة.


* من باب التغيير تناول الإفطار في مكان رومانسي.


* املأ خزانة ملابسها بالبالونات الحمراء كمفاجأة لأنها رمز الشقاوة ولونها الأحمر رمز الحب


فهي لمسة رومانسية مغلفة بخفة الدم.


* اتصل بها أثناء النهار حتى ولو مكالمة قصيرة لتشعرها بأنها في ذهنك دائما.


* حدد يوما في الشهر تقضيه في صحبتها تذهبا معها لنزهة أو رحلة قصيرة.


* اشتر لها هدية بسيطة ولا داعي أن تكون غالية الثمن لأن الهدف هو أن تشعرها أنك تفكر فيها دائما.


* اكتب لها رسالة حب في أي مناسبة وليس شرطا أن تكون شاعرا وبليغا.. المهم أن تعبر عن مشاعرك بصدق.


بالختام



أسال العلي القدير إن يسخر كلا الطرفين لبعضهما

انه ولى ذلك والقادر عليه


بتصريف عن ... ل ذ ي ذ </div>

<div align="center">أختنا جوري ..
حياك الله ..
موضوع رومانسي ،، ومن العجيب أن الناس أخذوا يتحدثون عن التقليدية ( الكلاسيكية ) كنوع من الرومانسية للخروج منها &#33;&#33;&#33;
لفتات مفيدة ،، ولكن ( بدأت أدرك أن مشكلتي مع بعض الأحبة في : ما بعد ولكن &#33; ) ..
ألا ترين أن بعض الخطوات الرومانسية التي ذكرت ربما تكون مستهجنة في المجتمعات الإسلامية والعربية على وجه الخصوص ، ولا سيما المجتمعات التقليدية &#33; ( الأصيلة في عاداتها وأعرافها ) ..
مسألة الشموع ؟
وخاصة إذا عرفنا ارتباطها بالمجتمعات الغربية ،،،،
مسألة البالونات ؟
إذا كانت مرتبطة في مجتمعاتنا بالأطفال &#33; هل يتحول التصرف إلى إهانة رومانسية ؟&#33;
الخواجه يتحدث عن بني قومه الذين يبحثون عن روابط من أي نوع لكثرة التفكك والتشقق المجتمعي ، الذي لا يعرف ( المودة والرحمة ) كما نصها عليها القرآن وكما بينها محمد صلى الله عليه وسلم ..
نعم هي لم تخل من مفيد ،، ولكن في نظر استشاريينا غير جديد &#33;
شكرا لك أختنا جوري ..
وأما عموم الموضوع فلا أشك أن فيه لفتات قيمة ،، ربما غفل عنها كثير من الصالحين والصالحات ..
مجرد لكنـ/ ـنات رومانسية &#33;</div>

<div align="center">

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزيت خيراً أختي الكريمة

هناك أمور كثيرة جداً تجدد الحياة , وتضفي عليها جواً من الهدوء والمودة والروعة

والفطن من ينتهز الفرص ليس على مدار السنة , بل في يومه الحاضر ودقائقه المعدودة

في كل حركة وسكنة , في كل همسة ونظرة , في كل كلمة وبسمة , والله الموفق, أخاف

أطول وأخبصها .</div>

<div align="center">
جزاك الله خير اختي جور اثابك الله ولكن نحن المسلمين قد ربانا الاسلام وبين لنا نبينا

محمد صلى الله عليه وسلم كل صغيرة وكبيره في جميع شؤون الحياه ونستمد الرومانسية

وغيرها من المدرسة المحمديه اما رومانسية الامريكي المستمده من الافلام والبالونان فمصيرها للفشل .

رفع الله قدرك اختي الكريمة وتقبلي تحيتى</div>

<div align="center">عبيد المبين


سنا البرق


فراشة المنتدى


بارك الله فيكم أجمعين ...



هل تريدوننا أن نقول لا للبالونات والشموع ... ؟&#33;&#33;&#33;&#33;


هى حركات تعجب البعض وتضفي على حياته


المرح والسرور وان كنا كبار فلا يزال


فى جوفنا طفل صغير يحب كل ما هو جديد


وغريب ومونس ...


أما بالنسبه للشموع ... فأعتقد تضفي على


الجلسة جوا هادىء رومانسي ... وليس


حراماأن نأخذ ما هو جميل من الغرب وفي


نفس الوقت لا يتنافى مع تعاليم


دينناوالشخص يحسن النية عند تطبيق اي مما


سبق وهوالتقرب أكثر لطرف الآخر وادخال


السرور الي قلبه ...


دعونا من المثالية الزائده نحن نتطلع


للتطوير والتجديد في حياتنا في اطار حدود


ديننا الحنيف

وتقبلوا حديثي بصدر
رحب </div>

<span style='colorarkblue'><div align="center">

وأنا معك في ماكتبتي يا أختي الكريمة نأخذ المفيد وماينفعنا ونترك الطالح الذي لافائدة منه

وطالما أنها أمور تساعـــــــــــد في إضفاء جو السرور والمــــرح وخالية من الأمور

المحرمة , لابأس بها .

ولكن علقت بإنتهاز الفـــــــرص لمن يتورع في الأخذ من الغرب هذه الأمـــــــــور .</div></span>

<div align="center">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غرب و رمانسيه
لاتعليق

مداخله

قال بعضهم: تزين المرأة وتطيبها لزوجها من أقوى أسباب المحبة والألفة بينهما، وعدم الكراهة والنفرة، لأن العين ومثلها الأنف رائد القلب. ولهذا كان من وصايا نساء العرب بعض: " إياك أن تقع عين زوجك عن شيء يستقبحه أو يشم منك ما يستقبحه"، وقال صلى الله عليه وسلم: (حبب إليُّ من دنياكم النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة )، ونظرا لخطورة الطيب، وقوة تأثيره، نهى صلى الله عليه وسلم عن خروج المرأة متعطرة إلى الشارع، كيلا تفتن الرجال وتثيرهم، وقال: هي كذا وكذا، يعني زانية. </div>

الأخت جوري :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
حقيقة لا تنكر :<div align="center"></div>

وان كنا كبار فلا يزال فى جوفنا طفل صغير يحب كل ما هو جديد وغريب ومونس ...

<div align="center">الأخت جوري ..
لا أقصد منع الشموع شرعا فهذا يحتاج إلى فتوى مؤصلة ..
وفي دارتنا مجموعة من الهدايا الشمعية من شموع إضاءة ومجسمات فنية طبيعية .. ويبدو أن من أهداها خبير بأنواعها ويميز صحيها من غيره ..
ولكن لدي حولها ملحوظتان :
الأولى :
من جهة تاريخها ؛ فمما لا شك فيه أنها ارتبطت بكثير من الطقوس الدينية : اليهودية والنصرانية والخرافية المنتسبة للإسلام كالروافض وعباد الخضر عليه الصلاة والسلام .. ولكن لا أستطيع القول إن هذا كاف في تحريمها إذا ما استخدمت في أغراض لا صلة لها بتلك الطقوس ، ما لم يقصد مقتنيها التقليد ، أو كان المستخدم منها ذي نوع أو شكل ديني معين ،،
أما استخدام أنواعها العامة كالتي تستخدم في الإضاءة فقط فهذه لا إشكال فيها ..
وبإمكانك الاطلاع على تاريخها لتعلمي دقة ما أقول .
ولكن يبقى الأصل الجواز في غير ما ذكر سبب منعه حتى يثبت خلافه ،، فالأصل في المنافع الإباحة كما هو معروف .

ثانياً :
ورد النهي عن إبقاء نار متقدة عند النوم .. ففي الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( غطوا الإناء، وأوكوا السقاء، وأغلقوا الباب، وأطفؤا السراج ) .
فينبغي التنبه إلى هذا الأدب النبوي عند استعمال ( الشموع ) أيضا ..
والوقائع تثبت أهمية هذا النهي حتى في هذه العصور التي سادت فيها الإضاءة الكهربية ..
فقد اشتعلت حرائق كثيرة بسبب الشموع ، ومن ذلك هذا الخبر : </div>

وكان الشاب المذكور قد جمع شموعا صغيرة على شكل قلب مرفق بعبارة " أحبك" في داخل غرفة ، قبل ان يصور تحفته لارسالها لحبيبته في احدى المناسبات التي تخصها .
وذكرت الشرطة أن حرارة الشموع على ما يبدو هي التي سببت الحريق عندما كان الشاب في غرفة مجاورة يطبع الصورة ونسي الشموع لفترة طويلة ، الامر الذي أدى الى حريق

.
<div align="center">والأمر كما ذكرت أختي الفاضلة في تعقيبك :
أننا نفيد مما ثبتت فائدته من أمور الدنيا ، ولو جاء من غيرنا ،، فقد كان الشيطان سببا في قراءتنا لآية الكرسي قبل النوم ( صدقك وهو كذوب ) .. وأفاد النبي صلى اله عليه وسلم من الخندق في غزوة الخندق مع أنها فكرة فارسية نبه إليها سلمان الفارسي رضي الله عنه .
وشكرا لك أختنا جوري على إثارة الموضوع ..</div>

سنا البرق

بارك الله فيكم

بسمه

جزاك الله خير على الأضافة

أخى عبيد المبين

ترددت كثير ان اكتفى بالشكر على اضافتك

أم بتوضيح أكثر ما قد لبس عليك من النقاط

التى عقبت عليها حيث أن نفسى قصير ولا أحب الأطالة

فى موضوع لدى قناعة به ولكن ... لنا الله

أولا : اشكرك على تعقيباتك التفصيليه الدقيقه ...

وان دلت فأنها تدل على خبرتك الطويله فى الحياة ...

عسى ربى يطيل فى عمرك


ثانيا : أخاف انك متصور موضوع الأضاءه نفس التى توضوع

فى مناسبة الكرسمس لدى النصارى ... ليس هذا ما اعنيه

ابدا والعياذ بالله .


كما أن أهم شىء في اى عمل يقوم به الأنسان

هو النيه الخالصه لوجهه مع استحضار غايته

من تحقيق الهدف الذى حضر له ...

وفى حالتنا هو كسب مودة كلا الطرفين


وأعتقد هذا يكفى لتحليل واجازة ما يقوم به الشخص

بغض النظر كان العمل تقليد للغرب أو مستحضر منهم .

بالنهاية

أننا نفيد مما ثبتت فائدته من أمور الدنيا ، ولو جاء من غيرنا

وجزاكم الله خير الجزاء على تحملنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أختي الكريمه جوري موضوع غايه في الأهميه على الأقل

أختك من يعتبره كذلك

مررت على تعليقات الأخوه والأخوات مشكورين على إضافاتهم الجميله وكل

ينقل الصوره التي تعجبه والتي يراها صحيحه .

أما أختك فترغب في تطبيق جميع النقاط التي ورد ذكرها ولكن

ليس الأن وإنما في المستقبل ولا أدري متى قد يكون عاجلا أم آجلا

الأمر بيد الله .

موضوع جميل ولا غرابه فهو من وردة المنتدى .

وفقك الله لما يحب ويرضى

أختك نور الأحبة