وهذا الموضوع امتداد لموضوع اختنا بسمه جزاها الله خير عن الخدم وما يجلبوه من مشاكل
خادمه فلبينية أرادت الانتقام من الأسرة التي تعمل لديها، فقامت بسكب الكيروسين على بطن أحد أطفال الأسرة والذي لم يتجاوز عمره سنتين وأشعلت النار فيه، في الوقت الذي كانت أمه غافلة وتشاهد التلفاز، وقد نقل الطفل إلى ألمانيا للعلاج وقد اضطر الأطباء إلى بتر أحد أعضائه.
قامت إحدى الخادمات الفليبينيات بوضع طفل في فر يزر الثلاجة أثناء الليل لكثرة بكائه واتكال أمه نهائيا على الخادمة ، والتي كانت في حاجة إلى الراحة من عناء عمل النهار، مما أدى إلى وفاة الطفل والذي أعادته الخادمة مرة أخرى إلى سريره ولم يكتشف أهل الطفل السبب وجاء تقرير الطبيب أن سبب الوفاة هو البرودة وبعد مرور وقت سافرت الخادمة لبلدها وقد أخبرت خادمة الجيران أسرة الطفل المتوفى بأن الخادمة المسافرة هي التي قتلت الطفل بوضعه في البراد، وأنها أخبرتها التفاصيل قبل سفرها ، وهكذا فلتت من العقاب
إحدى الخادمات أراد رب الأسرة تسفيرها رغما عنها، وقبل ذهابها للمطار وضعت طفل الأسرة في الغسالة وقامت بتشغيلها وقد اكتشفت الأم هذه الجريمة بعد وقت قصير من ارتكابها فقامت بالاتصال لزوجها على هاتف سيارته حيث كانت الخادمة معه ولم يصلا بعد للمطار وأبلغته بالحادث فجن جنونه وأنزل الخادمة عنوة من السيارة وقام بدهسها ومر عليها بسيارته عدت مرات حتى قتلها
قامت الخادمة بهدف الانتقام من مخدومتها ، بغرس أكثر من دبوس في رأس الطفل الصغير مما أدى إلى وفاته.
والكثير الكثير من القصص نسال الله العفو والعافية