بسم الله الرحمن الرحيم ...
الحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين .. نبينا وحبيبنا وقدوتنا محمد بن عبد الله وعلى ال وصحبه أجمعين ...
أما بعد .. فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أخواني .. لكل منا توقيع .. وكل توقيع يدل على شخصية صاحبه .. فمن ترى توقيعه دعويا ( أو صورته الرمزية ).. يضع فيه من النصائح مايفيد .. تعرف أن هذا الشخص يحب لك الخير .. يطلب رضا ربه .. تعرف أنه شخص عزيز بدينه .. أما على النقيض فمن تجد توقيعه ( أو صورته الرمزية ) .. تحمل صورة مغني .. أو ممثل .. فتعلم يقينا بتفاهة هذا الشخص .. وتعلم بأنه ليس سوى شخص خاوي التفكير .. أقصى طموحاته في الأسفل .. فما بالك لو كان من يضع صورته كافرا .. وتجده يضعها فرحا بذلك .. ألا يخاف هذا أن يجد نفسه يوم القيامة مع هذا الكافر .. يساق معه إلى جهنم[
hide] ( ملاحظة : يتعذر البعض بأنه يحب الرسول صلى الله عليه وسلم وإن كان يضع صورر لكفرة ويقلدهم .. وهذا كلام يضحك الثكالى .. وصاحب أصغر عقل يستطيع الرد .. فمثلا النصارى يحبون عيسى عليه السلام .. ولكنه لن يحشروا معه .. ولن يدخلوا الجنة معه .. فالمغزى بالإتباع .. واللبيب بالإشارة يفهم )[/hide] .. أضف للك الأجر الذي يأتي لصاحب التوقيع الدعوي حتى وهو لا يدري .. والإثم الذي يأتي لصاحب التوقيع الثاني وهو أيضا ا يدري .. وهما كالوقف .. مستمران دائما .. أجر دائم .. وإثم مستمر ...
وأظن قد وضحت أهمية كون التوقيع واجهه طيبة نكتسب منها الحسنات .. ومن هذا المنطلق أقدم لكم هذه المجموعة الأولى .. وهي أول هدية ( أي بإذن الله هناك أجزاء أخرى وهدايا أكثر ) .. وأتمنى أن تستفيدوا منها ...
تحتوي هذه المجموعة على سبع تصاميم .. خمس منها ثابتة .. واثنان متحركان ...
ونبتدأ بالتصاميم الثانبة ...
والأن مع التصميمين المتحركين ...
وأتمنى أن تكون هذه التصاميم قد أفادتكم ونالت إعجابكم ...
وأيضا أخوتي الكرام .. وبمناسبة أننا لازلنا في شهر شوال .. أقدم لكم هذه التصاميم الثلاثة حول صيام الستة من شوال ( واعتذر على التأخير ) ...
تواقيه الستة من شوال منقولة من موقع .. [
url]http://www.tawqe3.com/[/url]
[
img]http://www.tawqe3.com/images/shawal.gif[/img]
[
img]http://www.tawqe3.com/images/shawal_2.gif[/img]
[
img]http://www.tawqe3.com/images/shawal_3.gif[/img]
ولا تنسوني في صالح دعائكم ...
وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ...