النفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية
وهذه قاعدة لا مناص للنفس منها
وإن كان أهل الجنة يتحسرون على ساعة لم يذكروا الله فيها
فكيف بمن أضاع وقته وأمضى عمره في المعاصي والشهوات .
الدعاء الدعاء فهو السلاح الذي لا يخون
وخاصة في زمن يُسِّرت فيه الفاحشة وكُثِّرت فيه سبل الغواية
ولا تيأس وأكثر فالله أكثر
وعليك بـقول " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك "
و
" اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى "
الشيخ المغامسي و علاج ناجع الشهوات
http://www.safeshare.tv/w/PIrIwjTgzr