عن أبو أمامة الباهلي أ ن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صفوة الله من أرضه الشام ، و فيها صفوته من خلقه و عباده ، و لتدخلن الجنة من أمتي ثلة لا حساب عليهم و لا عذاب
الألباني - السلسلة الصحيحة-
وفي فضائل دمشق خاصةأحاديث كثيرة منها:
.عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه تلا هذه الآية قوله عز وجل { وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين } ثم قال هل تدرون أين هي قالوا الله ورسوله أعلم قال هي بالشام بأرض يقال لها الغوطة مدينة يقال لها دمشق هي خير مدائن الشام
عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها دمشق من خير مدائن الشام وفي رواية ثانية قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ . أخرجه أبو داود 2/210 ، والحاكم 4/486 ، وأحمد 5/197 ، وقال الحاكم : صحيح الاسناد ووافقه الذهبي ، وأقره المنذري 4/63
النواس بن السمعان الكلابي قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق أخرجه مسلم وابن ماجه والترمذي والحاكم وأحمد
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لاتزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حولها وعلى أبواب بيت المقدس لايضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق الى أن تقوم الساعة (صحيح )