بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الكرام
الهموم والأحزان ضيفان ثقيلان على الإنسان في دنياه لا يكادان يفارقانه حتى يأذن الله _سبحانه_ له بدخول الجنة، حيث لا حزن ولا ألم، ولاهم و لا غم، ولا كرب و لا ضيق
فهيا بنا نعرف كيف نظر الإسلام لعلاج الهموم والأحزان؟
وكيف نظر الأطباء للقضية؟، والأسباب وراء الهموم والأحزان لدى الشباب المسلم..
إضغط هنا لتستريح من الهموم والأحزان