يَتَغَنَّي الْمَسْئُوْلِيْن الإِعْلامِّيُّون لَدَيْنَا بَيْن الْفَيَّنة وَالْأُخْرَى بِالشَّفَّافِيَّة وَأَنَّنَا بَلَد الْشَفَافِيَّة وَالْدِّيْمُقْرَاطِيَّة وَهِي كُلُّهَا لَا تَعُوْد كَوْنِهَا هَرْطَقَات إِعْلامِيَّة لَيْس لَهَا أَسَاس مِن الْصِّحَّة .
فَالشَفَافِيّة وَلِيَدَا أَضْحَى كَهْلا قَبْل شَبَابِه , تَم تَجْهِيْز نَعْشِه قَبْل لِبَاسِه , دُفِن مَيْتَا قَبْل وِلَادَتِه , وَأَصْبَح نَسْيَا مَّنْسِيّا وَمَن ذِكْرَيَات الْزَّمَن الْمَاضِي .
إِعْلَامُنَا ...
إِعْلَام مَصَالِح لَيْس إِلَا ...
إِعْلَام مُسَانَدَة الْقُوَى عَلَى الْضَّعِيِف ...
إِعْلَام حُجُب صَوْت الْمَوَاطِن ...
إِعْلَام أَظْهَار الْبَاطِل وَإِخْفَاء الْحَقَّائِق هَذَا اقِل مَا يُقَال عَن مُؤَسَّسَاتُنَا الْإِعْلامِيَّة ..
صَحِيْفَة الْمَدِيْنَة
..................................يَكْفِي تَنَاقُض !؟
خِطْبَة صَوْتِيَّة لِفَضِيْلَة الْشَّيْخ الدُّكْتُوْر مُوَفَّق كَدْسَة
للاستماع
[MEDIA]http://www.aldoah.com/az/COLLECTION/ALMADINA.MP3[/MEDIA]
بصيغة mp3 من هُنا