سبحان الله
لو كل وحدة طبعلها زوجها هذا الحديث مانشبت رجلها وأمه
يااااااااااااااربي أنت اللي عالم
لا يغر بعضكم لسان أمه ويعتقد أنها راضيه
والله اعرف ناس امهم تقولهم أنا راضيه والله يرضى عليك
واذا جت تنام تصيح تقول ما فضلني
يوه طيب تكلمي
يا أمهات يرحم والديكم ويرحمكم
إحنا ما نشم من ظهر إيدينا
بخاطركم شي علينا تكلمو
لا تحطون بقلبكم
الله يهدينا ويهديكم ويهدي الجميع المسلمين
اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور"
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومدادكلماته
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
اللهم لاتجعل مصيبتنا في ديننا ولاتجعل الدنيا أكبر همنا
“رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء”
قال صلى الله عليه وسلم
(( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّه فعليه
لعنـة الله والملا ئكة والناس أجمعين ، لايقبل الله منه
صرفاً ولا عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها
ويطلب رضاها . فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها )).
بسم الله الرحمن الرحيـــم
حكى أنه كان في زمن النبي صلى الله عليهوسلم شاب يسمى
علقمة ، كان كثير الاجتهاد في طاعة الله ، في الصلاة
والصوم والصدقة ، فمرض واشتد مرضه ، فأرسلت امرأته إلى
رسول الله صلى الله عليهوسلم : إن زوجي علقمة في
النزاع ف أردت أن أعلمك يارسول الله بحاله . فأرسل النبي
صلى الله عليهوسلم : عماراً وصهيباً وبلالاً وقال امضوا
إليه ولقنوه الشهادة ، فمضوا إليه ودخلوا عليه فوجدوه في
النزع الأخير، فجعلوا يلقنونه لا إله إلا الله ، ولسانه
لاينطق بها ، فأرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه
وسلم يخبرونه أنه لا ينطق لسانه بالشهادة فقال النبي صلى
الله عليهوسلم : هل من أبويه من أحد حيّ ؟ قيل :
يارسول الله أم كبيرة السن فأرسل إليها رسول الله صلى الله
عليه وسلم وقال للرسول : قل لها إن قدرت على المسير إلى
رسول الله صلى الله عليهوسلم وإلاّ فقري في المنزل
حتى يأتيك . قال : فجاء إليها الرسول فأخبرها بقول رسول
الله صلى الله عليهوسلم فقالت : نفسي لنفسه فداء
أنا أحق بإ تيانه . فتوكأت ، وقامت على عصا ، وأتت رسول
الله صلى الله عليهوسلم، فسلَّمت فردَّ عليها السلام
وقال: يا أم علقمة أصدقيني وإن كذبتيني جاء الوحي من الله
تعالى : كيف كان حال ولدك علقمة ؟ قالت : يارسول الله
كثير الصلاة كثير الصيام كثير الصدقة . قال رسول الله صلى
الله عليهوسلم: فما حالك ؟ قالت : يارسول الله أنا
عليه ساخطة ، قال ولما ؟ قالت : يارسول الله كان يؤثر علىَّ
زوجته ، ويعصيني ، فقال: رسول الله صلى الله عليه
وسلم : إن سخط أم علقمة حجب لسان علقمة عن الشهادة ثم قال:
يابلال إنطلق واجمع لي حطباً كثيراً ، قالت: يارسول الله
وماتصنع؟ قال : أحرقه بالنار بين يديك . قالت : يارسول
الله ولدى لايحتمل قلبي أن تحرقه بالنار بين يدي . قال
ياأم علقمة عذاب الله أشد وأبقى ، ف إن سرك أن يغفر الله له
فارضي عنه ، فوالذي نفسي بيده لا ينتفع علقمة بصلاته ولا
بصيامه ولا بصدقته ماد مت عليه ساخطة ، فقالت : يارسول
الله إني أشهد الله تعالى وملا ئكته ومن حضرني من المسلمين
أني قد رضيت عن ولدي علقمة . فقال : رسول الله صلى الله
عليهوسلم : إنطلق يابلال إليه انظر هل يستطيع أن
يقول لا إله إلا الله أم لا ؟ فلعل أم علقمة تكلمت بما ليس
في قلبها حياءاً مني ، فانطلق بلا ل فسمع علقمة من داخل
الدار يقول لا إله إلا الله . فدخل بلال وقال : ياهؤلاء إن
سخط أم علقمة حجب لسانه عن الشهادة وإن رضاها أطلق لسانه ،
ثم مات علقمة من يومه ، فحضره رسول الله صلى الله عليه
وسلم فأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه ، وحضر دفنه . ثم
قال (صلي الله علية وسلم) : على شفير قبره
(( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّه فعليه
لعنـة الله والملا ئكة وا لناس أجمعين ، لايقبل الله منه
صرفاً ولا عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها
ويطلب رضاها . فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها
)).