الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية سهام الليل

    سهام الليل تقول:

    افتراضي اسئلة تحير ؟@

    إذا كنا نتعلم من كافة أخطائنا فلماذا لم نصبح جميعاً عباقرة؟
    * إذا كان الصندوق الأسود هو الشيء الوحيد الذي يبقى من الطائرة بعد تحطمها فلماذا لا تصنع الطائرة كلها من نفس مادة الصندوق؟
    * لماذا تجد الناس يطلبون وجباتهم ذات الحجم الكبير مع مشروبات غازية مخصصة للحمية؟
    * لماذا يفتح الشخص فمه عندما ينظر إلى عينيه في المرآة؟
    * سرعة الضوء عالية، فما هي سرعة الظلام؟
    * كيف تعرف أن مادة الحبر السري قد نفدت؟
    * لماذا نقرأ دائماً عبارة (هدية مجانية)؟ أليست كلمة هدية تعني أنها (مجانية)؟

    اسئلة محيرة

    والاحير منها ..
    ان كنا نعرف سبب سقوط مجدنا هو ابتعادنا عن المنهج الصحيح للكتاب والسنة
    فلماذا لانرجع اليه ؟

    ـ اذا كنا نعلم سبب رقي الامم الاجنبية .. ترقيها في العلم واتقانها لفن كلمة ـ اقراـ

    اذا كنا نعلم سبب رقي الامم الاجنبية .. ترقيها في العلم واتقانها لفن كلمة ـ اقراـ


    فلماذا لاننتهج هذا النهج ونترقى في العلوم ونصبح بحق امة اقرا فنحن احق بها واولى ...




    ـــ

    سؤال المفترض لمن ليس عنده حسن جواب ـ سوى انتقام لنفسه وتبريره لفعله بمجرد القاء التهم ـ الافضل عدم المرور والسكوت خير ـ




    ـــــ واخيرا ــ واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ـ
    كن أنت ....... كن كما أنت
    مسلما
    مسلما ........ كما صنعت
    فالغير لايهم
    وردد تسبيح القلب .
    واشدو ... وطر مع السرب .
    ولكن كما أنت .... وكما كنت
    وكما خلقت .
     
  2. الصورة الرمزية أبو فراس

    أبو فراس تقول:

    افتراضي

    أختنا
    سهام الليل
    لافظ فوك
    بارك الله فيك
    أمتنا الأسلاميه في هذا الزمان وخاصه منهم الجيل القادم من تعقد عليهم الامال الشباب والفتيات
    قد أنبهروا بالغرب وأعجبوا بتلك الحياه الهمجيه الضائعه
    ولايكتفى بذلك فقط بل الانتقاص منا وبديننا وهم في غايه السذاجه والضياع ان مثل هذه التصورات العمياء منبثقه وبلا شك من العجب والتقليد الأعمى
    ياليتنا نقلدهم فيما فيه مصلحه لإمتنا وديننا الحنيف
    من صنع للطائرات والسيارات لكي نكون أمه متقدمه
    لكن الشئ الملاحظ والشئ المحزن اننا نأخذ من الغرب كما قال الشيخ سعد البريك" نأخذ زبالتها الغربيه"
    نسأل الله أن يرد شبابنا وفتياتنا إلى سواء السبيل