،، كلمات من الحياة ،،
(4)
( المجموعة الرابعة )
* المرء يولد أكثر من مرة.
* عجباً لصاحب بلاء لا يقوم من الليل.
* ليس كل من حمل علماً يملك فنون الدعوة إلى الله ، لذلك احرص على تطوير نفسك والاستفادة من خبرات الناجحين.
* الصوت المرتفع المزعج لا يليق بالأنثى فكيف بالمربية أو الداعية!.
* من النعم أن يهبك الله صاحباً له عقل كبير وقلب طيب.
* زار أحدهم مريضاً فأخبره أن فلانا مات من هذا المرض !..
عندما تزور مريضاً انقل له قصص الشفاء والأخبار السارة فقط.
* عندما تزور مريضا ابتسم في وجهه مهما كانت حالته صعبة..تعبيرات وجهك ترسل له إيحاءات إيجابية أو سلبية عن حالته،فتسره أو تغمه.
* أجمل ما تدخل به السرور على المريض أن ترقيه دون أن يطلب.
* الأخوات الطيبات حاملات الشهادات العليا في التخصصات الشرعية أخرجي زكاة علمك الشرعي كي يكون حجة لك لا عليك.
* في كل فصل دراسي تتخرج أعداد كبيرة من طالبات التخصصات الشرعية ،المجتمع بحاجة لكن ..اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.
* توحيد الربوبية أقر به جميع الخلق حتى إبليس,لاحظ قوله "رب" في الآية ( قال رَبِّ فأَنظرنِي إلى يوم يبعثون) أما توحيد الألوهية فهو الذي وقع فيه الشرك.
* ليس كل من حمل علماً حمل هم الدعوة إلى الله ،وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
* تعلم العقيدة الصحيحة يعطيك ( القدرة ) على معرفة ما يخالفها ، و ( القوة ) في الرد على من يخالفها.
* لا تنسَ موعدك الليلة مع ( الملك ) سبحانه.
* للأزواج الجدد يفضل عدم التسرع بالحمل على الأقل خلال الستة أشهر الأولى،حتى يقرر كلاهما أن الآخر يصلح أن يكون ( أباً ،أماً ) لأولاده.
* طلب تحقيق الذات من خلال رضا الآخرين عنك يتعبك نفسيا ولا يحقق لك ما تريد ، والصحيح أن تطلبه من خلال رضا الله عنك.
* قبل نشر التغريدات صححوا النيات.
* إذا كان في الشوكة تكفير للخطايا فما ظنك بأشواك الألم، قل: ( الحمدلله ).
* حسابك في تويتر حسنات جارية لك ، أو سيئات جارية عليك.
* الإنترنت طريق سريع إلى الجنة.. وسريع أيضا إلى النار.
* غريب أن تضع صورة رمزية تجتر منها السيئات الجارية ! ألا تحب نفسك..؟
إن كنت تحبها فلا تعذبها من أجل صورة تبقى بعد موتك إلى ما شاء الله.
* قبل أن تضع صورتك الرمزية ،وقبل أن تنشر تغريدتك، تأملهما جيداً ،وحدث نفسك: هل يسرني أن أراهما يوم القيامة ؟ إن كان جوابك: لا، تخلص منهما الآن.
* حسابك في تويتر هو أحد مزارعك فضع فيه الأشجار التي يسعدك أن تقطف ثمارها يوم القيامة.
* تأمل أصابع يدك بعمق، ليكن شكر هذه النعمة أن تشهد لك عند الله أنها ما كتبت إلا ما يرضيه، قال الله تعالى (يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون).
* كيف نستثمر العلم الشرعي الذي تعلمناه..؟ باختصار ( العمل به + الدعوة إليه) وإلا ذهب وطار.
* على أمك أن تصارع الموت لتخرج أنت إلى الحياة.. علمتَ الآن معنى أمك.. ثم أمك ؟.
* الكرم عبادة لله تؤجر عليها، فلا تجعلها عبادة للناس سعياً لمدحهم (رياء وسمعة) فيحبط عملك وتُذم و لا تُمدح.
* إن لم يكن عمل الخير خالصا لوجه الله، فأول من يتأذى به صاحبه، يقول :(لم يشكروني ، لم يقدروني ، لم يكافئوني ، وهذه عقوبة معجلة لعدم إخلاصه.
* لا مانع من تكوين علاقات واسعة مع الناس ولكن درجة الأخوة في الله لا يرتقي لها إلا القليل.
* جيد أن تدرك الفرق بين المعارف والإخوان في الله كي لا تتعب.
* مشاعرك ثمينة فلا تضعها إلا في (مكانها الصحيح) كي لا تؤذي نفسك وتؤلمها.
* سابق الأجل بالعمل.
* من فوائد إلقاء تحية الإسلام على متابعيك بعددهم الكبير، أنهم سيردونه عليك، فأنت تدعو لهم بالرحمة والبركة وهم أيضا يدعون لك بها!..وأنت الرابح.
* أختي الطيبة.. إن كنتِ لا تستطيعين صيام يوم عرفة أو العاشر من محرم لعذر شرعي ،فطري صائما ذلك اليوم فلك مثل أجره.
* لمن لا يتمكن من صيام يوم عرفة فطر صائما في يوم عرفة فلك مثل أجره..وإن كنت معتادا على صيامه ومنعك عنه مرض أو سفر فسيكتب لك أجره بإذن الله.
* الله يحب الشكور من عباده، مارس الشكر عمليا في حياتك..لله، ثم لمن أحسن إليك.
* رطب لسانك بكلمة شكرا وتذوق طعمها فالأسماع تحبها وهي إلى الله أحب.
* من نشأت في بيت أب كريم.. يقتلها ببطء الزوج البخيل.
* من الناس من يعرف كيف ينقد ولا يعرف كيف يشكر!..
يجيد الأخذ ولا يحسن العطاء !...
يعرف حقوقه ويجهل حقوق غيره !..
درجة المشاعر عنده (4) تحت الصفر !.
* عندما تفوض أمرك إلى الله في علاقاتك مع الناس سترى عجبا في الصرف والجذب ، قال الله تعالى( وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد).
* من فطر صائما فله مثل أجره،وصائم عرفة أجره تكفير سنتين،فاربح تفطير الصوام يوم عرفة دون أن يشغلك ذلك عن الخلوة بربك والذكر والدعاء،والمال يخدم صاحبه.
* الكلمة الحلوة،الابتسامة، الاحترام، مراعاة المشاعر، إدخال السرور،التهادي، التناصح، بين أفراد الأسرة عبادة عظيمة اسمها(صلة الرحم) بمعناها الواسع.
* أعلى درجات السعادة تجدها عندما تحصل على المعية الخاصة من الله.
* فاز من.. أدرك المواسم الفاضلة فعمل وقبل...هناك من لم يدرك،
وهناك من أدرك ولم يعمل.. وهناك من أدرك وعمل ولم يُقبل.
* في صالة العرس ضعي شاشة عرض كبيرة وقدمي عرضا عن (اللباس العاري) بإخراج وجودة عالية مدته 6 دقائق،
يكرر تشغيله كل ساعة،يمكنك تنويع العروض.
* كم من جميل رأيته وبعد أن عرفته كرهته ،وكم من دميم كرهته وبعد أن عرفته أحببته.
* أنت مريض..؟ اسمع بشارة نبيك لك( ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله (به) سيئاته كما تحط الشجرة ورقها ) رواه البخاري.
* أعظم ما يكتبه المغردون... آية ...حديث صحيح.
* المؤمن رجّاع للحق..والمنافق صاحب جدل طويل.
* لذة المؤمن بالمعصية مبتورة.
* من حفظ الله لك أن يردك عن المعصية وتتعسر أمورها عليك.
* التقوى تُكسب البصيرة.
* جمال الروح يُخفي عيوب الجسد.
* تأمل في وجه طفلك بعمق قبل أن تفكر في خلع قلبه بيديك أقصد (طلاق أمه)...واعلم أنه لا توجد امرأة كاملة على وجه الأرض ولا رجل.
* أحسن إلى زوجتك: بالكلمة، بالنفقة، بالاحترام، بالحنان، وأبشر لن تحبك زوجتك فحسب!.. بل سيحبك الله{وأَحسنوا إِن اللَّه يحب المحسنين}البقرة:159
* إذا كنت تملك أشياء لم تستخدمها سنة كاملة، فأنت لست بحاجة حقيقية لها..تصدق بها الآن (لتكون لك) قبل أن تحاسب عليها وأنت لم تنتفع بها (فتكون عليك).
* تحب الله..؟ أتقن عملك عندما تتعامل معه.. فالمحب يقدم ما يشرفه أمام محبوبه.
* كما نتفانى في تجميل أنفسنا ومنازلنا وموائدنا...لنتفانى في تقديم ديننا ودعوتنا بأرقى الأساليب وأحدث الطرق التي لا تتعارض مع ثوابتنا.
* ضعي كيساً كبيراً للصدقة في غرفتك وكلما رأيت أشياء لا تحتاجينها ضعيها فيه مثل:عطر،اكسسوار،مشط، قلم، ملابس، جوارب، حقائب، افحصي غرفتك وستدهشين!.
* الحياء من الله في إتقان العبادات، والحياء منه في صرف نعمه عليك في غير ما يرضاه، والحياء من سقط الكلام أن يجري على لسانك أو توحي به فعالك.
* الحياء من عجزك عن شكر المنعم..يدفعك للشكر القولي والعملي طوال الوقت.
* اللهم دلني على أهل الخير ودلهم علي واصرفني عن أهل الشر واصرفهم عني.
* ضع في جوالك رقم ( الآمر المناوب للحسبة) ليسهل عليك إبلاغهم عندما ترى المنكر في أي مكان تذهب إليه.
* امرأة تستأجر في العيد استراحة وتشتري ألعابا وهدايا ثم تستضيف الأيتام،بعد أن كانوا يقضونه كل سنة في الدار،وتقيم لهم برنامج دعوي ترفيهي،فمن سيفعل؟.
* الزوج الموفق يدرك حاجة المرأة إلى الحماية والأمان ويلبيها بأقواله وأفعاله.
* عندما لا تجد الزوجة الأمان مع زوجها تشعر بالضياع وعدم الثقة به.
* بعض الزوجات يضحين بالبقاء مع أزواجهن من أجل أولادهن (أمهات عظيمات).
* التراحم في الحياة الزوجية سبب قوي لاستمرارها.
* الزواج مشروع ضخم تُبنى عليه مصالح كثيرة فإذا تحقق أكثرها فالزواج ناجح وعدم التفكير بهذه الطريقة يفسر لنا التسرع في حالات الطلاق.
* زوجك ليس كل حياتك.. زوجك إضافة جميلة لحياتك.. فلا تعلقي قلبك إلا بالله وعيشي حياتك.
* ابعث برسالة عاطفية إلى جوال زوجتك واحتسب هذه العبادات:الكلمة الطيبة صدقة/ إدخال السرور/ المحافظة على الاستقرار الأسري والنفسي والعاطفي.
م\ن