إخفاء المسيحيات اللواتي اشهرن إسلامهن عن الشرطة, لشيخنا البرهامي

أجاز الداعية السلفي ياسر البرهامي إخفاء المسيحيات اللواتي اشهرن إسلامهن عن الشرطة خشية تسليمهن إلى الكنيسة
ودعا برهامي إلى تغييبهن بعيدا عن أهاليهن وعن العيون إلى أن يأذن الله بالفرج على حد قوله
وقال برهامي في كلمة صوتية بثها أمس حول حكم تسليم الأقباط الذين يشهرون إسلامهم إلى الكنيسة:" إن هذا ضلال مبين وجريمة عظمى, ومن رأى صحة ذلك كفر والعياذ بالله, وربما يكفر من أعان على ذلك بوجه من الوجوه إذا رأى أن تطبيق مثل هذه القوانين صحيح - والعياذ بالله".
وأضاف:"لا يجوز أن تسلم امرأة ولا رجل مسلم للكفار يفتنونه عن دينه, وقد نصت الآية "فلا ترجعوهن إلى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن" وقد نزلت تستثنى على قول من يقول) العهد فى الحديبية شمل الرجال والنساء) فنزلت تنسخ ذلك فى النساء أو تخصهن. ومن قال بأن العهد كان على الرجال, قال جاءت مبينة أن العهد لم يشمل الرجال. وهذا أظهر والله أعلى وأعلم."
واعتبر البرهامي أن دعوة المسيحيين لمن أسلم منهم بالعودة إلى دينه نقض للعهد وللذمة وللأمان بينهم وبين المسلمين مشيرا الى ان هذا يمثل طعن في الإسلام وقال:" كل من طلب ورضي وأقر بأن يفتن وأعان على فتنة مسلم أو مسلمة عن دينه ولو كان في الأصل نصرانيا أو يهوديا أو غير ذلك, لكان ذلك نقضا للعهد
...............
[MEDIA]http://www.anasalafy.com/materials/Video/dr-yasser/salasel/ftawa-frayday/9-3-2009.wmv[/MEDIA]

اللهم فرج كربهن وثبتهن على الدين

جزاك الله خير اخي الكريم

بارك الله فيك اخي الحبيب جندي التوحيد على التفاعل مع هذة القضية المغيبة في هذا المنتدى ..
كنا نرجوا التفاعل من اخواننا واخواتنا في هذا المنتدى مع هذة القضية اكثر من ذلك .. لان الامر جد لا هزل وخطير ..
فلا حول ولا قوة الا بالله
والله المستعان

اللهم كن لأخواتنا في كل مكان اللهم أهلك من اذاهم وعليك اللهم بمن سكت عن مناصرتهن وهو يقدر على مناصرتهن

بارك الله فيك أخي الحبيب جندي وقسما بالله الفجر الباسم قااااااااااااااااادم
الله أكبر الله أكبر ألله أكبر

ووالله كلما ضاقت واشتد الكرب زاد اليقين عندنا بأن النصر قد إقترب بإذن الله فصبر جميل والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

اللهم احشرني مع حبيبك و نبيك و صاحبيه أبي بكر و عمر (رضي الله عنهما و أرضاهما)