وتنبع ألاهمية التاريخية لهذا الكلام من كون كاتبه هو نفسه الذي كان هدفه إحضار الشيخ حيا أو ميتا ولكن الله هزمه فاعترف بهزيمته أمام الله والناس أجمعين مؤكدا حقيقة )( فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)(يوسف: من الآية64) ( وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ)(المائدة: من الآية67) فقد انبهر رئيس الاستخبارات بعظمة حفظ الله وعصمة الله لعباده المؤمنين الصادقين وسجل ذلك بدون أدنى تردد وعرف قدر الشيخ المؤمن الصادق واعترف بما حباه الله من مهارات وقدرات فائقة واعترف بالتأييد الإلهي اعترف ان الإبصار وخطف الإبصار من الله كما حدث لام جميل مع النبي صلى الله عليه واله وصحبه وسلم , وكما حصل لأهل الكهف أثناء رقودهم مئات السنين ولم يبصرهم احد وكما حدث أثناء هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وخروجه من بيته ولم يره احد واعترف بأمور غامضة خارج نطاق القدرة البشرية ( فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاًوَجُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا )(الأحزاب: من الآية9) وتأكد له وهو يملك كل الإمكانيات التكنولوجية التقنية الحديثة ويشترى قادة وزعماء الدول والشعوب انه غير قادر على شراء المؤمن الصادق أو حتى العثور عليه رغم الحصار الشامل الذي فرضه على العالم بل على الأرض كلها جوا وبرا وبحرا فتأكد انه لو اجتمع أهل السموات والأرض انسهم وجنهم على ان ينفعوك أو يضروك بشيء لم يكتبه الله لك أو عليك فلن يستطيعوا.لذلك في مقابلاته الصحفية صرح ضمنا بهذه الحقائق وفي أثناء محاضراته وحوارا ته على الفضائيات أيضا وكتب بكل شجاعة وجرأة انطقه الله بالحق .ووقف بكل شجاعة وجرأة عبر قناة الجزيرة فيذكرى 11 سبتمبر 2005م ليعلن للدنيا بآسرها كلمة الحق والإنصاف فقد كلف باغتيال الشيخ أسامة وسنحت له الفرصة عشر مرات وأكثر ولكن الله يحميه وأكد بجرأة بالغة ( ان الشيخ أسامة بن لادن رجل عظيم وانه ليس عميلا ابدا وانه يحمل هم أمته وانه يؤمن بدعوته بل صرخ فينا قائلا( لماذا لا تصدقونه فلديه مهارات فائقة وقدرات رائعة ومكنه الله من هزيمتنا لماذا تقللون من قيمتكم وقيمة النوابغ من أبنائكم ) وتوقع الهزيمة الساحقة للولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها وانتصار الإسلام وكرر هذا المعنى بتفاصيل كبيره ومذهلة ومنصفة في كتبه .واليوم يقول بوضوح شديد : ( إننا في حالة نسميها حالة خسارة مضاعفة, ولا يوجد خيار جيد لنا ).وكشف بوضوح حقيقة الديمقراطية الغربية ( وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)(الاحقاف: من الآية10)!!! والحمدلله , فقال بوضوح شديد : ( إذا ناقشت وشككت بالسياسة الخارجية الأمريكية فإنك ستعتبر من الذين يكرهون أمريكا والرئيس الأمريكي أو ضد السامية ولهذا لا يوجد نقاش للسياسة الخارجية في الولايات المتحدة وخاصة فيما يتعلق بإسرائيل القوية في أمريكا وإلا صنفت فورا بأنك معاد للسامية ) وأضاف : ( إسرائيل سرطان في سياستنا الخارجية ويجب ان يقرر الشعب الأمريكي إذا كان يجب مواصلة دعمنا لإسرائيل أم لا , لكن الحقيقة إن إسرائيل عبء كبير علينا ولا يمكن النقاش حولها ووصلنا إلى مرحلة في أمريكا انه لا يمكننا الحديث عن الحقيقة وهذا الوضع يؤكد أننا في طريقنا نحو جهنم ) .وقال بوضوح شديد : ( لا يوجد فرق بين الجمهوريين والديمقراطيين في سياستنا الخارجية بالنسبة للشرق الأوسط ) ( إننا لن ننسحب من العراق لأن هذا سيكون كارثة على إسرائيل في النهاية , وهل تعتقد ان اللوبي الإسرائيلي المتنفذ في واشنطن سيسمح لأمريكا بالانسحاب من العراق . ( ان الديمقراطيين عندما يصلون للحكم سيجدون العديد من الأسباب للبقاء في العراق , وسيجدون حججا مثل تهديد الحرب الأهلية في العراق والكارثة الإنسانية إذا انسحبنا أو التهديد بالإبادة الجماعية والخوف الأكبر كله من سيطرة الإسلاميين على العراق ثم التوجه ضد إسرائيل.) وأضاف بوضوح شديد : ( سنبقى في العراق وننزف ولكن وجودنا هو فقط لحماية إسرائيل من الإسلاميين ).سبق لمايكل شوير ان قال : ( وقد بيّنت القاعدة بوضوح هذه المسألة وهي جوهر الصراع العالمي اليوم مجسدة سعيها لتحقيق وعد الله بإقامة الخلافة على الأرض التي وعدها الله لأحبائه المؤمنين- ان عنجهية وعناد أمريكا يعميانها عن رؤية عواقب سياساتها الفاشلةإزاء العالم الإسلامي وان التدابير التي نتخذها تمد أعداءنا بقوة تجعلهم يكرهوننا أكثر ويهاجموننا بعنف اكبر دون أي خوف من العواقب وكل ما فعلناه حتى ألان يشكل مصدرقوة لبن لادن وأولئك الذين يقودهم ويلهمهم وهذا ما لا يدركه قادة الولايات المتحدة ونخبها السياسية! ان بن لادن لا يمتلك اقتصادا ولا مدنا ولا وطنا ولا أرضا ولاشبكات كهرباء ولا جيشا نظاميا ! إننا نواجه خصما أكثر خطورة من دولة بذاتها لان أهدافه ومصادره هي كما لو انه دولة برمتها إلا انه يجتذب محاربين ومقاتلين أشداء من مجموع بشري يبلغ تعداده أكثر من مليار ونصف نسمة ويتمتع بقدرة هائلة على التحمل والصبر كما انه لا يسكن في مكان محدد له عنوان يمكن الهجوم عليه وهو يقاتل في سبيل قضية يعد موته فيها وهو يقاتل عدوه فوزا يدخله الجنة – وطالما ان هذه الحقائق لاتلاقي أذانا صاغية بين الأمريكيين سيظل بن لادن هو المنتصر في الحرب الإستراتيجية على الرغم من بعض الخسائر التي يتعرض لها في الحرب التكتيكية وان السياسة الأمريكية ثابتة في مكانها لا تتقدم خلاف مكانة بن لادن وشعبيته وقوته التي تتقدم إلى الأمام يوما بعد يوم بوصفه أصدق قائد في العالم الإسلامي وبطله الحقيقي الوحيد وبما ان كل الحروب مبنية على الخداع كما قال الفيلسوف الصيني سن تسو منذ زمن بعيد وحتى اليوملم تخدع حرب أمريكا ضد بن لادن والقاعدة سوى الشعب الأمريكي - الذي عندما سيضرب هجوم أخر أمريكا في عقر دارها هناك على الأقل احتمال بان ندرك إننا نخوض حربا حتى الموت وإننا نخسر! [9]) واليوم يقول بوضوح شديد أيضا : ( كيف لأحد ان يفكر المسلمين يكرهون الحرية وقدرة الأمريكيين على تعليم أولادهم لإيجاد فرص عمل هذه أكاذيب يرددها الساسة الأمريكيون الذين لا يريدون قول الحقيقة للأمريكيين , والحقيقة هي اننا في حرب ضد عدد متزايد من المسلمين بسبب وقع سياستنا الخارجية ودعمنا اللامحدود لإسرائيل , ووجودنا في دول الخليج العربي , ووجودنا العسكري في العراق وأفغانستان ودوّل أخرى , ودعمنا لبوتين والروس في القوقاز الشمالي ضد المسلمين , ولدعمنا للصينيين ضد مسلمي اليغور في غرب الصين , ودعمنا لدول بوليسية في العالم الإسلامي , ان المسلمين غاضبون منا بسبب هذه الأمور وليس بسبب الحرية والانتخابات .ومن أهم ما يلفت الانتباه في المقابلة الصحفيةالجديدة لمايكل شوير انه وجه مايكل شوير نصيحة خاصة إلى الرئيس بشار الأسد فقال : ( على الرئيس الأسد ان يتعلم من أسامه بن لادن ويستشيره لأن بن لادن لديه فهم أفضل من الأسد للسياسة الأمريكية الخارجية في الإدارة القادمة ).
قـــبـــل الـخــتــام !
لقد صرح الأدميرال البحري البريطاني السابقفوق البارجة الحربية التي شاركت في غزو العراق 2003م وهي من أعظم السفن في عصرنا ( إن خوفنا من خطر هجوم للقاعدة أعظم من خوفنا من الحرب) [10]( سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواالرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ) (آل عمران:151) ( إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِأَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ) (لأنفال:12) إن الذي يخشونه ويتوقعونه هم نستبشر به نحن فهو قادم لامحالة ولن يؤخره اجتهاد أجهزة المخابرات والتعاون الأمني بينها ولن يؤخره دقة أجهزةالتصنت والتجسس والأقمار الصناعية للبحث عن زوايا الأرض والكهوف, لن يؤخره المؤتمرات الدولية والإقليمية في شرم الشيخ والرياض ودبي أو غيرها ولن تؤخره تحليلات وجهود المراكز الدولية لمحاربة الإسلام , لان الذي اخبر وبشر به هو الله)قُلْ صَدَقَاللَّهُ)[لَقَدْ صَدَقَاللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْشَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَفَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحاًقَرِيباً[فرغم كل محاولات الاتقاء والمنع والوسائل الفرعونية المعاصرة المتبعة اليوم من قبل الحلف الإرهابي العالمي فلن يفلحوا في منع انبثاق النور الإلهي القادم والممتد فالقانون الإلهي هو الذي سيسود وسوف ينصر الله عباده المؤمنين في عصرنا (أُولَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِمَاصَبَرُوا)وسيظهر قدرالله ورحمته للعالمين مصداقا لقول الله تعالى ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً)( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً)( سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ) فالمعركةُ دائرةٌ اليومَ على أبوابِ المَلاَحمِ، وإنّها واللهِ الفتوحاتُ، ولنْ يعودَ التّاريخُ للوراءِ، فقدْ رحلَ عهدُ المذلّةِ والاستبدادِ، فانفضي عنكِ أمّتي الذّلّوالاستجداءَ، وانزعي عنكِ ثيابَ النّومِ والاسترخاءِ، فما العيشُ إلا عِيشةٌ كريمةٌأو طعنةٌ نجلاء. ولا نامَتْ أعينُ الجُبناءِ.
مــسـك الـخـتـام !
يقول الشيخ أسامه حفظهالله وأكرمه بالنصر والتمكين أو الشهادة في أعلى عليين أمين:بوضوح : ( إن استمراركم في هذا الجهادالمبارك له ما بعده فوراء الأكمة ما ورائها فالدنيا بأسرها تتابع انتصاراتكم العظيمة . وهي تعلم أن تاريخها قدبدأ صفحة جديدة وبتغيرات كبيرة . وسيعاد رسم خريطةالمنطقة بأيدي المجاهدين بإذن الله وتمحى الحدو د المصطنعة بأيدي الصليبيون لتقوم دولة الحق والعدل ، دولة الإسلام الكبرى من المحيط إلى المحيط بإذن الله . وهذا المطلب عزيز جداً . فالكفربجميع مستوياته الدولية والإقليمية والمحلية تتظافر جهوده للحيلولة دون قيام دولة الإسلام)انتهى النص .نشهد انكصدقت .. نشهد انك عملت .. نشهد انك بلغت ..
( ولتثكلنا أمهاتناإن لم ننصر رسول الله صلى الله عليه وسلم.(.فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَيَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآَخِرَةِوَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِفَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )
فيا فتيان الإسلام في كل مكان , ولاسيما أهل الجوار حيث الواجب عليكم آكد .فيا فتيان الإسلام في جزيرة العربوأرض الكنانةوالشامويا جحاجح ربيعة ومضرويا أحفاد صلاح الدينويا فرسان محمدالفاتحويا فدائيي أم الفدا وحلب الشهباءوغطافرة معان والزرقاءويا مغاوير الأزد أبطالعسيرويابهاليل حاشد ومدحج وبكيلفليتواصل مددكم لتغيثوا إخوانكم في أرض الرافدين فإن رحى الحرب هناك دائرةونارها مستعرة وقد جالت عليهم خيل الصليب وقتلت منهم الآلاف وأسرت الآلاف تريد أنتستأصل شأفتهم وتبيد خضراءهم وهم بفضل الله يقاتلون ثابتين في وجه غدرة الروم يضحونبالنفس والنفيس للذود عن دينهم فلله درهم ودر منناصرهم.فأينالَّذين يؤثرون الدين على حياة الأنفس والبنينأين أهلُ التَّوحيدومنكِّسي راية الكفرِ والتَّنديد؟!أين الذين يستعذبون العذابَ ولايهابونالضراب؟!أين الذين يستسهلون الوعرا ويستحلون المرا؟لأنهم أيقنوا أن نارجهنمأشد حرا ؟أين النافرون لقتال الروم كيوم تبوك؟!أين المبايعونعلىالموت كيوم اليرموك ؟!أين أجنادُالشامِ؟!أين أمدادُ اليمنِ ؟!أين فرسانُالكنانةِ؟!وأسدُ حجازٍ واليمامةِ ؟!أقسمت ألا أموت إلا حرّاوإن وجدت للموت طعماًمُرّاأخاف أن أذلّ أو أغرّاإن الله جل جلاله يبسط يده الشريفة بالنهارليتوب مسيء الليل ويبسط يده الشريفة بالليل ليتوب مسيء النهار فلنغتنم فرص العملاليسير بالأجر العظيم ولتعلم كل العلم إنهم) ( بسم الله الرحمن الرحيم " يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْوَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَرَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْكَرِهَ الْمُشْرِكُونَ"() وسبحانك اللهموبحمدك لا إله إلا أنت وأستغفرك وأتوب إليك وصلى الله على سيدنا محمدوآله وصحبهوسلم تسليماً كثيرا ًأخوكم الواثق بنصر الله أبو عبدالرحمن اليافعي.
إذا كانت حـريةأقـوالكم لا ضابط لهافـلتتسع صُدوركم لحـريةأفـعـالنا
( الشيخ اسامة بن لادن حفظه الله ) .
IF THERE IS NO CHECK ON THE FREEDOM OF YOUR WORDS, THEN LET YOUR HEARTS BE OPEN TO THE FREEDOM OF OUR ACTIONS .
[1]أجرىالمقابلة تمام البرازي لمجلة الوطن العربي العدد 1449 يوم الجمعة 10 ديسمبر 2004مباريس.
[2]أنظر مجلة الوطن العربي العدد 1625 يوم 17 ربيع الأخر 1429هـ الموافق 23 ابريل 2008م .
[3]رغم تحفظنا على بعض العبارات والاراء – لكننا نحترمه ونقدرشجاعته وإنصافه .
[4]أجرىالمقابلة تمام البرازي لمجلة الوطن العربي العدد 1449 يوم الجمعة 10 ديسمبر 2004مباريس.
[5]انظر كتاب مايكل شومر الفوقية الإمبريالية لماذا يخسرالغرب الحرب على الإرهاب.
[6]انظر تصريحات مايكل شوير مترجمة في صحيفة القدس العربيلندن يوم 5 رمضان 1424هـ الموافق 8 أكتوبر 2005م.
[7]انظر تصريحات مايكل شوير مترجمة في صحيفةالقدس العربي لندن يوم 5رمضان 1424هـ الموافق 8 أكتوبر 2005م.
[9]انظر كتاب لماذا يخسر الغرب الحرب على الإرهاب – مايكلشوير
[10]التصريح في 7 محرم 1424هـ الموافق 9 مارس 2003م