السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحظت كما لاحظ غيري انتشار هذا العبارة
عند مفارقة الناس بعضهم بعضا
فقلّ أن تجد رجلا يريد أن يفارق أخاه في لقاء طويل او قصير
إلا وقال له :
توصّــــــــي شئ ؟
ثم تسمع الجواب المتعارف عليه :
لا ، أبدا سلامتك .
وقد كان سماحة الإمام العلامة ابن باز رحمه الله
في مجلسه مرارا عندما يريد الضيف أن ينصرف
فيأتي للشيخ ويسلم عليه ويقبل رأسه
ثم يقول له :
توصي شئ ياشيخ ؟
فيرد الإمام رحمه الله تعالى بقوله :
تقوى الله في السر والعلن
وهي وصية الأنبياء والرسل عليهم صلوات الله وسلامه أجمعين
تقوى الله تعالى في السر والعلن .
هي لفته أحببت أن أذكر نفسي وإخوتــي بها
منقول للأهميه
نقلا