روسيا تحدد هوية الأختين اللتين نفذتا العمليتين الفدائيتين في موسكو.

روسيا تحدد هوية مفجرتي المترو

حددت سلطات الأمن الروسية هوية الانتحارية الثانية المتورطة في أحد تفجيري مترو موسكو بعد يومين من تعرف المحققين الروس على هوية المفجرة الأولى.

وقالت صحيفة نوفايا غازيتا إن المفجرة الثانية هي مدرسة وطالبة جامعية داغستانية في الثامنة والعشرين تدرس تكنولوجيا المعلومات وتدعى مريم ماغميدوفا، مشيرة إلى أن والدي الانتحارية عرفاها من ملابسها.

ونقلت الصحيفة عن رسول ماغميدوف (والد مريم) قوله إن زوجته عرفت على الفور ابنتها من الصور المنشورة في الصحف، وأضاف أن آخر مرة التقياها كانت قبل يوم من عملية التفجير وأنها كانت ترتدي نفس الملابس وأبلغتهم أنها ستزور إحدى صاحباتها قبل أن تنقطع أخبارها.


جنة عبدالرحمانوفا
يشار إلى أن المحققين الروس عرفوا الجمعة الماضي الانتحارية الأولى المسؤولة عن تفجير عربة في محطة بارك كولتوري وسط موسكو.

وهي أرملة من داغستان أيضا تدعى جنة عبدالرحمانوفا في الـ17 من عمرها قتلت قوات الأمن الروسي زوجها المنتمي للجماعات الإسلامية المناهضة لموسكو في شمال القوقاز في ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وقال ماغميدوف إنه رأى ابنته لآخر مرة في 28 مارس/آذار الماضي، أي قبل يوم من التفجيرين الانتحاريين في محطتين من مترو موسكو اللذين أديا إلى مقتل 40 شخصا وإصابة أكثر من 60.

وذكر الوالد أن ابنته كانت تعيش مع الأسرة في قرية بالاخاني وأنها تدرس الكمبيوتر منذ العام 2006 في محج قلعة عاصمة داغستان، وأضاف أنه لم يسبق لها أن أبدت أي مواقف متطرفة أو أظهرت سلوكا غير اعتيادي.

ومضى والد مريم قائلا للصحيفة إن قوى الأمن أبلغته أن ابنته متزوجة بأحد أعضاء الجماعات المسلحة في هذه الجمهورية ذات الغالبية المسلمة، لكنه قال إنه عندما استفسر منها حول الموضوع أبلغته أنها لن تتزوج أبدا بدون موافقته.

وبعد يومين من تفجير عربتين في محطتي مترو لوبيانكا زبارك كولوتوري بموسكو فجر انتحاريان نفسيهما في مدينة كيسيليار بداغستان، ما أدى إلى مقتل 12 شخصا بينهم 9 من رجال الشرطة.

وأعلنت جماعة شيشانية تقاتل الحكومة الروسية بزعامة دوكو عمروف مسؤوليتها عن تفجيرات موسكو، وقالت إنها نفذتها انتقاما لقتل قوات الأمن الروسي مدنيين داغستانيين كانوا يجمعون الأعشاب في إحدى الغابات (الأحداث هذه كانت في إنغوشيا والشيشان, وربما هذا خطأ من الجزيرة)



انفجار القطار
في السياق بدأت القوى الأمنية في جمهورية داغستان تحقيقا حول ملابسات انفجار وقع الأحد على خط السكك الحديدية لقطار لنقل البضائع.

وقال مصدر بالشرطة المحلية لوكالة نوفوستي للأنباء إن قنبلة انفجرت فجر الأحد قرب محطة داغستان كارابوداخكنتسكي، فانحرف القطار عن مساره, ولم تسجل أي خسائر في الأرواح.

وقد وقع الانفجار على الخط الذي يربط بين موسكو وجمهورية أذربيجان, وتسبب في خروج ثماني عربات من القطار الذي كان محملا بمواد بناء عن مسار السكة.


المصدر:الجزيرة.

اللهم ارحمهم واسكنهم فسيح جناته
بارك الله فيك

اللهم ارحمهم واسكنهم فسيح جناته
بارك الله فيك

آمين..وفيك بارك...جزاك الله خيرا على المرور.

لله درهنٌ من اخوات مجاهدات حفيدات عائشة وصفية ..
وآسفاه علينا نحن الشباب المسلم
فلنفسح الميدان للنساء لكي يدافعن عن دين الله
فلم يجدنًٌ اخواتنا فينا عمر ولا صلاح ولا المعتصم
ورضينا ان نكون مع الخوالف ، فتعس الحياة هي إن رأينا اخواتنا الطاهرات العفيفات تتطاير اجسادهن في سبيل الله ونحن على فرش الحرير.
فلا حول ولا قوة الا بالله

لله درهنٌ من اخوات مجاهدات حفيدات عائشة وصفية ..
وآسفاه علينا نحن الشباب المسلم
فلنفسح الميدان للنساء لكي يدافعن عن دين الله
فلم يجدنًٌ اخواتنا فينا عمر ولا صلاح ولا المعتصم
ورضينا ان نكون مع الخوالف ، فتعس الحياة هي إن رأينا اخواتنا الطاهرات العفيفات تتطاير اجسادهن في سبيل الله ونحن على فرش الحرير.
فلا حول ولا قوة الا بالله

جزاك الله خيرا أخي القائد...وإن لنا في كثير من شباب أمتنا آمال...أسأل الله أن ينصر المجاهدين في كل مكان.

ان قلبي ليزغرد فرحا حين تكون الشهيده انثى فاننا بذلك نعلم وناكد للدنيا اننا بحق سليلات ومقتديات بنساء لنا الشرف ان نكون منهن وعلى خطاهن نسير رحمكما الله يا شهيدة في زمن الغربه والتغريب ----وشكر الله لك اخي لنقلك لنا اخبار الاحبه في الله وان ما علموا عنا ولكن نعم نحبهم وكل من قال لا اله الا الله بحق ودافع عنها -----------

ان قلبي ليزغرد فرحا حين تكون الشهيده انثى فاننا بذلك نعلم وناكد للدنيا اننا بحق سليلات ومقتديات بنساء لنا الشرف ان نكون منهن وعلى خطاهن نسير رحمكما الله يا شهيدة في زمن الغربه والتغريب ----وشكر الله لك اخي لنقلك لنا اخبار الاحبه في الله وان ما علموا عنا ولكن نعم نحبهم وكل من قال لا اله الا الله بحق ودافع عنها -----------

بارك الله فيك أختاه...وجزاكِ الله خيرا...وهناك المئات من فتيات الإسلام في القوقاز يتمنين أن يبذلن أرواحهن فداء لدينهن, ينتظرن فقط الفرصة والإذن من الأمير, ولله الحمد...وليس الأمر كما يدعيه الكفار وأبواقهم من المتفلسفين بأنهن يخرج بدافع الانتقام لأزواجهن أو أقربائهن الذين قُتلوا في مواجهات سابقة.