اعلم ان التوتر هو بدايه السعاده والفشل هو بدايه النجاح

بسم الله الرحمن الرحيم


فكر بطريقه ايجابية , وتصرف بطريقة ايجابيه , وتوقع احسن ما في الحياة , وكما جاء في الحديث الشريف
"تفائلوا بالخير تجدوه"
اتمني لك كل النجاح الذي تتوق اليه , وان تحقق احلامك وتحلم احلاما اكبر و اكبر...

وتذكر دائما:
عش كل لحظة كانها اخر لحظة,
عش بالايمان , عش بالامل,
عش بالحب, عش بالكفاح ,
وقدر قيمه الحياه


وتذكر:
الشتاء هو بدايه الصيف
والظلام هو بدايه النور
والضغوط هي بدايه الراحة
والتوتر هو بدايه السعاده
والفشل هو بدايه النجاح

وانا لن اتمني لك "حظا سعيدا " فعليك بالتحرك وعمل حظك بنفسك

هذه هي بعض كلمات الدكتور ابراهيم الفقي في كتابه العوامل العشرة للنجاح

في هذا الكتاب سياخذك الكاتب والمحاضر العالمي الدكتور ابراهيم الفقي الي اكتشافات يرشدك فيها الي الطريقة التي تصبح

بها متحمسا في الحال ويكون لديك الخطة التي تمكنك من الاحتفاظ بهذا الحماس وستتعلم ايضا اسرار قوة الالتزام والفعل

والتفكير اليجابي والتصور و كيف تستطيع استخدامهم في حياتك اليومية لتبلغ الدرجة القصوي من النجاح

وحتي لا اطول عليكم اقدم لكم ملخص لكتاب العوامل العشرة للنجاح مع رابط لتحميل الكتاب كاملا

جزيت خيرا اخي على موضوعك ----

جزاكم الله خيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كامبا

بسم الله الرحمن الرحيم


فكر بطريقه ايجابية , وتصرف بطريقة ايجابيه , وتوقع احسن ما في الحياة , وكما جاء في الحديث الشريف
"تفائلوا بالخير تجدوه"
اتمني لك كل النجاح الذي تتوق اليه , وان تحقق احلامك وتحلم احلاما اكبر و اكبر...

ما صحة هذه العبارة، وهل هي حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم: (تفاءلوا خيراً تجدوه)؟

لا أعلم لها أصلاً بهذا اللفظ، ولكن ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يعجبه الفأل، والفأل هو الكلمة الطيبة، أما تفاءلوا بهذا اللفظ الذي ذكرته السائلة لا أعلم له

أصلاً في الأحاديث الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم، ولكن معناه صحيح، فإنه يحب الفأل عليه الصلاة والسلام، وينهى عن الطيرة، والفأل هو الكلمة الطيبة التي

يسمعها المسلم، فيرتاح لها وتسره، هذا يقال له الفأل، النبي عليه الصلاة والسلام قال: (وأحسنها الفأل)، نهى عن الطيرة وقال: (أحسنها الفأل)، والفأل -كما تقدم-:

أن يسمع كلمة طيبة فيُسر بها ويمشي في حاجته، ولا ترده عن حاجته، كإنسان يطلب ضالة فيسمع إنسان يقول: يا واجد، أو يا ناجح فيفرح بذلك، أو مريض يسمعه

يقول: يا معافَى، أو يا مَشفي، أو ما أشبه ذلك، فيفرح بذلك ولا يرده عن حاجته، وما أشبه ذلك.



سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى




هذا الحديث الذي لا أصل له يكثر من ذكره أصحاب التنمية البشرية أمثال إبراهيم الفقي
وهذا إن دل فإنما يدل على جهلهم الشديد بالعلم الشرعي