ادخل لكي تعرف سبب انهيار الإقتصاد الإمريكي

الله اكبر حصلت المعجزة :انتصر اسامه بن لادن و جعل امريكا العظمى تنهار .امريكا على وشك

الله اكبر حصلت المعجزة :انتصر اسامه بن لادن و جعل امريكا العظمى تنهار بقوة الله وحده .امريكا على وشك الافلاس و السبب الدين الذى كان بسبب هجمات سبتمبر و الانهيار الاقتصادى الذى تبعها

خبر اليوم
وكالة رويترز للانباء و قناة الجزيرة و مصادر استخباراتية يقولون ان امريكا على وشك اعلان افلاسها


أمريكا تحذر من انها قد لا تتمكن من الوفاء بالتزاماتها بعد 2 أغسطس

رويترز 27/07/2011


قالت وزارة الخزانة الأمريكية يوم الاربعاء ان الحكومة لن يكون بمقدورها اقتراض أموال بعد الثاني من اغسطس اب وحذرت من انه لا سبيل لضمان ان تتمكن البلاد من دفع جميع فواتيرها اذا لم يرفع الكونجرس سقف الاقتراض.

وأضافت الخزانة ان إيرادات الضرائب تتماشى مع التوقعات بعد ان أشار محللون في وول ستريت الي ان إيرادات أقوى من المتوقع تعني ان الولايات المتحدة لن تتخلف عن سداد التزاماتها حتى منتصف اغسطس.

وقالت متحدثة باسم وزارة الخزانة في بيان "ايرادات الضرائب في يونيو ويوليو كانت عند المستويات المتوقعة. الواقع يبقى ان الولايات المتحدة ستستنفد سلطة الاقتراض في الثاني من اغسطس وبعد ذلك التاريخ لا يوجد سبيل لضمان ان يكون بمقدورنا الوفاء بجميع التزامات البلاد."

ولم يذكر البيان موعدا لن يكون بمقدور الخزانة عنده دفع فواتير الحكومة.


تعليق

1 هل تعلم ان امريكا صرفت فى حربها ضد القاعده باعترافها 6000 مليار دولار
2 هل تعلم ان اقتصاد امريكا توقف لمده اسبوع بعد هجمات سبتمبر مما ادى للانهيار الاقتصادى الذى ادى الى شبه افلاس امريكا حاليا
3 هل تعلم ان عمليه ابو دجانه التى نجحت و عمليه عمر الفاروق التى لم يكتب لها النجاح و عمليه الطرود المفخخة كلفت امريكا مليارات على الامن
4 هل تعلم ان النزيف العقارى الذى كان من اسباب توقف اقتصاد امريكا لمده اسبوع كان بسبب هجمات سبتمبر
5 هل تعلم ان عدد معتنقى الاسلام بعد هجمات سبتمبر ذاد عشرات اضعاف بسبب هجمات سبتمبر بعد فضل الله
6 هل تعلم ان اسامة بن لادن انتصر بفضل الله فكل ما يحدث لامريكا بسبب هجمات سبتمبر بفضل الله




القاعدة و هجمات سبتمبر هي السبب في انهيار اقتصاد أمريكا المريع

يبدو حسب البرنامج الوثائقي نزيف الرهن العقاري وبثته قناة الجزيرى فإن هذه الأزمة التي ربما دفعت أكبر الضرر بأمريكا وسمعتها ليست سوى واحدة من تداعيات هجمات الحادي عشر من سبتمبر!
وإذا كان الأثر المادي بخسائر تلك الهجمات فإنها بأثرها الجديد تترك أسامة بن لادن في كهفه مسترخيا وهو ينظر إلى ضرر لم يحلم يوما أن يراه ينخر في جسد أمريكا وتأثيرها في العالم!
تقول النظرية إن تلك الهجمات أطاحت على نحو قصير المدى بأسعار الأسهم والسندات وشككت في أهليتها كضمان للاستثمارات وأدت إلى حالة من العزوف عن الاستهلاك
وهو ما دفع البنوك آنذاك لإغراء العملاء بالقروض الشخصية على شكل رهون عقارية ميسرة وتولى الرئيس الأمريكي جورج بوش بنفسه حث مواطنيه على الإنفاق ببذخ لتجنب ركود اقتصادي بدا وشيكا حينذاك
تلك التوصيات والنصائح ضخمت من سوق العقار على نحو مبالغ فيه ولم يكن ينتظر سوى الإبرة المتربصة به لتنفجر الفقاعة ولتظهر معها القيمة الحقيقية لتلك العقارات!


, ,

المفاجاة ايضا كانت فى فى الاصدار الذى نشرمنذ شهور الاصدار الضخم بل اسميه الزلزال الذى بعنوان الغرب و النفق المظلم
المفاجاه هى




اعتراف جود جريج النائب الجمهورى عن ولايه نيو هامبشير ان هجمات سبتمبر كانت السبب الرئيسى فى انهيار الاقتصاد الامريكى الاعتراف فى الاصدار فى الدقيقه 9.21



و ايضا باعترافهم انفسهم

باعترافهم انفسهم قالوا ان بوش حماهم من 11 سبتمبر اخرى و اضاع فرصه الازدهار الاقتصادى مما ادى الى انهياره
فى الدقيقه 13.35
يا الله الحمد لله انها ثمار غزوة سبتمبر المباركه التى جعلت المجاهدين يشغلون امريكا بالامن و يدفعون المليارات للامن مما ادى الى اضعاف الاقتصاد الامريكى


خبير اقتصادي عالمي: اعتداءات 11 سبتمبر أنعشت الاستثمار بالعالم الإسلامي

القاهرة ـ قدس برس :



كشف خبير اقتصادي عالمي عن أن هجمات الحادي عشر من سبتمبر أسهمت في إعادة العديد من رؤوس الأموال للعالم الإسلامي واستثمارها فيه، وأنها نشّطت عمليات الاستثمار في العالم الإسلامي، وأن مظاهر النهضة التي ظهرت في عدة دول إسلامية آسيوية ترجع لتدفق هذه الاستثمارات الإسلامية عليها، بسبب تداعيات أحداث 11 سبتمبر 2001 التي هزت الولايات المتحدة الأمريكية.



وقال الخبير الاقتصاد الإسلامي العالمي الدكتور منذر قحف على هامش ندوة في القاهرة لبحث مستقبل الاستثمارات الإسلامية إن أحداث «11 سبتمبر»، «أعادت التفكير في تحويل جزء كبير من الاستثمارات العربية والإسلامية إلى العالم الإسلامي، والتقليل من الإيداعات في الاقتصاد الأمريكي»، وإن تلك الأحداث «مثلت ضربة قوية أركعت بعض الرؤوس لكنها في الوقت ذاته أفاقت رؤوس أخرى كبيرة إلى ضرورة إعادة استثمار الأموال في الداخل»، حسب قوله.



وأشار الخبير الاقتصادي، الذي عمل في المعهد الإسلامي للبحوث والتدريب التابع لمجموعة بنك التنمية الإسلامي، إلى أن من أبرز تداعيات اعتداءات الحادي عشر من سبتمبر «بدأ التفكير في الاستثمار في العالم الإسلامي بدلا من الغرب، والتقليل أيضا من الإيداعات العربية والإسلامية في الاقتصاد الأمريكي، فضلا عن البحث عن مجالات استثمار الأموال في العالم الإسلامي، والنظرة الجديدة للاستثمار في الخليج والعالم العربي والإسلامي، وتحديدا دول تركيا وماليزيا واندونيسيا بعد أن تبين أن رأس المال فيها أنفع وآمن»، حسب تقديره.



وأشار قحف إلى أن مظاهر النهضة العمرانية الجديدة التي ظهرت مؤخرا في تركيا وماليزيا تحديدا كانت ناجمة عن تحول رؤوس الأموال من الخارج إلى هذه الدول، كما أنه بعد الحادي عشر من سبتمبر أصبحنا نجد ظاهرة أخرى وهي بحث المسلمين الأمريكيين تحديدا عن قنوات جديدة للاستثمار خارج مجتمعاتهم.



ونوه أستاذ الاقتصاد الإسلامي بأنه بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر تكشفت فجوات كبيرة في النظام الرأسمالي الأمريكي، حيث ظهرت فضائح مالية كبيرة وبدا للمستثمرين أن القفزات التي كانت تحدث أغلبها قفزات «مفبركة» لتجعل في أرقام حساباتها مبالغة، وذلك لكسب وإرضاء المستثمرين، حسب قوله.



وأردف قائلا إن الإدارة الأمريكية وجدت نفسها مضطرة لانتهاج اقتصاد الحرب لكي تغطي الثغرات، وصاحب هذا الإجراء خوف وقلق وخشية من النمو الاقتصادي، وقلق من الاستثمار والقدرة الشرائية.



ولبناء اقتصاد إسلامي قوي دعا «قحف» إلى الاهتمام ببناء المشروعات الحقيقية البنيوية التي تسهم في زيادة السلع والخدمات، ولكنه أسف لأن «بعض البنوك الإسلامية تركز على الجانب المالي فقط الذي سرعان ما ينهار دون التفكير في عمليات البناء الحقيقية»، حسب تقديره

لا بارك الله فيها

وأسأل الله أن يشتتها كما شتت السوفيت قبلها

وخاصة أنها اتخذت الحرب على القاعدة حجة للحرب على الإسلام والمسلمين

فاحتلت العراق وأفغانستان وسلمتهما على طبق من ذهب لإيران

ولكن هل يعني ما أحدثته أحداث الحادي عشر من سبتمبر من أضرار على أمريكا جوازها شرعا؟

وما هو قول أهل العلم في هذه المسألة؟

بارك الله فيكم أخي ابن الإسلام ونفع بكم

[align=center]
سنورد الأدلة الشرعية التي قالها أهل العلم من الكتاب والسنة بإذن الله .

ولكن أسأل اخانا الدكتور ما هي الشبهات التي عندك حول مشرعية الغزوات المباركة ، حتى نردها بارك الله فيك ؟

وبارك الله فيك أخانا الحبيب إبن الإسلام على هذا الموضوع الطيِّب ، ولله درُّ شيخنا الإمام أبي عبدالله أسامة بن لادن فقد كان له ما أراد بفضل الله ، فهو الذي قال نريد أن نستدرج أمريكا بجبروتها إلينا حتى يكون إنهيارها عسكرياً وإقتصادياً ، عبر هذه الغزوات المباركة.
[/align]