ماأعظم العبادة التي كرمنا الله وشرفنا بها . فقد توصلت أحدث دراسة علمية إن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات (كهرومغنا طيسية ) الأمر الذي يؤثر على الخلايا حيث توصلت هذه الدراسة إلى أن السجود يخلص الإنسان من الشحنات الزائد ة التي تسبب العديد من الأمراض مثل الشعور بالصداع , التقلصات العضلية , والتهابات العنق , والتعب والإرهاق إلى جانب النسيان والشرود الذهني ويزداد الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها فتسبب أوراما سرطانية لذلك لابد من التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيدا عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية والحل : هو في هذا الدين العظيم حيث لابد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا ديننا الحنيف فبالصلا ة في كل يو م خمس مرات تبدأ عملية التفريغ بمجرد السجود ووصل الجبهة بالأرض تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض وبالتالي تتم عملية التفريغ وتبين أيضا من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشجنات لابد من الاتجاه نحو مكه المكرمة (قبلة المسلمين ) في السجود وهو مانفعله في صلاتنا لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض , فسبحان الله العظيم ...
:rose: