في أحد المهرجانات الإنشادية الجميلة والتي شارك فيها المنشد العملاق
موسى العميرة ( أبو علي)
ظهرت هناك قصة جميلة وعجيبة من عجائب منشدنا الحبيب
إلا وهي قصة حب الاطفال والصغار لهذا المنشد الرائع ، فبعد أن أحبه الكبار سنيناً وسنيناً لعطاءاته المميزة وأناشيده الرائعة
وأخلاقه الجميلة وتواضعه الكبير
هاهم الصغار يشاركون الكبار يشاركونه نفس الشعور ..
نفس الحب ..
وقد تبين أن الصغار معجبين غاية الإعجاب بأناشيد أبوعلي
وهتف الأطفال في مدرج المهرجان مرات عديدة لاتحصى
أبوعلي - أبوعلي
واخذوا يهتفون بأناشيده التي طالما سمعوها عبر أشرطة الكاسيت ..
حتى لفتوا أنظار جميع الحاضرين والمشاركين في المهرجان
ولم يكتفي الأطفال بذلك بل انطلقوا إلى المنشد أبو علي قبل إنتهاء المهرجان
واثناء آداء بعض المنشدين لوصلاتهم
وأخذوا يسلمون على منشدنا الكبير ويلتقطون الصور معه
ويمازحونه ويتحدثون معه ..
كل ذلك ومنشدنا الكبير يشاركهم بسماتهم وأحاديثهم
ويسألهم عن أفضل أناشيده التي أعجبتهم
منشدنا الغالي أبو علي
أراد أن يكافيء أحبابه الصغار فناداهم للمشاركة على المسرح في أحد أناشيده
فاستجابوا له وجاءوا مهرولين
نحو محبوبهم أبو علي
شكراً منشدنا الحبيب على أخلاقك العالية
شكراً مبدعنا الغالي على تواضعك الجم
شكراً عملاقنا الكبير على صفاؤ قلبك ونقاء روحك
شكراً بحجم السماء لك
ياحبيبنا أبو علي