أخواتي الغاليات
ما بالنا تقاعسنا عن الدعوة !!!
هل مللنا من هذا الطريق ؟؟؟
أم أنه أصبح وعراً لا يمكن تجاوزه ؟؟
أتمنى ألا تلهينا الدنيا
ونجري ورائها ...
ونترك الذي هو خير ...
أختك قد أصبحت
وحيدة
في مكان يكثر فيه الرجال
ولكن أي رجال ؟؟
إنهم الدعاة
فلله درهم
من رجال ...
فبت لا أخشى على نفسي ..
ولكن أرثيها !!
لأني رأيت التهافت
على المواقع الساقطة
قد بلغ الحلقوم ..
ومواقع الخير
والتي إما تكون
حجة لنا أو حجة علينا
أصبح روادها
يعدون على الأصابع ...
فلا تكوني في عداد
الأولى ...
والحقي بركب
الــــــدعاة ...
إننا بانتظارك أُخيه ..
فأهلاً بك في ركب الداعيات ...
ملتقى شقائق الأحبة في الله