السلام عليكم ورحمه الله وبركاته : بكل صراحه هذا أول موضوع أكتبه في هذا الملتقى فا أرجو عذري على التقصير /مما يشرفني أن اذكر قصه مملؤة با الرحمه والحنان من أنسان عاش اليتم من أول الطفوله وعاش التنقل من حضن الى حضن ومع ذلك لم يوجد منه اللا الحب والطهاره فحضي با الحب والا حترام حتى من صناديد قريش أنفسهم وكبر ذلك الحبيب وهو منذ خلق كبير وتحمل أداء الرساله بكل أمانه صلى الله عليه وسلم ؛فهذا الذي أرخى الجمل له رأسه حتى يشكي له صاحبه ومعا ملته الظالمه فبكى صلى الله عليه وسلم وأوصى صا حب الجمل بتخفيف الحمل عليه وأعطاءه حاجته من العلف حتى يقوى على العمل ؛اه اه اه يا رسول الله لو عرفوك ما سبوك