--== إسلام زوجة قس مصري ==--

بسم الله الرحمن الرحيم

أزف للاحبة خبر مفرح

خبر إسلام زوجة إحدى القساوسة المصريين

وإليكم التفاصيل

مفكرة الإسلام: كشف مصدر مطلع لمراسل 'مفكرة الإسلام' بالقاهرة عن معلومات مثيرة في قضية المرأة المسلمة التي سبب إسلامها كل هذه الضجة المفتعلة في القاهرة من قبل النصارى احتجاجًا على رفضها العودة للمسيحية.
قالت المصادر- التي رفضت الكشف عن هويتها-: إن هذه السيدة تحفظ 12 جزءًا كاملا من القرآن الكريم، وإنها لا تنتمي إلى أي طائفة تزدري الأديان كما أشاع رأس النصارى في مصر 'شنودة الثالث'.
وتأتي هذه الأزمة- والتي وصفتها مصادر أمنية مطلعة بأنها مفتعلة ومتعمدة من قبل النصارى اعتمادًا على مزاعمهم بالسيطرة على 60% من الاقتصاد المصري- وسط رفض قاطع من الزوجة بالعودة للمسيحية.
في الوقت ذاته، انتشرت شائعة كبرى هزت القاهرة اليوم تزعم أن السلطات المصرية سلمت السيدة لزوجها السابق.
وفي سياق ينفي تلك الشائعة، نقلت الصحف المصرية عن الأنبا موسى أسقف الشباب قوله إنه تم الاتفاق مع الجهات المسؤولة في مصر على منح السيدة سبب الأزمة مهلة لمراجعة أمرها مع احترام قرارها في النهاية في إطار حرية التعبير والاعتقاد.
جدير بالذكر أيضًا أن السيدة وفاء قسطنطين والتي كانت زوجة لأحد القساوسة، وتبلغ من العمر 48 عامًا، وتعمل مهندسة زراعية بإحدى الإدارات الحكومية قد اختفت منذ 27 نوفمبر الماضي، حيث ادعى قس بكنيسة أبي المطامير بمحافظة البحيرة أن 'زميلاً لها في العمل مسلم الديانة يدعى السيد محمد المرجون قام باختطافها وإرغامها على إشهار إسلامها'، معتبرًا أنها 'لا يمكن أن تكون قد ذهبت بمحض إرادتها إلى هذا الرجل'.
وزعم القس كذلك أن هذه السيدة 'موجودة الآن لدى الأمن، ولكنه لا يريد تسليمها بحجة أنها لم ترغم على شيء'.

منقول من موقع مفكرة الاسلام

محبكم في الله هزيم

الأخ : هزيم

نتمنا أن يكون هذا الخبر صحيحاً

ونسأل الله لها الثبات وأن ينفع بها وبعودتها للحق

وجزاك الله خيرا عل حبك للخير

السلام عليكم

أخي ابو بدر مشكور على مروركم الكريم وحياك الله

بالنسبة للموضوع فقد اخذ هذا الموضوع في الاتساع لدرجة ان هناك جموع غفيرة من النصارى

قد اعتصمت داخل الكنائس بالقاهرة الكبرى ولقد تطوقت الكنائس بعدد من القوات والامن المركزي

وبالفعل حصلت اشتباكات بين المعتصمين النصارى المطالبين بعودة ( وفاء قسطنطين ) زوجة القس

التي اشهرت إسلامها في احد الجوامع بالقاهرة .

وبالفعل الى الان مستمرين على الاعتصام بل إن امن الدولة قد قام بحماية المرأة وترك لها الحرية لاختيار

الديانة التي تريدها هي .

والخوف ان المشكلة تتفاقم من داخل الاوساط المصرية الى خارجها وتتدخل بها امريكا بهذا لان

النصارى والامريكان هنا في مصر بمثابة عيال العم .

ولك ان تزور موقع مفكرة الاسلام لتعرف المزيد من الاخبار فهنا في مصر يوجد تعتيم إعلامي وخاصتاً في تلك

الامور لعدم تسبب فتن طائفية بين المسلمين والنصارى .

اخيك في الله هزيم