قال تعالى { وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلا عَلَى الْخَاشِعِينَ (45) الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (46) } "البقرة".
وفي الحديث (أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة) أخرجه أبو داوود وحسنه الألباني في صحيح أبي داوود .
فالنفزع الى الصلاة وندعوا الله تعالى بأن يدبر لنا أمرنا فإننا لا نحسن التدبير ، وأن يحفظ شيخنا المجاهد أبي عبدالله أسامة بن لادن ، وأن يتقبله في عليين إن استشهد كما نحسبه ولا نزكي على الله أحدا