وأخيرا اكتشفنا أكثر من سبعة عشر بديلا ذا جودة عالية ، أنتجته أيادي إسلامية ، وسوقه تجار مسلمون . وهذا من بركات المقاطعة .. إضافة إلى منتجات دول لم تعلن الحرب علينا مثل ألمانيا التي أستخدم العديد من منتجاتها منذ قاطعت الصناعات الأمريكية حين ثورة الانتفاضة المباركة في أرض الرباط فلسطين الحبيبة التي اختارت حماس ، وفق الله القائمين عليها ..
محبكم / عبيد المبين ..