كآن الخليفه أبو العبآس يوما مشرفا على صحن دآره ومعه امرأته يتحادثـان
فعبثت بخآتمها ، فسقط من يدها إلى صحن الدآر
فألقى أبو العبآس أيضا خاتمه .. !ا
فقآلت : يا أمير المؤمنين ! مآدعآك إلى هذا ؟
...
قآل : خشيتُ أن يستوحش خآتمك
فآنسته بخآتمي غيرةً عليه من انفراده
فبكت فرحا
.
.
.
.
اللهم ارزق بنات المسلمين أزواجا صالحين هينين لينين
إذا أحبوهن أكرموهن وإذا كرهوهن لم يبغضوهن
مما أعجبني ،،،،
منقوووووووووووووول