الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد

  1. الصورة الرمزية حنبلي سوري

    حنبلي سوري تقول: 07 Sep 2008 03:07 AM

    افتراضي أحداث سبتمبر بصوت الشيخ محمد حسان

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لن نسمح لأي شخص أن يتطاول على فضيلة الشيخ محمد حسان وأن يصفه بأنه أحد علماء السلاطين
    فما عهدناه إلا قوالاً للحق
    وأذكرهم بهذا المقطع الرائع لفضيلة الشيخ يتحدث فيه عن الأفغان وأمير المؤمنين الملا محمد عمر وعن الشيخ أسامة بن لادن حفظهم الله بحفظه

    وهذا رابط المقطع
    http://www.4shared.com/file/53455851...___online.html
    القدس نادت من ترى يحمي الحرائر والحمى
    فأجابها من أسلم لله حق وأنتمى
    إن الرجولة لن ترى في الأرض إلا المسلما
    فهو الذي يرعى الحمى ويرى الخنوع محرما
    نادى الجهاد فلم يجب إلا بأن يتقدما
    عبس الردى في وجهه فأجابه متبسما
    أنا مسلم لا أنحني إلا لمن رفع السما
    مذ لاح نور محمد أقسمت فيمن أقسما
    لا أنثني عن دربه حتى أضرج بالدما
     

  2. الصورة الرمزية ماء زمزم

    ماء زمزم تقول: 10 Sep 2008 05:07 AM

    افتراضي رد : أحداث سبتمبر بصوت الشيخ محمد حسان

    حفظ الله الشيخ محمد حسان وبارك في جهوده

    ونسأل الله أن ينصر إخواننا المجاهدين في أفغانستان ويعلي شأنهم

    وأن يدمر الامريكان ويخرجهم من ديار المسلمين صاغرين

    جزاك الله خير أخي الغالي حنبلي سوري على الموضوع لاحرمت الاجر .
    ¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.• اليكم بعض مواضيعي ¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•
    .






     

  3. الصورة الرمزية فاعل خير.

    فاعل خير. تقول: 10 Sep 2008 06:26 AM

    افتراضي رد : أحداث سبتمبر بصوت الشيخ محمد حسان

    حفظ الله الشيخ محمد حسان من كل سوء ونفع الله به الاسلام والمسلمين.

    بارك الله فيك أخي.
     

  4. الصورة الرمزية حنبلي سوري

    حنبلي سوري تقول: 11 Sep 2008 02:54 AM

    افتراضي رد : أحداث سبتمبر بصوت الشيخ محمد حسان

    وفيكم بارك
    مشكورين على مروركم الطيب
    القدس نادت من ترى يحمي الحرائر والحمى
    فأجابها من أسلم لله حق وأنتمى
    إن الرجولة لن ترى في الأرض إلا المسلما
    فهو الذي يرعى الحمى ويرى الخنوع محرما
    نادى الجهاد فلم يجب إلا بأن يتقدما
    عبس الردى في وجهه فأجابه متبسما
    أنا مسلم لا أنحني إلا لمن رفع السما
    مذ لاح نور محمد أقسمت فيمن أقسما
    لا أنثني عن دربه حتى أضرج بالدما