بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
فهذه فتوى فضيلة الشيخ عبدالله ابن جبرين حول فتواه السابقة بشأن حزب اللات
وهذا نص الفتوى :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
فهذه فتوى فضيلة الشيخ عبدالله ابن جبرين حول فتواه السابقة بشأن حزب اللات
وهذا نص الفتوى :
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
الله ينصر إخوانا المسلمين من أهل السنة ويحفظهم من أعداءهم يارب
جزاك الله خير أخ أبو ولاء
أختك one_word_1 ( كلمة واحدة )
[FRAME="1 70"]شكر الله لك
أخونا ابوولاء
على هذا التوضيح
والى المزيد
بوركت
ودمت
بحفظ الله ورعايته[/FRAME]
[FRAME="1 70"]
اللهم اغفرلناولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات
ونسألك موجبات رحمتكوعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثموالغنيمة من كل بروالفوز بالجنةوالنجاة من النارونعوذبك من جهد البلاءودرك الشقاء وسوء القضاءوشماتة الاعداءكن مفتاحا للخيرومغلاقا للشرقل خيراأوأصمت
[/FRAME]
اللهم آميــــــــــــنالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة one_word_1
وجزاك بالمثل أختي الكريمة one_word_1
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
الشكر لله وحده أخي الحبيب البركاتالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة البركات
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
ماشاء الله عليك أبو ولاء سبقتني كنت سأضيفها إلى موضوعي فضائح حسن نصر الله على هذا الرابط :
http://www.ala7ebah.com/upload/showthread.php?t=19818
جعلني الله وإياك من المتسابقين لنشر الخير ..
اللهم آمين .... بارك الله فيك أخي الكريم ابوسارةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سارة
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
الأخ أبو ولاء
جزاك الله خيرا على التوضيح
بارك الله فيك أباولاء
وحفظ الله الشيخ فقد كانت فتواه الجديدة أشد على الروافض من الأولى
بورك فيك مرة أخرى
رقم الفتوى:15294
موضوع الفتوى:الرد على الفتوى الخاصة بنصرة حزب الله اللبناني المنسوبة لفضيلة الشيخ ابن جبرين
الســـــؤال:س : نشر أحد مواقع الانترنت فتوى منسوبة إليكم تتعلق بحزب الله اللبناني، فهل تصح نسبة هذه الفتوى لكم؟
الإجـــــابة:هذه الفتوى قديمة صدرت منا في تاريخ 7 / 2 / 1423 هـ ، والواجب على الذين نشروها أن يبينوا ما تتعلق به وأن يتثبتوا فيها قبل نشرها وأن يردوها إلى من صدرت منه حتى يبين حكمها ويبين مناسبتها، وهي لا تتعلق بما يسمى حزب الله فقط، فنحن نقول: إن حزب الله هم المفلحون، وهم الذين قال الله تعالى فيهم: ( أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون)، وأما الرافضة في كل مكان فهم ليسوا من حزب الله، وذلك لأنهم يكفرون أهل السنة، ويكفرون الصحابة الذين نقلوا لنا الإسلام ونقلوا لنا القرآن، وكذلك يطعنون في القرآن ويدعون أنه محرف وأنه منقوص منه أكثر من ثلثيه، وذلك لما لم يجدوا فيه شيئاً يتعلق بأهل البيت، كذلك هم يشركون بدعاء أئمتهم الذين هم الأئمة الاثني عشر، هذا هو مضمون تلك الفتوى؛ فإذا وجد حزب لله تعالى ينصرون الله وينصرون الإسلام في لبنان أو غيرها من البلاد الإسلامية، فإننا نحبهم ونشجعهم وندعو لهم بالثبات، وحيث أن الموضوع الآن موضوع فتنة وحرب بين اليهود وبين من يسمون حزب الله، واكتوى بنارها المستضعفون ممن لا حول لهم ولا قوة، فنقول لا شك أن هذه الفتنة التي قام بها اليهود وحاربوا المسلمين في فلسطين وحاربوا أهل لبنان أنها فتنة شيطانية وأن الذين قاموا بها وهم اليهود يريدون بذلك القضاء على الإسلام والمسلمين حتى يستولوا على بلادهم وثرواتهم، وهذا ما يتمنونه ولكن نقول: (يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره) وندعو الله تعالى أن ينصر الإسلام والمسلمين في كل مكان وأن يمكن لهم دينهم الذي ارتضاه لهم وأن يبدلهم بعد الخوف أمناً وبعد الذل عزاً وبعد الفقر غنى، وأن يجمع كلمتهم على الحق وأن يرد كيد اليهود والنصارى والرافضة وسائر المخالفين الذين يهاجمون المسلمين في لبنان وفي فلسطين وفي العراق وفي الأفغان وفي سائر البلاد الإسلامية، وأن يقمعهم ويبطل كيد أعداء الله الطامعين في بلاد المسلمين، وندعو الله سبحانه وتعالى للمسلمين أن يردهم الله إلى دينهم الحق، وأن يرزقهم التمسك به وان يثبتهم على ذلك، حتى يعرفوا الحق وحتى ينصرهم تعالى (ولينصرن الله من ينصره إنه عزيز حكيم) والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. قاله وأملاه عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين.
1427/7/3هـ