عليكم ورحمة الله وبركاتة
- على قدر عطائك يفتقدك الآخرون -ََِِ
العطاء.. برواز واحد.. لصور عديدة
{ صور مختلفـہ.. متفاوتـہ }
ترمى كلها لرسم الابتسامـہ على القلوب والتفاني من أجل ذلك
نحن عندما نعطي
في الواقع لا نعطي.. ولكننا نأخذ
نأخذ تلك المشاعر الممتنة ممّن أمددناهم بعطائنا
فنسقي بها عطش قلوبنا لترتوي من ذلك الفيض
{ فيض العطاء }
▲▼▲▼▲▼
العطاء : أن تقدم لغيرك ما تجود به نفسك.. من غير سؤالهم إياك
العطاء : أن لا تعيش لأجل نفسك فقط
العطاء هو المنح.. أن تمنح الآخرين مما لديك
العطاء : مادي ومعنوي ، والتنويع بينهما أمر جميل ولكن الأجمل لو قدمت كل منهما بفن..
..
..
العطاء الحقيقي حينما تعطي ولا تنتظر أي مقابل
العطاء الصادق حينما تعطي دون أن تشعر أنك مرغم على ذلك
▲▼▲▼▲▼
من لا يعطي.. وجودة وعدمـہ سواء
على قدر عطائك ... يفتقدك الآخرون !
من لا يفرح بعطائنا.. بكل بساطـہ ..!! هو لا يستحقـہ
من يستحق العطاء.. هو من يفرح بأقل ما أعطيناه.. بل ويراه بعدسـہ مكبرة .؟!
لا تفرح بما أعطاك الآخرون فقط ... ولكن افرح أنك مررت لحظـہ في تفكيرهم
▲▼▲▼▲▼
-هل تريد أن تعرف قيمتك لدى الآخرين ؟
انظر ما مدى عطائك لهم !!
قد يصل الإنسان لمرحلـہ يعطي فيها كل من حولـہ من يحبهم ومن يعرفهم فقط .. لأنـہ أدمن العطاء ..
فلم يعد يرى وجوده إلا من خلال انعكاس تصرفاتـہ على من حولـہ.. يفرح لسعادتهم ويسعد بتقديم العون
عندما تكون شخصاً معطاءً.. فإنك لا تنتظر العطاء من غيرك .. بل تبادر بـہ أنت..
لعلّك تذكر من حولك.. فيقتدوا بك .. وتؤثر عليهم
م / ن
*لا تنســى : إذا اتيـت مكـان .. اتـرك بصمــہ مرورك ثم غـادر*
ناعسة العين