الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية الزعيم

    الزعيم تقول:

    افتراضي

    عشر وسائل لتنمية الحب بين الزوجين

    و هذه الوسائل...

    تبادل الهدايا حتى و إن كانت رمزية ، ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ، لها سحرها العجيب ، و بطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال ، والرجل حين يدفع ثمن الهدية ، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته ، و ابتسامة حلوة على شفتيها ، و كلمة ثناء على حسن اختيارها ، و رقة و بهجة تشيع في أرجاء البيت .... و على الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضًا



    تخصيص وقت للجلوس معًا و الإنصات بتلهف و اهتمام للمتكلم ، و قد تعجَّب بعض الشرّاح لحديث أم زرع من إنصات الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في حديث عائشة الطويل وهي تروي القصة


    النظرات التي تنم عن الحب و الإعجاب ، فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط ، ، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه ، ، و نبرة الصوت ، ، و نظرات العيون ... فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي و النفسي

    فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون ؟

    و فن لغة نبرات الصوت و فن تعبيرات الوجه ، ، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب ؟


    التحية الحارة و الوداع عند الدخول و الخروج ، و عند السفر و القدوم ، و عبر الهاتف


    الثناء على الزوجة ، و إشعارها بالغيرة المعتدلة عليها ، و عدم مقارنتها بغيرها


    الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ، أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ، و غيرها من الأعمال الخفيفة ، و التي تكون سببًا للملاطفة و المضاحكة و بناء المودة


    الكلمة الطيبة ، و التعبير العاطفي بالكملات الدافئة و الرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً ، و إشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه


    الجلسات الهادئة ، و جعل وقت للحوار و الحديث ، يتخلله بعض المرح و الضحك ، بعيدًا عن المشاكل ، و عن الأولاد و عن صراخهم و شجارهم ، و هذا له أثر كبير في الأُلفة و المحبة بين الزوجين


    التوازن في الإقبال و التمنع ، و هذه وسيلة مهمة ، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة ، و لا يتمنع و ينصرف عن صاحبه كليًا ، و قد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة ، و كثرة الإفراط في المحبة ، و يحتاج التمنع إلى فطنة و ذكاء

    فلا إفراط و لا تفريط ، و في الإفراط في الأمرين إعدام للشوق و المحبة ، و قد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية



    التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات ، كأن تمرض الزوجة ، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية و معنوية ، أو يتضايق الزوج لسبب ما ، فيحتاج إلى عطف معنوي ، و إلى من يقف بجانبه ، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين ، و جعلهما أكثر قربًا و محبة أحدهما للآخر
     
  2. الصورة الرمزية رفقا بالقوارير

    رفقا بالقوارير تقول:

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيك
    أخي الفاضل/ الزعيم




    أختكم في الله
    راحل عن هذه الديار ،،، لكن متى !!


    واجدد سؤالي لكم بالدعاء فربما بعد ثواني اجد نفسي في قبر مظلم

    لايضيئه غير دعاء مستجاب من احدكم
    نعم... إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع لكن اللسان يقول
    إنا لله إنا إليه راجعون
    رحمك الله ياأبتاه وجمعنا الله بك في الفردوس الآعلى اللهم آآآمين
    [/CENTER]
     
  3. الصورة الرمزية أبو بدر 1

    أبو بدر 1 تقول:

    افتراضي

    <div align="center">الزعيم

    مشاركة تشكر عليها

    ونسأل الله ان ينفع بها

    وبارك الله فيك
    </div>
    أنا الحجاز أنا نجد أنايمـــــــــــــــــــــــن
    أنا الجنوب بها دمعي وأشجانـــــــــــــــي
    بالشام أهلي وبغداد الهوى وأنــــــــــــــا
    بالرقمتين وبالفسطاط جيرانـــــــــــــــــي
    وفي ربا مكة تاريخ ملحمتـــــــــــــــــــي
    على ثراها بنينا العالم الفانــــــــــــــــــي
    في طيبة المصطفى عمري وولهـــــــــي
    في روضة المصطفى عمري ورضوانـي
    النيل مائي ومن عمان تذكرتـــــــــــــــي
    وفي الجزائر إخواني وتطوانـــــــــــــــي
    فأينما ذكر اسم الله في بلــــــــــــــــــــــد
    عددت ذاك الحمى من صلب أوطانــــــي