واااااااااااااااااااااااااااااااااااااو تهبل
مو معقول انك انتي اللي رسمتيها
لا لا امزح انتي اللي رسمتيها :14:
والله ابداع وشي مايتصور
يلا يااحبه شجعوا صديقتي تالا عاى الرسم لاتكرهوها فيه
شكرا يااحلى تالا بالعالم
الغالية تالا : فعلا الرسم جميل ولكن حتى وصلت للصورة أحسست كأنني في مدينة ملاهي :o ، رحت يمين ويسار ثم يمين ويسار ثم فوق وتحت ومن ثم تحت وفوق ثم ذهبت للوسط واعدت العملية عدة مرات حتى وصلت للصورة.
بالنسبة للرسم فهو فعلا دون مجاملة جميل ، ولكن أختي الصغيرة جدا " تالا" ، هل تعلمين أنه لايجوز التجسيد في الصور ، يعني كل شئ فيه روح لايجوز ان نرسمه مثلا إنسان ، حيوانات ..... أما بقية الرسومات فهي جائزة ان شاء الله ، مثلا ممكن ترسمين مناظر طبيعية ، بحار ، سماء ، سيارات ، طائرات ، بيوت ، أي شئ عندك داخل البيت : كتبك ، حقيبتك المدرسية ، أقلامك ..........الخ
وفيما يبدو أن عندك حس فني رائع لهذا أستمري وأعرضي علينا مستقبلا رسوماتك الطيبة ، ولكن صغري حجمها ولا تجعلينها ملاهي
سؤال:
ما حكم الرسم في الإسلام ?.
الجواب:
الحمد لله
الرسم له معنيان :
أحدهما رسم الصور ذوات الأرواح ، وهذا جاءت السنة بتحريمه ، فلا يجوز الرسم الذي هو رسم ذوات الأرواح ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : " كل مصوّر في النار " وقوله صلى الله عليه وسلم : " أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون ، الذين يضاهئون بخلق الله " ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : " إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم : أحيوا ما خلقتم "
ولأنه صلى الله عليه وسلم لعن آكل الربا وموكله ، ولعن المصور ، فدل ذلك على تحريم التصوير ، وفسر العلماء ذلك بأنه تصوير ذوات الأرواح من الدواب والإنسان والطيور .
أما رسم ما لا روح فيه ـ وهو المعنى الثاني ـ فهذا لا حرج فيه كرسم الجبل والشجر والطائرة والسيارة وأشباه ذلك ، لا حرج فيه عند أهل العلم .
ويستثني من الرسم المحرم ما تدعو الضرورة إليه ، كرسم صور المجرمين حتى يعرفوا وحتى يمسكوا ، أو الصورة في حفيظة النفوس التي لا بد منها ولا يستطيع الحصول عليها إلا بذلك ، وهكذا ما تدعو الضرورة من سوى ذلك ، فإذا رأى ولي الأمر أن هذا الشيء مما تدعو الضرورة إلى تصويره ، لخطورته ، ولقصد سلامة المسلمين من شره حتى يعرف ، أو لأسباب أخرى فلا باس ، قال الله عز وجل : ( وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ) الأنعام / 119
فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز ص302
إن المسلم لم يُخلق ليندفع مع التيار، ويساير الركب البشري حيث اتجه وسار، بل خُلق ليوجه العالم والمجتمع والمدنية، ويفرض على البشرية اتجاهه، ويملي عليها إرادته، لأنه صاحب الرسالة، وصاحب العلم اليقين، ولأنه المسؤول عن هذا العالم وسيره واتجاهه، فليس مقامه مقام التقليد والإتباع، إن مقامه مقام الإمامة والقيادة، ومقام الإرشاد والتوجيه، ومقام الآمر والناهي
محمد إقبال
قمت بتصغيرها ... ما شاء الله لديك موهبة الرسم .. سخريها لخدمة الدين .. جزاك الله خير
التعديل الأخير تم بواسطة المصمم أبو عبد الله ; 26 Jun 2007 الساعة 11:47 AM
جزاك الله خير على الرسمة